تنمية المرأة شبوة تنظم بازارا لمنتجات المستفيدات من منح التمكين الاقتصادي
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
نظمت إدارة تنمية المرأة في شبوة، اليوم الأحد، بازارا لمنتجات المستفيدات من منح التمكين الاقتصادي في المحافظة والذي تنظمه الوصول الإنساني في إطار مشروع الحماية ودعم سبل العيش، الممول من صندوق الأمم المتحدة للسكان، ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وشارك في البازار عشرات المستفيدات من منح التمكين الاقتصادي، حيث عرضن منتجاتهن اليدوية والحرفية، من بينها الملابس والأقمشة والمنسوجات والحقائب والإكسسوارات والحلويات وغيرها.
وتهدف إدارة تنمية المرأة في شبوة من خلال تنظيم هذا البازار إلى الترويج لمنتجات المستفيدات من منح التمكين الاقتصادي، وتوفير فرص عمل لهن، ودعمهن في تنمية مهاراتهن وقدراتهن.
وأشادت المشاركات في البازار بجهود إدارة تنمية المرأة في شبوة في دعم تمكين المرأة اقتصاديا، وتوفير فرص عمل لهن.
من جانبها، قالت مديرة إدارة تنمية المرأة في شبوة، كفى لخنف ، أن البازار يهدف إلى الترويج لمنتجات المستفيدات من منح التمكين الاقتصادي، وتوفير فرص عمل لهن، ودعمهن في تنمية مهاراتهن وقدراتهن.
وأضافت أن إدارة تنمية المرأة تسعى دائما إلى دعم وتمكين المرأة اقتصاديا، وتوفير فرص عمل لهن، وذلك من خلال تقديم منح التمكين الاقتصادي، وتدريبهن على حرف ومهارات مختلفة.
وأكدت أن إدارة تنمية المرأة ستعمل على تنظيم المزيد من البازارات في المستقبل لعرض منتجات المستفيدات من منح التمكين الاقتصادي.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
المغرب: نجاح حملة مقاطعة شعبية لمنتجات شركات تتعامل مع الاحتلال
الجديد برس|
عبّرت “حركة “بي دي اس” المغرب وهي حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات” عن نجاح مبادراتها المتعلقة بمقاطعة منتجات الشركات “الداعمة للاحتلال الإسرائيلي”.
ووجهت “التحية الحارة” للشعب المغربي “على التزامه الثابت والمبدئي”.
وقالت في بيان إن المقاطعة “أصبحت اليوم سلاحا فعالا في مواجهة الاحتلال”، و“أظهرت وحدة الشعب المغربي في رفضه دعم الشركات المغربية التي تصدر منتجاتها إلى محتلي فلسطين، تأكيدا على موقفه الثابت في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، وتعبيرا عن رفضه لأي شكل من أشكال التعاون مع دولة الاحتلال الإبادية”.
وأضافت الحركة في بيانها الذي نشر على صفحتها في فيسبوك، أنها تابعت تصريحات المدير التنفيذي لشركة (…) الإسرائيلية، لموقع “واللا” الإسرائيلي، “التي أكد فيها أن المقاطعة في المغرب جعلت من المستحيل إدخال المنتجات المغربيّة إلى الأراضي المحتلة “إسرائيل”.
وأضاف الموقع في تقرير صحافي “أن حركة BDS في المغرب تمارس ضغوطا تؤثر على استيراد العديد من المنتجات حيث بلغ إجمالي واردات السلع من المغرب حوالي 80 مليون دولار في عام 2022، لكنها اليوم شبه منعدمة”.
ووجهت الحركة رسالة “للشركات المغربيّة التي سقطت في فخ التطبيع التجاري”، بقولها “لا يجب العودة لعلاقات تجارية عادية مع الاحتلال”، متوعدة بأنها ستبقى يقظة في رصدها، “ومعنا كل المغاربة الأحرار، نتصدى لكل محاولات التعاون مع دولة الاحتلال المتابعة أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية”. وختمت بيانها بالإشارة إلى أن “المقاطعة تؤتي ثمارها، وصوت الشعوب أقوى من أي اتفاقيات”.