وزير التعليم: يجب الاستثمار في الطفولة المبكرة لأنها أعلى معدلات نمو الذكاء
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم، إن لكل فرد سنوات ذهبية، كما أن السنوات الذهبية لكل فرد هي الطفولة المبكرة، مشيرًا إلى ضرورة الاستثمار في الطفولة المبكرة، نظرًا لأن معدل نمو الذكاء فيها يكون أعلى معدل في حياة الفرد.
وأضاف وزير التربية والتعليم خلال كلمته بفعالية المجلس القومي للأمومة والطفولة «حلمنا حقنا» المذاع على قناة «إكسترا لايف»، أن من ضمن اتفاقية حقوق الطفل، الحق في الحياة، والحق في البقاء، والحق فى النماء، وعدم التمييز، واحترام آراء الأطفال.
وتابع «لما نقول حلمنا حقنا، إحنا كده بنحقق لهم واحدة من اتفاقية حقوق الطفل وهي احترام آراء الأطفال، إحنا كوزارة التربية والتعليم، برنامج إصلاح التعليم كله مبني على الطفولة، أول شيء تحقيق متعة التعلم واحترام الآراء واحترام الطفل».
التسرب من التعليموأكمل حجازي «فيما يتعلق بموضوع التسرب من التعليم، إذا كان الحق في التعليم هو حق وإلزام، تخيلوا أن طفلا لا ينال حقه في التعليم، إحنا عندنا 5 آلاف مدرسة تعليم مجتمعي ومدارس صديقه، ولدينا 136 طفل وطفلة في مدارس التعليم المجتمعي كان من الممكن أن يتم حرمانهم من التعليم».
مميزات التعليم المجتمعيوأوضح أنه من مميزات التعليم المجتمعي أنه يحقق الإسراع التعليمي إلى أن يلتحق الطالب بالتعليم النظامي في المرحلة الإعدادية، مشيرًا إلى أنه يطلق على التعليم المجتمعي «الفرصة الثانية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم حقوق الطفل وزارة التربية والتعليم الطفولة المبكرة التعلیم المجتمعی
إقرأ أيضاً:
لطالما احتضنتني.. سلاف فواخرجي تعلن استقرارها في مصر
أعلنت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، استقرارها في مصر، وذلك من خلال تغريدة طويلة لها عبر موقع “إكس”.
وكتبت سلاف فواخرجي، في منشورها: «أعيش في مصر ، مصر الآمنة البهيّة الهنيّة.. التي لطالما احتضنتني كما احتضنت كل من دخل إليها.. وتأخرت بقرار العيش فيها لسنين طويلة ولم أعمل بها كما كان من المفترض أن أفعل.. وكما كانت أمامي كل الخيارات متاحة».
وأضافت: «مصر التي تسكن قلبي.. مصر التي تلجأ إليها القلوب والأسماع والأبصار .. قبل الأجساد.. مصر التي أتيتها نجمة من بلدي فقدمت لي ما لم تقدمه لي بلدي، وكان حب شعبها لي نعمة».
إقامة الإماراتوتابعت: «قدمت لي الإمارات العربية المتحدة الإقامة فيها على طبق من محبة واحترام دون أن أطلبها، لأنها دولة بكل قوام الدولة وبكل تفاصيلها، دولة تعلم أن نهضة الأمم جزء كبيرا منها بأيدي الفنانين والمبدعين، وعملت على استقطابهم وأجزم أنها حصلت على ولاء واحترام جميع من فيها بلا شك.. فكانت نعم الوطن».
واستطردت: «أرسل إلى العديد من شعوبنا العربية، أفرادا، وعائلات ، وجهات رسمية لاستضافتي وعائلتي.. ولنا كل الشرف ولهم جزيل الشكر والإمتنان على تقديرهم لنا، ولتاريخي واسمي الذي يصعب على أحد نسفه وإن حاول البعض ممن لا يتفق معي بالرأي فقط! الأبواب مشرعة والبيوت والقلوب مفتوحة أمامنا في كل مكان.. ولله الحمد.. ويكفيني منهم هذا الحب لأكون فخورة بنفسي وسعيدة.. وما أروع أن يكون لنا في كل بلد عربي، بيتا وأهلاً».
واختتمت سلاف فواخرجي: «حمى الله كل البلاد ومن فيها.. ولمن يجتهد ويشيع في زمن الكلام واختلاق السيناريوهات التي نتفاجأ بها كل يوم! ومن بينها أني أطلب اللجوء لفرنسا! ولغاية في نفسي وشكوى وتظلم! أقول له.. ليس بالإشاعات! وليس أنا من يستخدم اختلافه للانتقام؟! وممن أنتقم؟ وما نهاية الإنتقام إلا الخراب ! أيها الإخوة!».