للمرة الثانية.. خطف ناقلة نفط إسرائيلية قبالة سواحل اليمن من مسلحين مجهولين
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كشف مسؤول أمريكي عسكري عن تفاصيل اعتراض ناقلة نفط مرتبطة بشركة إسرائيلية على يد مسلحين مجهولين الهوية في خليج عدن الأحد وسيطروا عليها، بشكل كامل.
وأكد المسؤول الأمريكي لوكالة فرانس برس بأن هناك مؤشرات أن عدداً غير معروف من المسلحين المجهولين سيطروا على الناقلة "سنترال بارك" في خليج عدن في 26 تشرين الثاني/نوفمبر"، مشيراً إلى أن "القوات الأمريكية وقوات التحالف موجودة في محيط المنطقة ونحن نراقب الوضع من كثب"، وذلك بعد سلسلة حوادث مماثلة على طريق الشحن نفسه.
وكانت شركة أمبري للأمن البحري قد أوضحت في وقت سابق أن سفينة "سنترال بارك"، التي يملكها الملياردير الإسرائيلي إيال عوفر، عبر شركته زودياك ماريتايم، تم الإستيلاء عليها في خليج عدن.
وكانت السفينة، التي غادرت المغرب وعبرت قناة السويس في 21 نوفمبر، أرسلت آخر موقع لها في 22 نوفمبر، وأضافت أمبري أن الولايات المتحدة على علم بالحادثة، وطلبت من السفن الابتعاد عن المنطقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناقلة ناقلة نفط شركة إسرائيلية مسؤول أمريكي مسؤول أمريكي عسكري اعتراض ناقلة نفط
إقرأ أيضاً:
احتجاجات مناهضة لترامب تجتاح أمريكا للمرة الثانية خلال أسابيع
أبريل 20, 2025آخر تحديث: أبريل 20, 2025
المستقلة/- اندلعت احتجاجات مناهضة لترامب في جميع أنحاء أمريكا يوم السبت، حيث ندد المتظاهرون بحملة الإدارة على الهجرة وعمليات التسريح الجماعي للموظفين في الوكالات الحكومية.
تراوحت الفعاليات بين مسيرات محلية صغيرة وتجمع أمام البيت الأبيض ومظاهرة في ماساتشوستس لإحياء ذكرى بدء الحرب الثورية قبل 250 عامًا.
في الفعاليات التي أقيمت في جميع أنحاء البلاد، حمل الناس لافتات تحمل شعارات من بينها “يجب أن يرحل نظام ترامب الفاشي الآن!”، و”لا خوف، لا كراهية، لا ICE في ولايتنا”، و”قاتلي بشراسة، هارفارد، قاتلي”، في إشارة إلى رفض الجامعة مؤخرًا تسليم جزء كبير من سيطرتها للحكومة.
بعض اللافتات تحمل اسم كيلمار أبريغو غارسيا، وهو مواطن سلفادوري مقيم في ماريلاند، والذي تعترف وزارة العدل الأمريكية بترحيله خطأً إلى وطنه.
لوّح المتظاهرون بالأعلام الأمريكية، بعضها مقلوب للإشارة إلى الاستغاثة. وفي سان فرانسيسكو، هتف مئات الأشخاص بشعار “عزل وإقالة” على شاطئ، مع علم أمريكي مقلوب أيضًا.
كما نُظمت احتجاجات أمام وكالات سيارات تيسلا احتجاجًا على دور إيلون ماسك في تقليص حجم الحكومة الفيدرالية بصفته الرئيس الفعلي لوزارة كفاءة الحكومة.
تأتي هذه الاحتجاجات بعد أسبوعين فقط من مظاهرات مماثلة على مستوى البلاد.
يُعارض المُنظّمون ما يُسمّونه انتهاكات ترامب للحقوق المدنية والدستورية، بما في ذلك مساعيه لترحيل أعداد كبيرة من المهاجرين وتقليص صلاحيات الحكومة الفيدرالية عبر تسريح آلاف الموظفين الحكوميين وإغلاق وكالات بأكملها.
ومن بين إجراءات أخرى، عمدت إدارة ترامب إلى إغلاق مكاتب إدارة الضمان الاجتماعي، وخفض تمويل برامج الصحة الحكومية.