عاجل : صحيفة إسرائيلية تكشف عن اختطاف سفينة أخرى قبالة سواحل اليمن .. هذه هي حمولتها
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
حيروت – صحف
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية نقلاً عن شركة إمبري للأمن البحري تأكيدهم اختطاف ناقلة النفط “سنترال بارك” المملوكة لإسرائيليين قبالة سواحل اليمن .
وقالت الصحيفة بأن شركة زودياك المملوكة لإسرائيليين تقول إن طاقم سفينتها المختـطفة قبالة سواحل اليمن يتكون من 22 شخصا
يديعوت أحرونوت أكدت بأن شركة زودياك مالكة السفينة المختـطفة قبالة سواحل اليمن أعلنت تعيين فريق لإدارة الأزمة في مقرها الرئيسي بلندن
وكشفت الصحيفة عن أن السفينة المختطـــفة قبالة سواحل اليمن كانت تحمل كميات من حمض الفوسفوريك
من جهتها قالت وكالة أسوشيتد برس بأن شركة زودياك المشغلة للسفينة المختطفة قبالة سواحل اليمن مملوكة للملياردير الإسرائيلي إيال عوفر .
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
وفاة 20 مهاجراً جراء انقلاب قارب قبالة سواحل تعز
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تؤكد أهمية تعزيز استقرار اليمن وازدهاره وأمنه البحري «حقوق الإنسان» اليمنية: انتهاكات الحوثي تدفع نحو كارثة إنسانيةأعلنت منظمة الهجرة الدولية، أمس، وفاة 20 مهاجراً إثيوبياً، بينهم 9 نساء و11 رجلاً جراء انقلاب قارب قبالة سواحل محافظة تعز اليمنية.
وقالت المنظمة، في بيان لها، إن «القارب الذي انقلب ليلة السبت الماضي، كان يحمل على متنه 35 مهاجراً إثيوبياً وقبطاناً يمنياً ومساعده، حين غادر جيبوتي وانقلب بالقرب من الحجاجة في مديرية بني الحكم».
وأفاد مسؤولو التنسيق الميدانيون في مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، أن الناجين هم 15 رجلاً إثيوبياً واليمنيان الاثنان طاقم قيادة القارب، حيث وصلوا إلى الشاطئ بعد الحادث.
وأشار المسؤولون، وفقاً للبيان، إلى أن «الرياح الموسمية العاتية كانت وراء انقلاب القارب الذي يعتقد أنه غادر منطقة الحمرتة في جيبوتي».
وذكر البيان، أنه رغم الجهود المستمرة لتفكيك شبكات التهريب، وتعزيز سلامة المهاجرين، تظل المياه قبالة السواحل اليمنية من بين الأخطر في العالم.
وبحسب البيان، وثقت مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، وصول أكثر من 60 ألف مهاجر إلى اليمن عام 2024.
وأوضح البيان «أن الصراع وتغير المناخ ونقص الفرص الاقتصادية دفعت معظم المهاجرين الإثيوبيين إلى السفر عبر اليمن للوصول إلى دول جديدة، ولكن ينتهي بهم الأمر إلى التعرض للاستغلال والعنف والظروف المهددة للحياة على طول الطريق».
ومع تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، تكرر المنظمة الدولية للهجرة نداءها للمانحين والشركاء لتعزيز الجهود لحماية المهاجرين ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية.