إنهاء إجراءات وفاة طارق عبد العزيز في مستشفى الشيخ زايد التخصصي
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كشف الفنان عزوز عادل، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، عن إنهاء إجراءات وفاة الفنان طارق عبد العزيز، داخل مستشفى زايد التخصصي، الذي لفظ أنفاسه الأخيرة به عصر اليوم الأحد.
وأوضح عزوز عادل لـ«الوطن»، أنّ جثمان الفنان طارق عبد العزيز سيخرج من المستشفى إلى مسجد الشرطة بالشيخ زايد حيث ستُقام صلاة الجنازة عقب ظهر غد الاثنين.
وكان مصدر من فريق مسلسل وبقينا اتنين، كشف لـ«الوطن»، كواليس تصوير آخر مشهد للفنان طارق عبد العزيز، موضحًا أنّ المشهد كان يجمعه بالفنان شريف منير، وفنانة شابة أخرى، داخل اللوكيشن الرئيسي للعمل في فيلا بمنطقة الشيخ زايد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز الفنان طارق عبد العزيز وفاة طارق عبد العزيز جنازة طارق عبد العزيز طارق عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
الجزائر: إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي العربية يُعالج الصراع ويضمن سلامًا دائمًا بالمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقال المسؤول الجزائري - في كلمته خلال اجتماع حول قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) وقوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك (أوندوف)، وأوردتها وكالة الأنباء الجزائرية: "ندين بأشد العبارات الهجمات المتعمدة لقوات الاحتلال الإسرائيلي على أفراد قوة اليونيفيل، وكذلك التدمير المقصود لمقراتها، داعيا إلى فتح تحقيقات محايدة تسمح بالتطبيق الفعلي لمبدأ المساءلة، مؤكدا أن الهجمات التي تستهدف جنود حفظ السلام تعتبر جرائم حرب".
وحذر الدبلوماسي الجزائري من الانتهاكات الجارية بمنطقة عمليات اليونيفيل والأوندوف التي ترتكبها القوة المحتلة والتي تعد مصدر قلق بالغ، مجددا في الوقت ذاته دعم الجزائر الثابت لهذه البعثات وإرادتها الحازمة لضمان سلامة وأمن جنود حفظ السلام.
وأضاف: "إن تحديات المنطقة مترابطة ولا يمكن التوصل إلى تحقيق سلام دائم و حقيقي إلا من خلال نهج شامل".
ونوه بالتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، متمنيا أن يتمكن الاتفاق من وقف سفك الدم غير المبرر الذي يشهده القطاع.
ورحب بهذا التطور ليكون الاتفاق نقطة انطلاق نحو حل عادل ودائم والتحضير لقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية.
وبعد أن ذكر بأن مجلس الأمن تبنى الشهر الماضي اللائحة 2766 المجددة لعهدة الأوندوف، صرح الدبلوماسي بأن الجزائر تطالب بأن يتم تنفيذ هذه اللائحة "بشكل تام".
وأكد أن الجزائر توافق وتدعم البند الرئيسي للائحة بما في ذلك وجوب الاحترام الكامل لشروط اتفاق فك الاشتباك لسنة 1974 والتحلي بأقصى درجات ضبط النفس ومنع انتهاكات وقف إطلاق النار في المنطقة الفاصلة والسهر على ألا يكون هناك أي نشاط عسكري في هذه المنطقة".
وتابع: "إن سلسلة العنف الحالية أكدت مرة أخرى على حقيقة لا يمكن إنكارها، وهي أنه لا يمكننا تسوية مشاكل المنطقة من خلال حلول جزئية".
ودعا المسؤول الجزائري في ختام كلمته، أعضاء مجلس الأمن للتعبئة من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم لإحلال السلم والعدل بمنطقة الشرق الأوسط.