وزير النقل والخدمات اللوجستية يلتقي المواطنين بمنطقة القصيم
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
المناطق_واس
التقى معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر اليوم، عددًا من المواطنين بمنطقة القصيم للاستماع إلى مرئياتهم وملاحظاتهم، بحضور قيادات منظومة النقل والخدمات اللوجستية، وذلك في إطار لقاءات معاليه للتواصل مع أفراد المجتمع.
أخبار قد تهمك وزير النقل والخدمات اللوجستية يلتقي وزير النقل والاتصالات وتقنية المعلومات العماني 16 نوفمبر 2023 - 4:30 مساءً وزير النقل والخدمات اللوجستية: سننفق 1.
6 تريليون ريال لاستثماراتنا العشرة أعوام المقبلة 23 أكتوبر 2023 - 3:37 مساءً
وبحث معاليه مع المواطنين أبرز ما يواجهون من معوقات، من أجل الارتقاء بمستوى العمل وتقديم خدمات فعّالة ونوعية لكل المستفيدين، وذلك على هامش زيارته للمنطقة لتدشين عددٍ من مشاريع التنموية.
وأكد الجاسر خلال اللقاء أن منظومة النقل والخدمات اللوجستية في مناطق المملكة تحظى باهتمام ودعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للنقل والخدمات اللوجستية -حفظهما الله-، لتحقيق القدرة التنافسية للخدمات اللوجستية، وللارتقاء بجودة الحياة في مدن المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير النقل والخدمات اللوجستية وزیر النقل والخدمات اللوجستیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي مسئول مفوضية اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية
وفي اللقاء أعرب الوزير عامر، عن استيائه من عدم إيفاء مكتب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومكتب منظمة الهجرة الدولية بالتزاماتهما تجاه اللاجئين والمهاجرين والنازحين، خاصة في مجال توفير الرعاية الصحية والخدمات الأساسية.
ودعا القائمين بأعمال مفوضية شؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية إلى عدم التنصل من مهامها الإنسانية، خاصة والجهات الحكومية والمجتمع يتحملون أعباءًا إضافية نتيجة استقبال المهاجرين وطالبي اللجوء، في وقتٍ تعاني فيه البلاد من عدوان عسكري وحصار شامل، .. مضيفً" اليمن ما يزال يعاني من تداعيات وأسوأ كارثة إنسانية".
وأوضح وزير الخارجية أن هناك أعداد كبيرة من المهاجرين يتم استهدافهم بالإطلاق الناري من قبل حرس الحدود السعودي، ولا تتحمل منظمة الهجرة الدولية مسؤوليتها الإنسانية لمعالجة المصابين، ما يزيد من الأعباء على الحكومة اليمنية.
فيما أوضح يادجاريان وهيوجنج يو، أن السبب الرئيسي لتوقف العديد من الأنشطة هو توقف التمويل وعدم توفر ميزانية كافية للمشاريع.
وأشارا إلى أن أغلب الأنشطة التي يقوما بها هي أنشطة ومشاريع منقذة للحياة، وهناك جهود تبذل لدى المانحين لاستئناف تمويل المشاريع الإنسانية المتعلقة باللاجئين والمهاجرين.