أخبار الاقتصاد والأعمال عمليات جني الأرباح تمحو معظم مكاسب الأسهم اليابانية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عمليات جني الأرباح تمحو معظم مكاسب الأسهم اليابانية، المؤشر نيكي 0.04 بالمئة إلى 32203.57 نقطة عند الإغلاق، بينما عكس المؤشر توبكس الأوسع نطاقا مساره وانخفض 0.31 بالمئة إلى 2236.40 نقطة عند .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمليات جني الأرباح تمحو معظم مكاسب الأسهم اليابانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المؤشر نيكي 0.04 بالمئة إلى 32203.57 نقطة عند الإغلاق، بينما عكس المؤشر توبكس الأوسع نطاقا مساره وانخفض 0.31 بالمئة إلى 2236.40 نقطة عند الإغلاق.
طوكيو للأبحاث "باع مستثمرون أسهما بعد ارتفاع المؤشر نيكي، بينما كان ارتفاع الين عاملا سلبيا".
وارتفع المؤشر نيكي بعد انتهاء عمليات البيع في صناديق المؤشرات المتداولة في البورصة في خطوة تهدف إلى توزيع الأرباح التي قدر متعاملون في السوق قيمتها بأكثر من تريليون ين (7.10 مليار دولار).
وذكر أن ارتفاع الين مقابل الدولار دفع المستثمرين إلى بيع الأسهم.
الفيدرالي (المركزي الأميركي) إلى أن المجلس يقترب من نهاية دورة التشديد النقدي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع استمرار تباين أداء مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع
تتوقع الدكتورة نجلاء فراج خبير أسواق المال أن تواصل مؤشرات البورصة الرئيسية والفرعية خلال تعاملات الأسبوع الجاري أدائها المتباين، مع اقتراب نهاية العام الميلادي.
كما تتوقع "فراج" أن يستهدف المؤشر الرئيسي إيجي أكس 30 مستوي 31300 نقطة، وذلك حال توافر القوة الشرائية التي تدفع المؤشر الرئيسي لاختراق مستوي المقاومة 30500 نقطة في الاتجاه الصاعد....كما تتوقع أيضا أن يمثل مستوى 29600 نقطة منطقة دعم.
كانت مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية قد واصلت إدائها الضعيف، وسط حالة ترقب من المستثمرين، وذلك مع اقتراب اغلاق المؤسسات مراكزهم المالية، نتيجة اقتراب نهاية العام الميلادي.
أتسمت جلسات التداول بالتذبذب في التعاملات بين الارتفاعات والانخفاضات الطفيفة، كما اتسمت السيولة بالضعف الشديد مقارنة بمتوسطات القيم التي شهدها السوق في الأسابيع الماضية، في ظل عدم الاستقرار الذي يسيطر على أسواق المال العالمية.
تسببت حالة الترقب من المستثمرين في ظل انخفاض الأسعار إلى عدم البيع، في مقابل كان المستثمرين الراغبين في الشراء أكثر حذرا، خوفا من تعرضهم للخسائر، رغم تدني مستويات أسعار الأسهم.
شهدت بعض الأسهم في عدد من القطاعات حركة ملموسة، رغم التباين الذي سيطر على معظم القطاعات الأخرى، وكانت أسهم النقل، والأدوية، البتروكيماويات أكثر حظا في النشاط.