موقع 24:
2025-01-24@20:26:25 GMT

مشاهير يشيدون بعلاقة تايلور سويفت وترافيس كيلسي

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

مشاهير يشيدون بعلاقة تايلور سويفت وترافيس كيلسي

استحوذت علاقة تايلور سويفت بترافيس كيلسي على اهتمام الجمهور، بما في ذلك المشاهير.

وأوردت فوكس نيوز: ردود بعض نجوم هوليوود أصدقاء تايلور سويفت على علاقتها مع ترافيس كيلسي.

جيجي حديد

 ردت جيجي حديد على منشور على إنستغرام للمدون الشهير بيريز هيلتون، بعنوان "جيجي حديد لا توافق على الطريقة التي تتعامل بها تايلور سويفت مع قصة ترافيس كيلسي الرومانسية"، فقالت: "تأخرت بضعة أيام في التعليق على هذه العلاقة، لكن ألم تحاول الصحافة هذا الأسبوع الماضي فعل الشيء نفسه مع سيلينا غوميز؟ فليكن.

. نحن في غاية السعادة لها".  كارا ديليفين

قالت عارضة الأزياء ديليفين، إنها سعيدة جداً لسويفت وكيلسي. وأضافت "هناك بالتأكيد شيء مختلف تماماً حولهما. أنا دائماً أشجع تايلور".  تايلور لوتنر

قال تايلور لوتنر :"أنا متحمس لها". وأضاف "يبدو أنهما سعيدان بشكل لا يصدق ... طالما أنها سعيدة، فأنا سعيد. إنها تسحق السعادة في كل جانب من جوانب حياتها الآن".  هيلاري بيرتون مورغان

خلال إحدى حفلاتها في الأرجنتين، غيرت سويفت كلمات أغنيتها "كارما" للإشارة إلى كيلسي. وسرعان ما انتشر مقطع فيديو عبر الإنترنت، يُظهر اللحظة التي أدرك فيها كيلسي ما فعلته، وسرعان ما أعادت الممثلة هيلاري بيرتون مورغان، التغريد باللقطات من تلك اللحظة  أنتوني بوروفسكي

الشخصية التلفزيونية والطباخ أنتوني بوروفسكي رافق سويفت في رحلة إلى ملعب أروهيد لرؤية كيلسي أثناء اللعب.

ومن النجوم الآخرين الذين حضروا الحفل بليك ليفلي، ورايان رينولدز، وهيو جاكمان. وعندما سُئل عن علاقة صديقه قال بوروفسك:ي "لا يمكن أن يكون أكثر سعادة. آمالي لهما أن يظلا سعيدين حقاً وأن يستمتعا بهذه اللحظة وكل اللحظات المقبلة". 

كاتي بيري

نشرت بيري على إنستغرام سلسلة صور من أمسية لسويفت وكيلسي في مدينة نيويورك، وتأكدت من إعلان دعمها لهذه العلاقة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تايلور سويفت ترافيس كيلسي تایلور سویفت

إقرأ أيضاً:

هل يعي ترامب اللحظة الإيرانية؟

يعود دونالد ترامب إلى البيت الأبيض محاطاً بفريق من الصقور، مستعداً لمواجهة إيران في لحظة تحمل تحولات إقليمية ودولية فارقة.

في ولايته الأولى، تبنّى ترامب سياسة "الضغط الأقصى" تجاه إيران، مبتدئاً بالانسحاب من الاتفاق النووي لعام 2015، الذي وصفه بأنه اتفاق سيء ساعد طهران على توسيع نفوذها الإقليمي. أعقبت ذلك عقوبات اقتصادية شاملة أضعفت الاقتصاد الإيراني وزادت من عزلتها الدولية، لكن رغم ذلك تمكنت طهران من التكيف نسبياً مع الضغوط، معتمدة على وكلائها في المنطقة لزعزعة استقرار خصومها.
تتزامن عودة ترامب إلى السلطة مع تغيرات إقليمية عميقة. فقد شهدت إيران تراجعاً في نفوذها في سوريا بعد اضطرارها إلى الانسحاب إثر ضغوط دولية وإقليمية، بينما أصبح حزب الله في لبنان يواجه أزمة داخلية وضغوطاً عسكرية وسياسية غير مسبوقة، وهو ما أضعف موقف إيران على الساحة الإقليمية. في العراق تصاعدت الاحتجاجات الشعبية ضد التدخل الإيراني، وفي اليمن تعرض الحوثيون لضربات موجعة من الطيران الإسرائيلي والأميركي والبريطاني، ما زاد من عزلتهم. هذه التحولات تُظهر إيران أضعف من أي وقت مضى، لكنها قد تدفعها إلى تصعيد عدائيتها لتعويض خسائرها، خاصة أن النظام الإيراني يجد نفسه محاصراً داخلياً وخارجياً، وهو ما قد يؤدي إلى اضطرابات أكثر حدة.
اختيار ترامب لفريق من الصقور يعكس نيته الاستمرار في سياسة الضغط الأقصى. فماركو روبيو، وزير الخارجية، يُعرف بمواقفه المتشددة تجاه إيران، ودعوته لتصعيد العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية. أما جون راتكليف، الذي يتولى إدارة وكالة الاستخبارات المركزية، فيرى أن تعزيز العمليات الاستخباراتية ضد البرنامج النووي الإيراني هو السبيل لشل طموحات طهران. وجود شخصيات مثل مايك والتز كمستشار للأمن القومي ومايك هاكابي كسفير لدى إسرائيل يعزز فكرة تكوين جبهة موحدة مع تل أبيب لمواجهة إيران عسكرياً واقتصادياً.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل تكفي الصرامة لتحقيق النتائج المرجوة؟ إيران ليست خصماً سهلاً، ورغم ضعفها الظاهر تمتلك أدوات ضغط قوية تشمل برنامجها النووي وشبكة وكلائها في المنطقة وقدرتها على زعزعة استقرار الدول المجاورة. في ظل هذه المعطيات، فإن نجاح ترامب يعتمد على قدرته على إحداث التوازن بين الضغط العسكري والاقتصادي وبين الدبلوماسية الذكية. هذا التوازن ضروري لتجنب التصعيد العسكري المباشر الذي قد يؤدي إلى نتائج كارثية على المنطقة.
إسرائيل تبدو مستعدة أكثر من أي وقت مضى لتوجيه ضربات عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية. فقد نفذت ضربات دقيقة خلال العامين الماضيين استهدفت مواقع إستراتيجية لإيران، ويُعتقد أنها كانت تدريبات تحضيرية لهجوم أكبر. إدارة ترامب، بتركيبتها الجديدة، قد تدعم هذا السيناريو، خصوصاً مع تقاربها القوي مع حكومة بنيامين نتنياهو. الدعم الأميركي قد يشمل تقديم معلومات استخباراتية دقيقة، وتوفير أسلحة متطورة تساعد إسرائيل على تحقيق أهدافها بأقل الخسائر الممكنة.
إلى جانب الضغط العسكري هناك رهان آخر يتمثل في تمكين المعارضة الإيرانية. إدارة ترامب قد تلجأ إلى توفير وسائل اتصال آمنة مثل "ستارلينك"، وتعزيز وسائل الإعلام المستقلة لنشر رسائل المعارضة وتقويض شرعية النظام الإيراني. هذه الإستراتيجية قد تكون فعّالة على المدى الطويل، لكنها تتطلب تخطيطاً دقيقاً وتنسيقاً مع الحلفاء الإقليميين لضمان نجاحها.
رغم كل ما سبق، فإن المعضلة الأساسية تظل في مدى فهم ترامب لتعقيدات اللحظة الإيرانية. إيران اليوم ليست فقط نظاماً يسعى للبقاء، بل هي دولة محاصرة تُدرك أن أي تهاون قد يكلفها وجودها. هذا الإدراك يجعلها أكثر استعداداً للمخاطرة، سواء عبر تصعيد أنشطتها الإقليمية أو تسريع برنامجها النووي. لذلك، فإن أي إستراتيجية أميركية تجاه إيران يجب أن تأخذ بعين الاعتبار هذه الحقائق، وتوازن بين القوة العسكرية والسياسية لتحقيق الأهداف دون الانزلاق إلى حرب شاملة.
لكن في الداخل الإيراني تبدو الصورة أكثر قتامة. منذ الثورة الإسلامية عام 1979، رسم النظام الإيراني نفسه كقائد لمحور إقليمي يمتد من العراق إلى سوريا ولبنان واليمن، مروراً بدعمه الحركات الشيعية في مختلف الدول. هذا المحور الذي أسسه علي خامنئي يواجه الآن نكسات غير مسبوقة، مع تراجع النفوذ الإيراني في سوريا ولبنان، والضربات المتزايدة على الحوثيين في اليمن، وتآكل الهيمنة الإيرانية في العراق بسبب الانتفاضات الشعبية.
النتيجة المباشرة لهذه النكسات الإقليمية هي انعكاسها على الداخل الإيراني. يجد الشعب الإيراني نفسه في مواجهة مزدوجة: الفقر الناتج عن العقوبات الاقتصادية، والهزيمة السياسية المذلة. النظام الذي طالما تاجر بالشعارات الثورية لتبرير مشاريعه التوسعية بات عاجزاً عن إقناع الإيرانيين بجدوى هذه السياسات. فالأموال التي أُنفقت على دعم الميليشيات الإقليمية أصبحت عبئاً على الاقتصاد الوطني، بينما يعاني المواطن الإيراني من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة وتدهور الخدمات الأساسية.
التذمر الشعبي في إيران قد يتحول إلى حراك أوسع إذا استمر النظام في تجاهل مطالب الداخل والانشغال بالمغامرات الخارجية. في هذا السياق قد يشكل دعم المعارضة الداخلية وتوفير وسائل الاتصال المستقلة عاملاً محورياً في إضعاف النظام. كما أن استمرار الضغوط الاقتصادية سيجعل من الصعب على طهران تمويل مغامراتها الإقليمية، وهو ما قد يؤدي إلى انهيار المحور الذي بُني منذ أربعة عقود.
اللحظة الإيرانية الحالية تمثل فرصة لإعادة رسم المشهد الإقليمي. لكن النجاح يتطلب مقاربة شاملة تجمع بين العقوبات الاقتصادية والتهديد العسكري والدعم الداخلي للمعارضة الإيرانية. إذا تمكن ترامب من استغلال هذه الفرصة بذكاء، فقد يشهد الشرق الأوسط تحولات جذرية تُنهي عقوداً من الهيمنة الإيرانية. أما إذا أخفق فإن التحديات الإيرانية ستتعاظم، ما يجعل المشهد الإقليمي أكثر تعقيداً.
هل يعي ترامب هذه اللحظة؟ أم أنه سيكرر أخطاء الماضي، حيث تكون النتائج عكسية وتصب في صالح إيران؟ الأيام المقبلة ستكون حاسمة في تحديد شكل المواجهة القادمة، وما إذا كانت ستقود إلى استقرار إقليمي أم إلى المزيد من الفوضى.

مقالات مشابهة

  • مطار تنزينج هيلاري في نيبال أكثر مطارات العالم خطورة
  • اروي جودة مش الاولي … مشاهير تزوجو من اجانب
  • 39 مليون دولار راتب رئيس بنك جي بي مورغان في 2024
  • 39 مليون دولار راتب "ديمون" في 2024
  • عاجل. الحكم بالسجن أكثر من 50 عاماً على المراهق قاتل 3 فتيات في درس رقص على طريقة تايلور سويفت في إنجلترا
  • «ميتا» تغازل مشاهير «تيك توك» بمكافآت تصل إلى 50 ألف دولار شهريا
  • هل يعي ترامب اللحظة الإيرانية؟
  • لم يعد "الناس على دين ملوكهم".. مشاهير يردون على قرار ترامب بتحديد جنسين فقط: "لن نصمت"
  • اعتقال أحد مشاهير التوك توك في العراق بتهمة المحتوى الهابط والترويج للبعث
  • عرب وأجانب.. مشاهير تعرضوا للسطو آخرهم الفنان الهندي سيف علي خان