باميلا الكيك تفتح أبواب الجحيم: قصة الجنة وجهنم مالهمش وجود
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أثارت النجمة اللبنانية باميلا الكيك جدلاً واسعاً في تصريحات لها، بإنها لا تؤمن بوجود جنة ونار في الآخرة وأن هذه القصة مثل قصة آدم وحواء صنعت كي يتمكن البشر من فهم طبيعة الكون، مشيرة: أنا لما أموت هروح عند ملكوت ربي.
كشفت باميلا الكيك خلال ظهورها في برنامج "المجهول" مع رودولف هلال الذي يعرض عبر قناة LBC اللبنانية، قائلة: " قصة الجنة وجهنم مالهمش وجود زي قصة آدم وحواء اتعملت علشان الناس تفهم طبيعة الكون لكن أنا لما أموت هروح عند ملكوت ربي".
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
وكانت باميلا الكيك قد أثارت الجدل بتصريحاتها مسبقا حول المثلية حيث قالت "ولم أجد الرجل حتى الآن، إذا عشقت امرأة قد أكون أول واحدة تتزوج امرأة لا يوجد لدي مانع، الحب والحرية بالحياة لا تطلع مننا إلا عندما نسع جملة فكر خارج الصندوق فتقول له أنه لا يوجد صندوق، بالأساس لا يوجد علبه نحن بداخلها".
وتابعت: "في العشرينات بسبب أدوار قدمتها كان يقال لي أنني "مثلية" أن بداخلي الرجل والفتاة، وكلها اتهامات كبيرة وحياتي لا يحق لأحد التدخل فيها، لا أرد عليها أنا كل شيء أنا أشبه الحب، طلع الحب بشكل مرأة أو رجل لا أحدد حالي حسب المجتمع".
ما لا تعرفه عن باميلا الكيك
باميلا الكيك ممثلة لبنانية بدأت مشوارها الفني عام 2008 مع مسلسل "عصر الحريم" شاركت في عدد كبير من المسلسلات اللبنانية مثل "سارة وأجيال وجذور".
وشاركت باميلا الكيك في فيلم "فارس" من تأليف حسام موسى، إنتاج أيمن يوسف، إخراج رؤوف عبد العزيز، وبطولة أحمد زاهر، حسين فهمي، إيمان العاصي، صلاح عبد الله، منة فضالي، أحمد صفوت، باميلا الكيك وملك أحمد زاهر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باميلا الكيك الفنانة باميلا الكيك بامیلا الکیک
إقرأ أيضاً:
عملات معدنية وميداليات.. ماذا يوجد داخل تابوت البابا فرنسيس؟
ودع العالم البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع مشاكل تنفسية استمرت لأسابيع، حيث تم غلق نعش بابا الفاتيكان، فرنسيس، مساء الجمعة، عشية الجنازة.
وشهدت جنازة بابا الفاتيكان حضور ملوك روؤساء الدول إلى جموع المشيعين في جنازة البابا فرنسيس بمراسم يطلق عليها اسم "ختم النعش الباباوي".
250 ألفا عدد الزوار للصلاة وإلقاء النظرة الأخيرة على نعش الباباونشر الموقع الرسمي للفاتيكان صورا من هذه المراسم ذاكرا بتقرير أنه بلغ عدد الزوار للصلاة وإلقاء النظرة الأخيرة على نعش البابا نحو 250 ألفا خلال الأيام الثلاثة الماضية.
ماذا يوجد داخل تابوت بابا الفاتيكان ؟وذكر التقرير أن "رئيس الأساقفة دييغو رافيلي فرش قطعة قماش حريرية بيضاء على وجه البابا، بينما رشّ الكاردينال كاميرلينغو فاريل فرانسيس الماء المقدس، ثم وُضع كيس يحتوي على عملات معدنية وميداليات سُكّت خلال حبريته في التابوت مع البابا".
وتابع: "وُضع الغطاء على التابوت الزنكي، إلى جانب صليب فرنسيس وشعاره، ولوحة تحمل اسم البابا ومدة حياته وخدمته البطرسية، بينما رُتلت صلوات، ثم تم ختم التابوت الزنكي بأختام الكاردينال كاميرلينغو وولاية البيت البابوي ومكتب الاحتفالات الليتورجية ومجمع الفاتيكان".
رحيل بابوي في زمن تحولجاءت وفاة البابا فرنسيس في وقت دقيق تمرّ فيه الكنيسة الكاثوليكية بتحويلات دينية واجتماعية متسارعة.
وقد عُرف البابا برؤيته الإصلاحية وحرصه على التواصل مع المهمشين، وسط تحديات سياسية داخل الكنيسة وخارجها، ما جعله شخصية محورية في مرحلة معقدة من التاريخ الحديث للبابوية.
وصية بابا الفاتيكانفي الوصية التي نشرها الفاتيكان، طلب البابا أن يُوارى الثرى داخل بازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، أحد أعرق المزارات المريمية، حيث كان يعتاد الصلاة قبل وبعد كل زيارة رسولية.
وأوصى البابا فرانسيس بأن يكون قبره في الجناح الجانبي للكنيسة، بين كابيلا "Salus Populi Romani" وكابيلا "Sforza"، دون أي مظاهر زخرفية، وأن يُكتفى بكتابة اسمه "فرنسيس" على شاهد القبر.
رعاية مريمية ومسيرة كهنوتية متجذرة بالإيمانأكد البابا في وصيته على علاقته العميقة بالعذراء مريم، التي عهد إليها حياته وخدمته الكهنوتية والأسقفية، قائلاً: "أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق... لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية".