مريم حسين ترقص بالهوت شورت في إسبانيا.. بلوزتها أطول منه (فيديو) حياتنا
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
حياتنا، مريم حسين ترقص بالهوت شورت في إسبانيا بلوزتها أطول منه فيديو،وطن تقضي الفنانة المغربية مريم حسين، جزءاً من إجازتها في إسبانيا، ما أتاح لها أن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مريم حسين ترقص بالهوت شورت في إسبانيا.. بلوزتها أطول منه (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- تقضي الفنانة المغربية مريم حسين، جزءاً من إجازتها في إسبانيا، ما أتاح لها أن تكون أكثر جرأة مما هي عليه.
حيث تنزهت مريم حسين في متاجر وشوارع إسبانيا بإطلالة جريئة، ارتدت هوت شورت جينز، وتيشرت أبيض، أطول من الهوت شورت.
https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/1-10.mp4 https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/2-8.mp4واستكملت مريم إطلالتها بحذاء رياضي ونظارات شمسية، تاركة شعرها منسدلاً.
رقص مريم حسينفي إحدى اللقطات، تظهر الفنانة المغربية وهي تسير بسرعة إلى شرفة الفندق الذي تقيم به، لتطل على حفلة صاخبة وترقص معهم.
https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/3-5.mp4ثم تشارك مريم مع صديقاتها في الحفل، لكنها ترفع شعرها على شكل كعكة.
ومريم حسين مغربية عراقية، حيث أنها ولدت في تطوان المغربية، وسبق أن صرحت أن والدها عراقي.
https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/4-6.mp4 بداية الفنودخلت مريم حسين عالم الفن عبر مسلسل “الجيران” عام 2009. وكان مسلسل “الخادمة” بدايتها الحقيقية.
في عام 2011 خاضت تجربة الغناء بأغنية منفردة بعنوان: “من شفته”.
في عام 2012 خاضت مريم حسين تجربة تقديم البرامج من خلال تقديم برنامج المسابقات «كل يوم مريوم»، والذي عُرض على قناة اليوم.
لكن الفنانة المغربية تعرضت للانتقاد من الجمهور الذي رأى أنها تتصنع وتتطفل على الجنسية الإماراتية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أطول الأحكام بالسجن في العالم.. عقوبات تتجاوز عمر الإنسان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد التاريخ أحكامًا بالسجن تُعد من بين الأطول على الإطلاق، بعضها تجاوز مئات الآلاف من السنوات، وهي أحكام صادمة من حيث الطول، رغم استحالة تنفيذها عمليًا نظرًا لمحدودية عمر الإنسان.
أرقام قياسية في طول مدة السجنفي عام 1989، صدر في تايلاند حكم قضائي يُعد الأطول في التاريخ، حيث بلغ 141،078 سنة. لكن هذا الرقم ليس الوحيد الذي أثار الجدل، فقد صدرت أحكام أخرى في دول مختلفة فاقت ذلك بكثير، مثل:
• حكم بالسجن 384،912 سنة في إسبانيا
• حكم بالسجن 30،000 سنة في الولايات المتحدة
• حكم بالسجن 10،000 سنة في ولاية أوكلاهوما الأمريكية
ورغم ضخامتها، فإن هذه الأحكام غالبًا ما تكون رمزية وتعبر عن تراكم العقوبات في قضايا تضم عددًا كبيرًا من الجرائم أو الضحايا، خاصةً في الجرائم الجنسية أو القضايا المرتبطة بالإرهاب والعنف الجماعي.
الهدف من هذه الأحكام المبالغ فيهاتكمن الغاية من هذه العقوبات في التأكيد على خطورة الجرائم المرتكبة، وضمان بقاء الجناة داخل السجن مدى الحياة دون أي فرصة للإفراج. كما تهدف إلى إرسال رسالة صارمة للمجتمع بعدم التساهل مع مرتكبي الجرائم البشعة. أما في العديد من البلدان الأخرى، فتُعتمد أحكام أكثر واقعية مثل السجن المؤبد مع إمكانية الإفراج المشروط.
أبرز الحالات حول العالمإليك قائمة ببعض من أطول الأحكام القضائية التي شهدها العالم، والتي ترتبط غالبًا بجرائم عنف جنسي، أو نزاعات سياسية، أو جرائم حرب:
• تشاموي تيهونو (زيمبابوي): حُكم عليه عام 1972 بـ384،912 سنة بتهم تتعلق بالتحريض السياسي ضد الحزب الحاكم في البلاد.
• جافيير ديلا توري (كولومبيا): صدر بحقه حكم بالسجن 75 عامًا في 2012 بعد تورطه في الاعتداء الجنسي على 276 طفلًا خلال فترة امتدت لخمس سنوات.
• تشارلز سكوت روبنسون (الولايات المتحدة): نال حكمًا بالسجن 30،000 سنة في 1994 بعد سلسلة من عمليات الاحتيال التي طالت عدة ولايات أمريكية.
• دادو غاسمي (إسبانيا): أُدين عام 2016 بتهم تتعلق باستغلال الأطفال جنسيًا، وصدر بحقه حكم بالسجن 384،912 سنة.
• بيدرو لوبيز (كولومبيا): أُلقي القبض عليه بتهمة اغتصاب وقتل أكثر من 300 فتاة في كولومبيا والإكوادور وبيرو، وصدر ضده حكم بالسجن 20 عامًا في 1980، ثم أُفرج عنه في 1998.
• أوتمان يامبو (الكونغو): صدر بحقه حكم بالسجن 32 عامًا في 2012 بسبب تورطه في عمليات تعذيب وعنف ضد مدنيين خلال الحرب الأهلية.
خلاصة
تشير هذه الأحكام إلى مدى قسوة الجرائم المرتكبة وخطورة المتورطين فيها. وفي حين أن هذه العقوبات تبدو خيالية في طولها، إلا أنها تعكس موقفًا صارمًا من الأنظمة القضائية تجاه الجرائم الكبرى، خاصة تلك التي تمس الإنسانية بشكل مباشر، مثل جرائم الحرب، والاعتداءات الجنسية واسعة النطاق، والتحريض على العنف والاضطهاد السياسي.