البوابة:
2024-11-15@18:38:05 GMT

مرض البابا فرنسيس

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

مرض البابا فرنسيس

البوابة- غاب البابا فرنسيس عن عظة الأحد في الفاتيكان بسبب التهاب في الرئة.

اقرأ ايضاًالبابا فرنسيس يدعو لوقف العنف واستئناف "الحوار" في السودان


وظهر البابا البلغ من العمر 86 عاما بملابس بيضاء وعلى يده اليمنى ضمادة. وقال: "لم أتمكن من الظهور في شرفة القديس بطرس لأن لدي التهابا في الرئة".


وأجرى البابا يوم أمس السبت فحوصا طبية  في أحد مستشفيات العاصمة الإيطالية روما لاستبعاد وجود مضاعفات في الرئة، مما اضطره لإلغاء التزاماته، إذ ألقى العظة من مقر إقامته بدلا من الظهور على الشرفة كما هو معتاد.


وكان البابا قد دخل المشفى في حزيران الماضي حيث أمضى تسعة أيام لإجراء جراحة لفتق في البطن.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: البابا فرنسيس التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

في ذكرى تجليسه.. قصة الكلمة الوحيدة التي لم يكملها البابا شنودة على منبر الكنيسة

تمتع البابا شنودة الثالث البطريرك الـ 17 بعد المئة من باباوات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بقدرة كبيرة على إلقاء العظات والشرح والتعليم، للدرجة التي أسكنته قلوب الملايين من المسلمين والمسيحين، ليس في مصر فقط، بل الوطن العربي والعالم إجمع، حتى تُرجِمت عظاته للغاتٍ عديدة، وتم تسجيلها في عشرات الكتب، ولكن ورغم كل هذه القدرة على الحديث والإلقاء، فقد مر قداسة البابا بموقف نادر في شبابه قبل رهبته، حينما كان اسمه وقتها نظير جيد، إذ خلال إلقاء إحدى كلماته على منبر الكنيسة قطع كاهن كلمته وأنزله من فوق المنبر، وهو ما نروي أحداثه اليوم بمناسبة ذكرى تجليس البابا الـ 53 حيث جلس على الكرسي المرقسي في مثل هذا اليوم عام 1971.

قصة الكلمة الوحيدة التي لم يكملها البابا شنودة على منبر الكنيسة

ففي صباه عندما  كان نظير جيد -الاسم العلماني للبابا شنودة الثالث- في الصف الرابع الثانوي حيث كانت الثانوية العامة 4 سنوات في ذلك الوقت، توفي صديق له ليقع الاختيار عليه لإلقاء أبيات شعرية تعبر عن الحزن الرابض في قلوب محبي الميت  ليقف الشاب «نظير» ذو الـ19 عاما تقريبا على منبر الكنيسة حزينًا على رحيل المتوفي، ويلقي بعض الكلمات التي قال البابا الراحل عن واقعها على الحاضرين «قولت أول بيت والسيدات بدأت تدمع، ثاني بيت بدأن نهنهة، وفي البيت الثالث بدأت السيدات البكاء بصوت عال ليقوم كاهن الكنيسة بإنزالي قائلا كفاية كده يا ابني» منعًا لزيادة قبضة الحزن على قلوب المصليين، وحتى لا تتحول جلسة العزاء إلى حلقة صراخ وعويل.

وروى قداسة البابا شنودة هذا الموقف خلال أحد اللقاءات التلفزيونية، قائلا ممازحًا المشاهدين، قائلًا: «خايف أقولكم قلت إيه وقتها تبكوا أنتو كمان»، ليدرك من بعدها أن من يقف على المنبر ويعظ يجب أن يقول كلمات مريحة للموجودين تعزيهم في مصيبتهم.

البابا شنودة والشعر

وكان الشاب نظير جيد قد علم نفسه تنظيم الشعر منذ أن كان ابن الـ 18 عاما، إذ سار خلف شغفه بتلك الكلمات التي يستطيع أن يصفه بها مدى حبه واشتياقه لله ليعثر ذات يوم على كتاب يحمل عنوان «أهدى سبيل إلى علمي الخليل» بدار الكتب ليذهب إليها في نشاط يوميا من الصباح حتى الظهيرة ثم يعود بعد مرة آخرى ليتعلم قواعد الشعر على الرغم من صعوبته وأتقنه ليصبح بعد ذلك الاختيار الأول لأصدقائه في المناسبات الرسمية والدينية ملقيا للقصائد.

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس الثاني يستقبل 5 أساقفة في المقر البابوي بالقاهرة
  • ذكرى رحيل القديس فيلكس بابا روما العاشر
  • البابا يُبدي استعداده للتدخل من أجل إطلاق سراح أسرى الاحتلال في غزة
  • في ذكرى تجليس البابا تواضروس.. 12 عامًا من الإيمان والعمل الجاد من أجل مستقبل الكنيسة
  • في ذكرى تجليسه.. قصة الكلمة الوحيدة التي لم يكملها البابا شنودة على منبر الكنيسة
  • علامات سرطان الرئة يمكن اكتشافها من الزفير
  • البابا تواضروس الثاني يستقبل أسقف البرازيل
  • الليلة... البابا تواضروس يلقي عظته الأسبوعية بعزبة النخل
  • منصات لنقل الأدوية لقتل الأورام.. تعرف عليها
  • احذر.. عوامل تطور سرطان الرئة