المرأة والطفل بانتقالي الضالع تدعم روضة أطفال خلة بمستلزمات تعليمية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
الضالع ( عدن الغد) خاص
نفذت إدارة المرأة والطفل في الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة الضالع اليوم الأحد زيارة تفقدية إلى روضة أطفال منطقة خلة بمديرية الحصين، بحضور قيادة الإدارة ممثلة بالأستاذة جليلة علي قاسم، والأستاذة سيناء محمد حسين، وبمعية مديرة إدارة المرأة بمديرية الحصين الأستاذة إنتصار عبدالرحيم، وذلك بالتزامن مع يوم الطفل العالمي.
واطلعت إدراة المرأة والطفل على أوضاع الروضة وما تتعرض له من صعوبات في سبيل إيصال رسالتها التعليمية، واستمعت من مديرة الروضة الأستاذة طليعة عمر قحطان، إلى شرحاً موجزاً عن طبيعة العمل وما يتم تقديمه من خدمات جيدة في ظل إفتقار الروضة لأبسط الإمكانيات المتاحة لتنمية قدرات ومهارات الأطفال.
وأشادت إدراة المرأة والطفل بالجهود المبذولة من قبل إدارة الروضة، وحضورها المتميز في عديد الفعاليات، إلى جانب حرصها على تجويد المخرجات التعليمية لهذه الشريحة والعمل على تهيئتهم للولوج في مرحلة التعليم الابتدائي باستيعاب وفهم أفضل.
ودعت إدارة المرأة بانتقالي المحافظة والمديرية الجهات المعنية الإلتفات إلى ما تعانيه الروضة من إهمال وتوفير النواقص بهدف تحفيز الأطفال وإيجاد بيئة خصبة لزرع حب التعليم فيهم.
وكانت إدارة المرأة والطفل في تنفيذية إنتقالي الضالع قد قدمت على هامش الزيارة دعماً عينياً لروضة الأطفال، تمثل بعدد من الكراسي والطاولات إلى جانب بعض المستلزمات القرطاسية.
وثمنت إدراة الروضة زيارة ودعم الادراة النسوية معتبرة ذلك خطوة إيجابية تدلل على استشعار أهمية رياض الاطفال ودورها في تربية النشء، وحثت على أهمية الوقوف بجانب الأطفال وتحسين أوضاع الروضة التي تفتقر لأبسط مقومات التعليم.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: المرأة والطفل إدارة المرأة
إقرأ أيضاً:
يواجه السجن 583 عاماً.. محاكمة طبيب تركي متهم بوفاة 10 أطفال
قال الطبيب التركي، محور قضية احتيال مزعومة، أدت إلى وفاة 10 أطفال، أمام محكمة في اسطنبول، اليوم السبت، إنه :طبيب موضع ثقة".
والدكتور فرات ساري واحد من 47 شخصاً يتم محاكمتهم بتهمة نقل الأطفال حديثي الولادة إلى وحدات الأطفال حديثي الولادة في المستشفيات الخاصة، حيث زعم أنه تم احتجازهم لفترات طويلة وغير ضرورية للعلاج في بعض الأحيان للحصول على مدفوعات الضمان الاجتماعي.
وقال ساري " تم إحالة المرضى إلي لأن الناس يثقون بي. لم نقبل المرضى عن طريق رشوة أي شخص من 112"، في إشارة إلى خط هاتف الطوارئ الطبي في تركيا.
ويواجه ساري عقوبة السجن لمدة تصل إلى 583 عاماً.
وأثارت القضية، التي ظهرت الشهر الماضي، غضباً عاماً ودعوات إلى فرض رقابة أكبر على نظام الرعاية الصحية.
ومنذ ذلك الحين، ألغت السلطات التراخيص وأغلقت 10 من أصل 19 مستشفى متورطة في الفضيحة.