الحملة الانتخابية للسيسي بالغربية تشارك فى مؤتمر حياة كريمة للتوعية بالقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
شارك أعضاء ومنسقى الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسة عبد الفتاح السيسي منذ قليل فى مؤتمر مؤتمر حياة كريمة للتوعية بالقضية الفلسطينية وتعزيز المشاركة فى العمل العام وذلك بحضور النائب محمد عريبى والنائب احمد الجحش
والدكتورة زينب سامى ولفيف من قيادات جامعات طنطا والنقباء بمحافظة الغربية وحشد كبير من شباب محافظة الغربية حيث تم استعراض دور جامعة طنطا فى المشاركة بأكثر من ألف قافلة ضمن مبادرة حياة كريمة داخل محافظة الغربية وخارج المحافظات الحدودية كما تم استعراض جهود حياة كريمة فى قرى ومراكز محافظة الغربية فى كافة المجالات من خلال 24 تنموى .
حيث أكد عضو الحملة الانتخابية النائب محمد عريبى أن المشروع القومي حياه كريمه لتنميه قري الريف المصري هو مشروع القرن دشنه فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي كمبادرة رئاسيه في بدايه عام 2019 وتحول الي مشروع قومي في بدايه عام 2021 فكانت محافظه الغربيه في سباقا مع الزمن لتحطيم المستحيل فالان علي أرض محافظه الغربيه شهدت اعمال التطوير وتحقيق الحلم في مدينه زفتي في 54 قريه و 88 تابع.
موضحا كل يوم تحقق حياه كريمه إنجازا جديد لم تتوقف حياه كريمه علي بناء وتطوير البنية التحتية والمنشأت فقط ولكن بناء الإنسان المصري لأن بناء الإنسان اصعب من بناء الدوله حتي تتحقق رويه مصر 2030، فانطلتقت مبادرات التمكين الاقتصادي و ملتقيات التوظيف للشباب وتوفير الرعاية الصحية عن طريق القوافل الطبية والعربات الطبية المتنقلة .
وأشار أنه مع اندلاع الحرب بفلسطين لم تقف حياه كريمه مكتوفه الايدي بل كانت اول الداعمين ، فمنذ اليوم الاول وحتي الان يقف جنود حياة كريمه عند معبر رفح لدعم القضيه الفلسطينيه ودخول المساعدات الي أشقاؤنا في غزه هذا يعكس دور حياه كريمه في المجتمع المصري وهو توفير كل ما يحتاجه الإنسان نحن دائما خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي .
كما أكد النائب احمد الجحش عضو الحملة الرئاسية أننا شهدنا جميعا داخل محافظة الغربية، الطفرة الكبيرة في كافة المجالات والصناعة والتجارة والزراعة، فضلاً عن مشروعات حياة كريمة التى شهدتها قرى الريف المصري وحولت تلك القري إلى مدن، موضحاً أن أهالي محافظة الغربية علي وعي كامل بما فعله الرئيس وسيشاركون بكل قوة فى الانتخابات لدعمه وتكملة مسيرة الخدمات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات التمكين الاقتصادي الحملة الانتخابية محافظة الغربیة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
أنا المصري.. حملة طلاب إعلام سوهاج لإحياء رموز مصرية أنارت العالم
شهد قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة سوهاج، انطلاق حملة إعلامية مميزة تحت عنوان "أنا المصري"، أطلقها طلاب الفرقة الثالثة شعبة الإذاعة والتلفزيون، تحت إشراف الدكتور صابر حارص، أستاذ الإعلام بالجامعة، في إطار التطبيق العملي لمادة تصميم الحملات الإعلامية.
جاءت الحملة كمبادرة طلابية تهدف إلى إحياء النماذج المصرية اللامعة التي حققت إنجازات عظيمة في مختلف المجالات العلمية والبحثية على المستوى الدولي.
تلك الرموز التي لم تنل التقدير الإعلامي المستحق، في ظل انتشار التريندات الزائفة والمحتوى غير اللائق على منصات التواصل الاجتماعي.
بزمن التريند الزائف.. إعلام سوهاج يسلّط الضوء على علماء حقيقيينوفي تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أكد الدكتور صابر حارص أن الحملة تعكس وعي طلاب قسم الإعلام بدورهم في تعزيز القيم الإيجابية داخل المجتمع، من خلال تسليط الضوء على الرموز المصرية العظيمة التي رفعت اسم البلاد إلى حد السماء.
مثل العلماء والباحثين الذين رفعوا اسم مصر عاليًا في المحافل الدولية، مشددًا على أن الإعلام مسؤول عن توجيه بوصلة الاهتمام نحو النماذج البناءة.
وأشار الدكتور صابر حارص إلى أن مدشني الحملة هم كلًا من:" سارة أحمد علي- نانسي أشرف- بيشوي أشرف"، لافتًا إلى أن الحملة تهدف إلى إبراز إنجازات شخصيات مصرية بارزة مثل:
"الدكتورة تهاني عامر، العالمة بوكالة ناسا- المهندس هاني عازر، أحد كبار مهندسي الأنفاق عالميًا- الدكتورة ياسمين يحيى، باحثة في علوم الأرض- الدكتور شريف الصفتي، رائد علوم النانو تكنولوجي- الدكتورة إلهام فضالي، الفائزة بجائزة أفضل بحث علمي في الفيزياء".
وأوضح فريق الحملة من طلاب شعبة الإذاعة والتلفزيون بقسم الإعلام كلية الآداب بجامعة سوهاج، أن هذه الشخصيات تمثل نماذج مضيئة تلهم الشباب وتعزز الانتماء الوطني.
وأكد فريق حملة "انا المصري", أهمية مقاومة موجات الشهرة الزائفة بمحتوى جاد يليق بتاريخ مصر وحضارتها.
شعارات ورسائل توثق المجد العلميتبنت الحملة عددًا من الشعارات المؤثرة، كان أبرزها:" أنا المصري… عباقرة من أرض الكنانة- أنا المصري… حكايات مجد لم تُروَ بعد".
حملة "أنا المصري" ليست مجرد مشروع أكاديمي، بل هي صرخة وعي أطلقها طلاب إعلام سوهاج ليقولوا إن في مصر علماء ومبدعين يستحقون أن يُحتفَى بهم، ويُحكى عنهم، ويُخلَّدوا في ذاكرة الإعلام الوطني.
حملة تُعيد الاعتبار للمجهود الحقيقي في زمن اختلطت فيه القيم، وأصبح اللامع ليس بالضرورة الأهم.