الكشف عن الفائزين بجائزة محمد ربيع ناصر للبحث العلمي الأحد 24 ديسمبر
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قرر الدكتور محمد ربيع ناصر، رئيس مجلس أمناء جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، إطلاق جائزة من 3 مجالات في دورتها السادسة للبحث العلمي (العلوم الطبية ، العلوم الهندسية التطبيقية , العلوم الزراعية والأمن الغذائي) وذلك يوم الأحد 24 ديسمبر، وتعطى الجائزة للباحثين الفائزين تقديرًا لجهودهم ومساهمتهم في تقديم إضافة علمية أو تقنية متميزة في إطار بحث علمي أو أكثر منشور في مجلات علمية محكمة ذات سمعة متميزة وتصنيف عال، وكذلك لتحفيز الباحثين للمزيد من الانجازات البحثية الهامة التي تخدم المجتمع.
يأتي ذلك في إطار ما يمثله البحث العلمي في وقتنا الحاضر، حيث إنه أحد الركائز الأساسية التي تعتمد عليها الدول للنهوض بمجتمعاتها والرقي بشعوبها لدوره في حفز الهمم للإبداع والتميز والابتكار وتطوير الصناعات، وانطلاقًا من إيمان بالدور الريادي في دعم البحث العلمي وتشجيع الباحثين داخل وخارج جمهورية مصر العربية وترجمة للرؤية الاستراتيجية لجامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا لدعم البحث العلمي المتميز والأصيل.
وتخضع الأنشطة العلمية المقدمة للتنافس على الجائزة لقواعد التحكيم العلمي من قبل أساتذة متخصصين في مجالات البحوث والكتب المقدمة، ويتم اختيار المحكمين في جميع دورات الجائزة بطريقة احترافية، حيث يحكم الجائزة كوكبة من علماء جمهورية مصر العربية بحيث تتناسب تخصصاتهم الدقيقة مع مجالات الجائزة التي تندرج فيها البحوث العلمية المقدمة.
وفي هذا العام، تتوالى الأحداث والتشويق لمعرفة هوية الفائزين بجائزة محمد ربيع ناصر للبحث العلمي في دورتها السادسة لعام 2023، حيث تقدم نخبة من العلماء والباحثين وصل عددهم إلى ما يقارب 80 باحثا وعالما من داخل وخارج جمهورية مصر العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة الدلتا البحث العلمى البحث
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم للبنين غدًا
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله-، يحضر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مساء غدٍ الاثنين، الحفل الختامي للمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره "للبنين" ويكرّم الفائزين فيها بدورتها السادسة والعشرين، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين -أيده الله-.
وتأتي فروع المسابقة الستة التي تتجاوز قيمتها (سبعة ملايين) ريال، وشارك فيها ما يزيد على 3000 متسابق ومتسابقة بعموم مناطق المملكة، وتأهل لتصفياتها النهائية 125 من البنين والبنات، على النحو التالي:
أخبار متعلقة تجهيز أكثر من 30 مدرسة.. دعم سعودي شامل للتعليم في اليمنلتحسين السلامة.. إطلاق "دليل الطرق الآمن" في رمضانالفرع الأول "فرع القراءات بحفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد بالقراءات السبع المتواترة من طريقي الشاطبية والتيسير "رواية ودراية"، والفرع الثاني "حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد وتفسير مفردات القرآن الكريم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم للبنين غدًاعناية بالقرآن الكريموالثالث "حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد"، والرابع "حفظ عشرين جزءًا متتالية مع حسن الأداء والتجويد"، والفرع الخامس "حفظ عشرة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد"، والفرع السادس "حفظ خمسة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد".
وأوضح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في تصريح بهذه المناسبة، أن المسابقة حظيت بدعم سخي وعطاء متواصل من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - لأكثر من ستة وعشرين عامًا حتى أضحت درة المسابقات الوطنية للتنافس على حفظ وإتقان القرآن الكريم، لافتًا إلى أن حجم الدعم لهذه الجائزة تضاعف تشجيعًا وتحفيزًا للمشاركين والمشاركات في المسابقة.
وقال:"إن المواطنين في المملكة يحق لهم أن يفخروا بأن قادة المملكة منذ توحيدها على يدي الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - اعتنوا بالقران الكريم أشد عناية حتى تحولت هذه العناية لمشروع إسلامي كبير تبنته الدولة ودعمته وخصصت له الميزانيات الطائلة حتى أصبح بعد فضل الله سببًا من أسباب حفظ كتاب الله الكريم".