تعرف الفنانة اللبنانية باميلا الكيك بصراحتها وجرأتها في التعبير عن آرائها بمنتهى الوضوح، حيث أنها لم تتوانَ في هجومها على مواطنتها الفنانة نادين نسيب نجيم.

اقرأ ايضاًعبير صبري تهاجم باميلا الكيك بعد تأييدها المساكنةباميلا الكيك تهاجم نادين نجيم

باميلا، التي حلَّت ضيفةً في برنامج "المجهول" مع الإعلامي رودولف هلال، أعربت عن استيائها لعدم مباركة بعض النجمات لها عن نجاحها بمسلسل "كريستال"، على رأسهن نادين نجيم.

وأوضحت باميلا أنها ترى عدم مباركة نادين لها دليل على خوفها منها، وقالت: "نادين نسيب نجيم لم تبارك لي على نجاح المسلسل، بحسها بتخاف مني، وهناك أمور كثيرة بيني وبينها لا أستطيع التحدث عنها الآن، فالعلاقة التي كانت قوية بين الممثلين لم تعد كذلك”.

على صعيد آخر، لفتت إلى أنها سمعت بإشادة الفنانة ماغي بوغصن بأدائها، لكنهما لم تتقابلا منذ وقت طويل.

واستطردت كلامها: "أنا أعمل على نفسي كثيرا ولا أعتب على أحد لم يبارك لي بنجاحي”.

وشددت باميلا إلى أنها دائمًا ما تفرح بنجاحات زميلاتها وتقدم لهن التهنئة بشكل شخصي، ليس عن طريق وسائل التواصل الاجماعي.

اقرأ ايضاًباميلا الكيك عن زواجها بامرأة: "أنا لست مثلية أنا كل شيء"

وحول الأقرب إلى قلبها من النجمات، أشارت إلى أن الفنانة سيرين عبدالنور الأقرب لها واصفةً إياها بـ"قماشة الروح"، كما لفتت إلى أنها تحب مشاهدة أعمال ندى أبو فرحات، وكارمن بصيبص، وريتا حايك، وديامان بو عبود.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: باميلا الكيك نادين نجيم التاريخ التشابه الوصف بامیلا الکیک

إقرأ أيضاً:

حماس غائبة عن مواجهات الجنوب: دلالات وأبعاد

كتب ابراهيم بيرم في" النهار": كان لافتاً غياب حركة "حماس" في الآونة الأخيرة عن واجهة الفعل ودائرة النشاط الإعلامي والسياسي والعسكري، في الساحة اللبنانية ـ إلى حد أنها بدت كأنها اتخذت قراراً بالاحتجاب والغياب. وما يزيد في مشروعية التساؤل أن الحركة أطلقت في الفترة الأولى التي أعقبت عملية "طوفان الأقصى" حركة نشطة جداً في بيروت عبّرت عن نفسها بالآتي: 
- ظهور لقيادات الحركة على مدار الساعة بحيث قيل إن الحركة قد وزعت حضورها القيادي بين الدوحة وبيروت، بحيث خُصّصت الأولى للقيادات المحسوبة على الخط الإخواني وأبرز رموزها خالد مشعل رئيس فرع الحركة في الخارج، فيما العاصمة اللبنانية جُعلت مركزاً للفريق المحسوب على "محور المقاومة" وكان أبرز رموزه القيادي الذي اغتالته الطائرات الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية صالح العاروري. وكان القيادي أسامة حمدان يظهر يومياً أمام حشد إعلامي ليقدّم الرؤية العسكرية والسياسية والإعلامية للحركة.

- وعلى المستوى الميداني أظهرت الحركة أنها تشارك في ميدان الجنوب المشتعل منفردة عبر عمليات تنفذها مجموعاتها وتجسّد بعضها في التسلل إلى العمق الإسرائيلي. ونتيجة لذلك خسرت الحركة أكثر من 30 عنصراً ما زالت جثث بعضهم محتجزة عند الإسرائيليين.

وبناءً على كل تلك المعطيات بدا كأن الجهد العسكري لـ"حماس" في الجنوب ممتدّ على نحو يستكمل المواجهات في غزة، التي كانت يومها في ذروتها.
وبناءً على كل هذه المعطيات، كان احتجاب "حماس" في الآونة الأخيرة كأنه انسحاب هادئ من المعركة وهو أمر ترك وراءه جملة تساؤلات حول الأبعاد الكامنة وراء هذا الأداء.
لذا كانت الإجابات والتحليلات متباينة، إذ وجد البعض فيها خطوة قد تكون منسّقة مع الحزب تحت عنوان: أبعدنا نحن عن دائرة الضوء وحيّز المشاركة، فتظهرون أنتم بمظهر المدافع الشرعي الوحيد عن أرضه، بمنأى عن آخرين تضعهم شريحة لبنانية في موضع الغرباء والدخلاء، ومن خلال تلك المعادلة نحيّد نحن مخيّمات اللاجئين المنتشرة في الجنوب وبيروت والشمال والبقاع عن الأذى الإسرائيلي ولا سيما الإغارات الوحشية التي من شأنها إن حصلت أن تضع أكثر من 250 ألف لاجئ في عين العاصفة الإسرائيلية، فضلاً عن أن هذا الانسحاب من شأنه أيضاً أن يخفف من عمليات الاغتيال بالطائرات والمسيّرات لقادة الحركة وكوادرها خصوصاً أنه سبق لإسرائيل أن اغتالت بهذه الطريقة نحو 20 من كوادر الحركة.

من المعلوم أنه سبق لـ"الجهاد" و"الشعبية" أن أعلنتا عن سقوط مقاتلين منهما في المعارك البرية المحتدمة في الجنوب منذ نهاية أيلول الماضي، فكان الأمر بمثابة نفي لفرضية عدم مشاركة الفلسطينيين في المعارك الحالية، فيما ثمة معلومات تؤكد أن مجموعات فلسطينية مقاتلة ومدربة تنتمي لـ"حماس" وسواها من الفصائل تتتمركز في مخيّمات الجنوب وهي لا يمكن أن تنأى بنفسها عن المشاركة في المعركة بأشكال مختلفة خصوصاً إذا ما وصلت القوات الإسرائيلية في زحفها البرّي إلى محيط صور كما يقدّر بعض الخبراء أو أنها بلغت ضفة نهر الليطاني إذا ما صحّت تقديرات أخرى، وهو ما يسمح لها بأن تفرض أمراً واقعاً متقدماً يبيح لها التحرر من أي التزامات تعطيها للبنان أو واشنطن.
وهكذا ثمة من يرى أن قوة "حماس" في لبنان مذخورة ليوم معيّن وأنها بناءً على ذلك تدحض كلّ ما يشاع عن أنها انسحبت من المعركة.

مقالات مشابهة

  • ميركيل: رفض ألمانيا انضمام أوكرانيا إلى "الناتو" عام 2008 أخّر النزاع
  • الفنانة التركية نورغول يشيلتشاي تلفت الأنظار بأسلوبها الجريء
  • أديل تودع الجمهور بالدموع في حفلها الأخير بلاس فيغاس
  • بوسي تذكر عمرها الحقيقي
  • السجن 30 عامًا لمسنة أمريكية قتلـت جارتها بسبب ضجيج أطفالها .. فيديو
  • شيرين عبد الوهاب تكشف عن مفاجأة لجمهورها في الكويت
  • البليسيه يعكس رشاقة نادين نسيب نجيم (صور)
  • “القسام” تُجهز وتجرح 10 جنود إسرائيليين في بيت لاهيا
  • حماس غائبة عن مواجهات الجنوب: دلالات وأبعاد
  • عيد ميلادها.. كواليس لقاء ميرفت أمين بالعندليب واختيارها لفيلم أبي فوق الشجرة