أستاذ الطب النفسى: المصيف يجب أن يكون كل 3 أشهر لتحسين الصحة النفسية عالم المرأة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
عالم المرأة، أستاذ الطب النفسى المصيف يجب أن يكون كل 3 أشهر لتحسين الصحة النفسية،قال الدكتور محمد حمودة ، أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر ، إن الذهاب للمصيف له تأثير .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أستاذ الطب النفسى: المصيف يجب أن يكون كل 3 أشهر لتحسين الصحة النفسية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قال الدكتور محمد حمودة ، أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر ، إن الذهاب للمصيف له تأثير إيجابي علي الصحة النفسية للأفراد ، مؤكداً أن المصيف يجب تكراره كل 3 أشهر لتحسين الصحة النفسية.
وأضاف أستاذ الطب النفسى في تصريحات تليفزيونية له أن ضغوط العمل الذي يعيشه الفرد ، تجعل الجسم في حالة من التوتر والقلق ، وبالتالي تزداد نسبة الكرتيزون في الجسم بسبب التوتر ، مما يؤدي إلى دخول الشخص في حالة من الاكتئاب ، وضعف المناعة ، فيحتاج الإنسان إلي يومين أو ثلاثة حتي يخف تلك الضغوط التي يعيشها .
وأكد علي أن مجرد السفر تغير الحالة المزاجية للإنسان ، محذرًا الأشخاص التي تسافر وتجلس في غرفتها ، فيجب التعرض لأشعة الشمس حتي يقضوا علي الاكتئاب .
وفي وقت سابق ، قال الدكتور أحمد سعفان ، رئيس قطاع الرعاية العلاجية بوزارة الصحة ، أن منطقة الساحل و محافظة إسكندرية تحظي بكثافة عددية ، حيث يتردد عليها من 4 إلي 5 ملايين شخص خلال فترة الصيف مقارنة بغيرها من المدن الساحلية.
وأكد رئيس قطاع الرعاية العلاجية دخول جميع المستشفيات في محافظة الإسكندرية ضمن خطة التأمين، و7 مستشفيات في منطقة الساحل، مشيراً إلى رفع درجة الاستعداد القصوى بمستشفيات 7 محافظات خلال فصل الصيف ضمن خطة التأمين الطبي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“إنسان” تستعرض تجربتها في ملتقى المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
الجزيرة – جواهر الدهيم
شاركت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض “إنسان ” في ملتقى ( تأهيل الفئات الأكثر عرضة ) الذي نظمه المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية تحت شعار نحو دعم شامل وتمكين مستدام، والذي استهدف المختصين والجهات المختصة بتقديم الدعم للفئات الأكثر عرضة من الأشخاص ذوي الإعاقة والأيتام والمعنفين والأحداث والسجناء وأسرهم.
وتضمنت مشاركة الجمعية بورقة عمل قدمها مدير عام الجمعية محمد بن سعد المحارب بعنوان ” دور جمعيات ومؤسسات رعاية الأيتام في المملكة في تقديم الدعم بأشكاله النفسي والوقائي والتأهيل” تناول فيها أهم الدراسات وأحدثها في الجمعيات الخيرية والخدمات المقدمة للمستفيدين بجميع المجالات، إضافة إلى أهمية الدور التكاملي بين القطاعات الثلاثة لتحقيق الدعم النفسي والوقائي والتأهيلي، والاعتبارات الأساسية للدور التكاملي والتي تمثلت في احتياج الطفل اليتيم إلى التوجيه والإرشاد، وقلة تجاوب الطلبة مع المرشدين، إضافة إلى ميل اليتيم إلى العزلة والانطوائية أو الانفصال عن الآخرين، والسلوك غير السوي لدى اليتيم لجذب الانتباه.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية يكرّم الفائزين بجائزة الأحساء للتميّز في دورتها الثانية
كما عرج المحارب بالحديث إلى أدوار الأخصائي الاجتماعي في رعاية الأيتام، ونماذج التكامل الثلاث الإنمائي والوقائي والتأهيلي عند العمل مع الجمعيات الخيرية لرعاية الأيتام، والمهارات الحياتية واللازمة للتعامل مع الأيتام، وأنواع البرنامج الوقائي ووسائل التحقق، وأمثلة للنموذج العلاجي، وأنواع الرعاية التأهيلية للطفل، والأساليب العلاجية لبرنامج التدخل المهني.
وقدم المحارب عبر ورقة العمل مجموعة من التوصيات أبرزها تحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والأهلي وغير الربحي بما يخدم الأطفال الأيتام، والعمل على تطبيق تجربة جمعية إنسان على بقية الجمعيات التي تعنى برعاية الأيتام. والتكامل بين الجوانب النمائية والوقائية والعلاجية التأهيلية.
وكذلك العمل على رعاية الأيتام من جميع الجوانب النفسية، والاجتماعية، والتثقيفية والتحصيلية، إضافة إلى الاهتمامات بالحاجات النفسية والاجتماعية لدى الأيتام، وضرورة الاستعانة بالخبراء والمتخصصين عند وضع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية، وتحقيق التكامل والتنسيق بين جميع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية المقدمة للأطفال الأيتام، وأهمية بناء الثقة وإشراك الأسرة والمجتمع في برامج وخدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة من قبل الجمعيات بما يسهم في تقبلهم ومشاركتهم في هذه البرامج والخدمات.