سيطرة مصرية على منصات التتويج فى بطولة الجائزة الكبرى للفروسية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
سيطر الفرسان المصريين على المراكز الستة الأولى من بطولة الجائزة الكبرى للفروسية لقفز الموانع التى ينظمها الاتحاد المصرى للفروسية برئاسة المهندس هشام حطب رئيس مجلس ادارة اللجنة الأوليمبية ، المقامة على ملاعب مركز رباب بسقارة بمحافظة الجيزة بمشاركة ٢٢ فارسا وفارسة وتبلغ قيمة جوائزها مليون جنية مصرى وتستمر بعد غد الثلاثاء ، ضمن منافسات الدورى العربى المؤهل لكأس العالم للفروسية.
جاء فى المركز الأول الفارس أحمد علاء رجب ، وحل فى المركز الثانى عبد الرحمن شوشه ، وجاء فى المركز الثالث سيف الدين عصام عباس ، وحصل على المركز الرابع علاء وزيرى ، وفى المركز الخامس مصطفى صايد ، وأخيرا فى المركز السادس محمد صادق.
تعد البطولة باكورة البطولات الدولية التى تنظمها مصر تحت إشراف الاتحاد الدولى ، ويتولى التحكيم فيها مجموعة من الحكام الدوليين فضلا عن مصممين موانع ومساعدين معينين من قبل الاتحاد الدولى ويشارك فيها مجموعة من فرسان بعض دول العالم بجانب الفرسان المصريين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فى المرکز
إقرأ أيضاً:
برعاية سيف بن زايد.. انطلاق الدورة الجديدة لجائزة التحبير للقرآن الكريم
تحت رعاية الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، انطلقت النسخة الحادية عشرة من جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه، لتواصل رسالتها السامية في ترسيخ الإرث الوطني وتنمية المواهب، وتعزيز القيم بين شعوب العالم أجمع.
وتتضمن الجائزة في حلتها الجديدة، العديد من الجوائز والفئات، بالإضافة إلى مسابقات جديدة مبتكرة للموسم الحالي، تهدف إلى تعزيز نجاحات الجائزة وتحقيق أهدافها الإنسانية من خلال نشر قيم الرحمة والتسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية، وقيم الإبداع والمعرفة وتعظيم كتاب الله تعالى.
التسامح والاعتدالوأكد الدكتور عمر حبتور الدرعي، أمين عام الجائزة، الدور الريادي للجائزة في ترسيخ قيم التسامح والاعتدال وتعزيز السلوكيات الحضارية الراقية، وأنها تمضي قدمًا في مسيرتها الريادية والمتميزة عامًا بعد عام، لتثبت مكانتها كمنصة تنافسية فريدة تحفز الأسر والشباب والأجيال، والمشاركين من أنحاء العالم المختلفة على التفوق والإبداع في مجالات القرآن الكريم وعلومه، مضيفاً أن الجائزة تترجم رؤية القيادة الحكيمة لدولة الإمارات التي تحرص على تكريس القيم السمحة لديننا الحنيف، وتعمل على بناء جسور التواصل الثقافي والإنساني مع شعوب العالم كافة.
ترسيخ الهوية الوطنيةوقال إن "الجائزة تعد منبراً من منابر ترسيخ الهوية الوطنية وإيجاد الفرص المواتية للأسر لتعليم أبنائها القرآن الكريم، ونشر القيم والسلوكيات السليمة، ونبذ التطرف وترسيخ احترام الآخرين والالتزام بالمبادئ الحسنة والمواطنة الإيجابية لكل فرد في مجتمعه، مضيفا أنها تهدف إلى فتح آفاق عالمية أمام المهتمين بكتاب الله تعالى، لتشجيعهم على الإبداع في مجالات القرآن الكريم، بما يشمل تلاوته وتجويده وفهم علومه، وأن أهميتها تكمن في تمكين الناشئة من التفاعل الإيجابي مع الرسالة السمحة لتعاليم ديننا الحنيف وما تتضمنه من قيم السلام والعطاء وتعزيز رؤية قيادة دولتنا الرشيدة ونشر الخير في العالم.