وسائل إعلام عبرية تكشف تفاصيل جديدة حول السفينة الإسرائيلية المختطفة قبالة اليمن
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، اليوم الأحد، أن السفينة الإسرائيلية المختطفة قبالة اليمن تحمل شحنة من حمض الفوسفوريك.
وأوضحت الصحيفة العبرية، أن “شركة زودياك مالكة السفينة المختطفة قبالة اليمن أعلنت تعيين فريق لإدارة الأزمة في مقرها بلندن”.
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن سفينة شحن إسرائيلية تعرضت لهجوم في خليج عدن بالقرب من اليمن.
وقالت وسائل الإعلام، إن السفينة التي تعرضت للهجوم هي ناقلة نفط "مرتبطة بشركة إسرائيلية".
الإمارات ترسل مستشفى طائرا إلى الحدود المصرية لإنقاذ أطفال غزة إعلام عبري: توقعات بإطلاق سراح الدفعة الثالثة من الرهائن قريباوبحسب التقارير، اقتربت سفينة مشبوهة من الناقلة، وعلى متنها ثمانية أشخاص "يرتدون الزي العسكري".
وذكرت الشركة الإسرائيلية، أن الحادث "يبدو أنه مرتبط بعناصر سياسية في اليمن".
وبحسب الشركة، فإن “الناقلة التابعة لشركة بريطانية مرتبطة بإسرائيل، تعرضت لتهديدات من جماعة الحوثي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اليمن السفينة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام تابعة للحوثيين: عدوان على صنعاء
أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن مساء اليوم السبت بتعرض العاصمة اليمنية صنعاء لما وصفته بالعدوان دون أن مصدره.
وذكرت قناة المسيرة التابعة للجماعة في خبر عاجل أوردته نقلا عن مراسلها في صنعاء بوقوع العدوان على العاصمة دون أن تورد تفاصيل إضافية.
وفي وقت سابق اليوم، قال مسؤولون أمنيون إسرائيليون إن تل أبيب تستعد لشن هجوم آخر في اليمن، يتضمن مشاركة دول أخرى، لإيجاد "تعبئة كاملة" تزيد الهجوم على الحوثيين.
ويأتي ذلك بعد أن كشف تحقيق لسلاح الجو الإسرائيلي عن إجراء عدة محاولات اعتراض فاشلة للصاروخ الباليستي الذي أُطلق السبت من اليمن وسقط في ملعب بتل أبيب، مخلفا 30 مصابا وأضرارا بعشرات الشقق في المنطقة.
وصباح أول أمس الخميس، شنت إسرائيل سلسلة غارات على العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظة الحُديدة المطلة على البحر الأحمر غربي البلاد.
و"تضامنا مع غزة" التي تتعرض لحرب إسرائيلية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قالت جماعة الحوثي إنها بدأت منذ نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه، استهداف سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر بصواريخ ومسيّرات.
كما بدأت واشنطن ولندن منذ مطلع العام الجاري، شن غارات جوية وهجمات صاروخية على مواقع للحوثيين، وهو ما قابلته الجماعة بإعلان أنها تعتبر كافة السفن الأميركية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية.
إعلان