وفاة فنان مصري مشهور اثر أزمة قلبية مفاجئة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
توفي الفنان المصري طارق عبد العزيز، اليوم الاحد إثر أزمة قلبية مفاجئة، أثناء تصوير أحد المسلسلات، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام مصرية.
وأعلنت نقابة المهن التمثيلية منذ قليل خبر رحيل الفنان طارق عبد العزيز، بعد تعرضه لأزمة قلبية في لوكيشن تصوير مسلسل وبقينا اتنين، بحسب مصادر محلية.
وسقط طارق عبد العزيز فجأة وتم نقله إلى المستشفى برفقة ابنه، ووضع في العناية المركزة إلا أنه توفى في الحال.
وولد طارق عبدالعزيز في محافظة سوهاج عام 1968، وتخرج في كلية الحقوق العام 1991.
وعمل عبدالعزيز بالعديد من أفلام خريجي المعهد العالي للسينما، بدايته كان في عام 1986 في المسرح الجامعي، ومع فرقة الحركة المسرحية بصحبة زميلاه بكلية الحقوق خالد الصاوي و خالد صالح ، وفرقة الورشة مع حسن الجريتلي.
وانطلقت مسيرة عبدالعزيز، مع صديقه الفنان محمد هنيدي من خلال فيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية”، ثم “فيلم ثقافي”، إلى أنشارك في بطولة جماعية في فيلم “أصحاب ولا بيزنس”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
النائب طارق عبد العزيز يطالب الحكومة بإعلان خطط واضحة وجدول زمني لكل وزارة
تقدم النائب طارق عبد العزيز عضو مجلس الشيوخ، بالتهنئة إلى الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، والتي تؤدي اليمين الدستورية اليوم، أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكداً أن تزامن تشكيل الحكومة الجديدة مع احتفالات 30 يونيو، دافع كبير لتحقيق أحلام وطموحات المصريين في الجمهوريه الجديدة.
عضو الشيوخ يطالب بجدول زمني لكل وزارةشدد عبد العزيز، في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، على أن الحكومة بدأت عملها اليوم، ولا وقت للرفاهية، لأن التحديات كبيرة والمسؤولية عظيمة، مطالبا بوضع جدول زمني لكل وزارة ولكل ملف تضطلع به هذه الوزارات، حتى نستطيع متابعة حجم الإنجازات التي تتحقق، تحقيقا لمبدأ الثواب والعقاب وفرز أفضل العناصر وأفضل الكفاءات.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن المسؤولية كبيرة، وأن الرهان على هذة الحكومة كبير، في ظل إنجازات كبيرة حققها الرئيس السيسي في جميع المجالات، من بنية تحتية ومشروعات قومية، ومطالبة الحكومة الجديده بالبناء على ما سبق وجني ثمار ما تحقق وبلورته وإيصالة للمواطن، للوصول إلى حياة كريمة لجميع المصريين.
ضرورة التكامل لإنجاز الملفات العالقةوتابع عبد العزيز، بأنه على الحكومة تلافي السلبيات التي وقعت فيها الحكومات السابقة، وتجاوز الحواجز وإنهاء المقولة السلبية بأن «الوزارة تعيش في جزر منعزلة»، مع ضرورة التكامل لإنجاز الملفات العالقة، وعلى رأسها الأزمة الاقتصادية، بإيجاد حلول خارج الصندوق، وتحقيق معدلات نمو مناسبة.