ياسر صادق ناعيا طارق عبدالعزيز: فقدت الأسرة الفنية إنسان نبيل وصديق وفي
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
نعى الفنان ياسر صادق، رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية السابق، الفنان طارق عبد العزيز، الذي توفي مساء اليوم الأحد، إثر أزمة قلبية.
وقال صادق: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. فقدت الأسرة الفنية فنان قدير وإنسان نبيل وصديق وفي.. ألف رحمة ونور عليك يا صاحبي في جنة الخلد بإذن الله".
كان الفنان طارق عبدالعزيز، قد أجرى جراحة في القلب خلال يونيو الماضي، وكتب على حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": “اللهم لك الحمد دائما وأبدا، تمت القسطرة الثانية وتركيب الدعامات بنجاح، وبطمن الجميع إني بخير الحمد لله، وبشكرهم على الدعاء ومحاولة الاطمئنان الدائم بكل الطرق، وللشكر قائمة لا تنتهي على رأسهم الجمهور الغالي المحب اللي ملأ الصفحات بالدعاء، وللصحافة المصرية في تحري الدقة قبل النشر، ولبيتنا الكبير نقابة المهن التمثيلية بداية من أشرف زكي مرورًا بالعزيزة نهال عنبر اللي بذلت أقصى جهد لتذليل أي عقبات، ومفيش انتهاء لأن القائمة لا تنتهي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طارق عبدالعزيز ياسر صادق وفاة طارق عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
الغذاء.. حق أساسي لكل إنسان
الحق في الغذاء يعد من الحقوق الأساسية للإنسان وفقاً للمواثيق الدولية والإقليمية، ولذلك كان شعار اليوم العربي لحقوق الإنسان هذا العام هو "الحق في الغذاء"، وذلك في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من حصار خانق منذ بداية شهر رمضان ومنع دخول المواد الإغاثية والغذائية.
وعلى الرغم من نص اتفاقية وقف إطلاق النار على إدخال مساعدات وشاحنات بضائع بشكل يومي، إلّا أن إسرائيل كعادتها تضرب بكل الاتفاقيات والمواثيق عرض الحائط، لتواصل ممارساتها الإجرامية بحق الفلسطينيين.
وفي هذا اليوم العربي لحقوق الإنسان، سلطت سلطنة عُمان الضوء على جهودها في تعزيز الأمن الغذائي والسياسات الوطنية ذات الصلة، والجهود الإنسانية التي تبذلها على المستوى المحلي والدولي لدعم القضايا الإنسانية العادلة، خاصة القضية الفلسطينية.
إنَّ هذا اليوم يؤكد التزام الدول العربية بمبادئ حقوق الإنسان، ويؤكد على الجهود المستمرة لتعزيز وحماية هذه الحقوق بما يتماشى مع المواثيق الدولية والإقليمية، كما إن احتفال سلطنة عُمان بهذا اليوم دليل واضح على العناية الكبيرة التي توليها السلطنة لحقوق الإنسان، والإسهام الفاعل في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وتعزيز الوعي المجتمعي بها، كما يمثل فرصة لمراجعة وتقييم الإنجازات والتحديات التي تواجه حقوق الإنسان في العالم العربي، وتعزيز الحوار بهدف تطوير السياسات والتشريعات التي تكفل حقوق الإنسان في الدول العربية.