موقع 24:
2024-11-08@03:34:35 GMT

علماء يبنون أداة للذكاء الاصطناعي لفهم نداءات الفيلة

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

علماء يبنون أداة للذكاء الاصطناعي لفهم نداءات الفيلة

أجرى عالم الحيوان كريثي كارانث أبحاثاً متعددة التخصصات لتقييم توزيع الأنواع الحيوانية وانقراضها، وتأثيرات سياحة الحياة البرية، وفهم التفاعلات بين الإنسان والحياة البرية.

وقد تحدث كريثي إلى موقع إنديان إكسبريس عن تحديات استخدام التكنولوجيا للحفاظ على الحياة البرية،و الذكاء الاصطناعي، والطائرات دون طيار، والصوتيات الحيوية في الحفاظ على الحياة البرية، وغيرها من الابتكارات في مركز دراسات الحياة البرية، في بنغالور.




وقال كريثي كارانث: “أحد المشاريع المثيرة للاهتمام التي ننفذها هو استخدام الأجهزة الصوتية حيث نحاول رسم خريطة وبناء مكتبة وقاعدة بيانات لنداءات الأفيال. يمكن لهذا المشروع تحديد مجموعة متنوعة من أصوات الفيلة، واستخدامها لبناء نظام تنبيه للمساعدة في تخفيف المواجهة بين الإنسان والفيلة، ففي بعض الأحيان يكون صوت الفيل مشابهاً لصوت الدراجة النارية”.

ويقول كارانث إن هذه التكنولوجيا ستكون مفيدة في مكافحة الصيد الجائر، وتتبع  المتورطين في تجارة الحياة البرية.


وعن آلية العمل قال: “يكتشف الفيل وترسل رسائل نصية قصيرة إلى موجودين في المنطقة المجاورة ما يؤدي إلى تقليل المواجهة بين الفيلة والبشر"

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الذكاء الاصطناعي الحیاة البریة

إقرأ أيضاً:

تخريج 32 مسؤولاً تنفيذياً في «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة جواهر القاسمي: الشارقة تقدم نموذجاً ريادياً في رعاية ذوي الإعاقة «الطوارئ والأزمات»: خطط تطوير البنية التحتية تعزز المرونة والجاهزية لمواجهة تغيرات المناخ

اختتمت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، أول جامعة متخصصة ببحوث الذكاء الاصطناعي عالمياً، الدفعة الأولى من برنامجها التنفيذي المكثف من خلال تخريج اثنين وثلاثين مسؤولاً تنفيذياً من داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. 
وقد أتاح البرنامج للمنتسبين تعزيز خبراتهم وتعميق معارفهم باستراتيجية الذكاء الاصطناعي وكيفية تنفيذها، ليتمكّنوا من قيادة التحوّل في مؤسساتهم وتسريع وتيرة اعتماد الذكاء الاصطناعي فيها.
يُذكر أن البرنامج التنفيذي المكثف الذي أطلقته جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي هو نسخة مكثفة عن برنامجها التنفيذي الرائد والذي يمتد على 16 أسبوعاً، وقد صممت الجامعة هذا البرنامج لترسيخ معرفة المنتسبين في مجال الذكاء الاصطناعي وتمكين قادة المؤسسات من القطاعين الحكومي والخاص من داخل الدولة والعالم من استخدام مرافق الجامعة عالمية المستوى، والاستفادة من خبرات الهيئة التدريسية التي تضم خبراء عالميين من مؤسسات مرموقة، مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وجامعة كولومبيا وجامعة بيركلي.

تعزيز الابتكار
اكتسب المنتسبون في الدورة الأولى من البرنامج الأدوات اللازمة التي تتيح لهم إعداد مؤسساتهم لتبني الذكاء الاصطناعي وتعزيز الابتكار فيه، بما في ذلك كيفية استخدام التطبيقات على أرض الواقع وتأثيرها على الشركات والأعمال ودورها في صناعة السياسات. 
وقد حظي المنتسبون بفرصة التواصل مع نخبة من القادة والخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي من جميع أنحاء العالم، للاطلاع على أفضل الممارسات في هذا المجال، وكيفية اعتماد الذكاء الاصطناعي في مؤسساتهم بطريقة استراتيجية، فضلاً عن التعمّق في الجوانب الأخلاقية لاستخدامه، واكتشاف أحدث التطورات التقنية التي توصل إليها العلماء والمطوّرون.

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي.. هل هو أداة لتحرير البشرية أم تهديد لوجودها؟ تقرير
  • السعودية تنافس الإمارات بمشروع ضخم للذكاء الاصطناعي.. هذه تفاصيله
  • الإسكان: استخدام التكنولوجيا في تطوير وإنشاء مدن جديدة
  • تخريج 32 مسؤولاً تنفيذياً في «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»
  • عمر سلطان العلماء: الإمارات بين أقوى الدول المنتجة للذكاء الاصطناعي
  • عصف ذهني للرؤساء التنفيذيين للذكاء الاصطناعي في حكومة الإمارات يستشرف مستقبل التكنولوجيا
  • الرؤساء التنفيذيون للذكاء الاصطناعي في حكومة الإمارات يستشرفون مستقبل التكنولوجيا
  • الحياة لمن عاشها بعقل
  • محمد بن راشد يكرّم الفائزين بجائزة الإمارات للذكاء الاصطناعي
  • سوق ديون كبيرة للذكاء الاصطناعي.. ما علاقة رقائق إنفيديا؟