«كيمو وأنتيمو».. وفاة طارق عبد العزيز في نفس يوم رحيل عامر منيب
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
رحل عن عالمنا اليوم، الفنان طارق عبد العزيز، بعد تعرضه لـ أزمة قلبية مفاجئة خلال تصوير مشاهد مسلسله الجديد «وبقينا اتنين».
وجاء رحيل الفنان طارق عبد العزيز ليشكل صدمة في الوسط الفني بسبب سقوطه بشكل مفاجئ خلال تصوير مشاهد مسلسله الجديد «وبقينا اتنين».
وارتبط الفنان طارق عبد العزيز بالعديد من الصداقات في الوسط الفني، وكان من أقرب أصدقائه النجم محمد هنيدي وأيضا خالد الصاوي والراحل خالد صالح.
وكان من أقرب أصدقاء طارق عبد العزيز في الوسط الفني، الفنان عامر منيب والغريب أن الأخير تحل اليوم ذكرى وفاته.
ورحل عامر منيب يوم 26 نوفمبر وهو نفس تاريخ وفاة صديقه الفنان طارق عبد العزيز الذي جمعه به فيلم «كيمو وأنتيمو».
وتوفى عامر منيب يوم السبت 26 نوفمبر 2011، في مستشفى دار الفؤاد عن عمر يناهز 48 عاما بعد صراع طويل مع مرض السرطان دام أكثر من عامين.
اقرأ أيضاًوفاة الفنان طارق عبد العزيز.. بدء توافد النجوم على المستشفى
خاص.. اللحظات الأخيرة في حياة الفنان طارق عبد العزيز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان طارق عبد العزيز طارق عبد العزيز عامر منيب وفاة الفنان طارق عبد العزيز وفاة طارق عبد العزيز الفنان طارق عبد العزیز عامر منیب
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية الذي حول الشاشة إلى منبر للتغيير الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.