رانيا يوسف تثير الجدل مجددًا: موافقة بنتي تعيش تجربة المساكنة «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
تفاصيل التحرش برانيا يوسف ورأي رانيا يوسف في المساكنة ومن هي ابنة رانيا يوسف.. عبارات حظيت بنسبة عالية من البحث خلال الساعات الماضية، عقب التصريحات التي أطلقتها الفنانة رانيا يوسف عن المساكنة.
المساكنة مع ابنة رانيا يوسفالفنانة رانيا يوسف أبدت رأيها في المساكنة قبل الزواج قائلة إنها ترفض خوض تلك التجربة ولكنها لن تمانع إذا فعلت ابنتها ذلك ولن تمانعها.
اقرأ أيضًا: اختفاء ابن الرئيس الإسرائيلي في غزة.. هل مات أم وقع في الأسر؟ «فيديوجراف»
وأضافت رانيا يوسف في تصريحات تليفزيونية: "أنا لن أعيش المساكنة أعوذ بالله، أنا غير ابنتي وتربيتي غير تربيتها ومش هامنعها لو عرفت باللي عملته".
للمزيد حول تفاصيل التحرش برانيا يوسف ورأي رانيا يوسف في المساكنة ومن هي ابنة رانيا يوسف ، والتصريحات التي أطلقتها الفنانة رانيا يوسف عن المساكنة شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رانيا يوسف المساكنة ابنة رانيا يوسف التحرش رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
عطاف: العلاقات “الجزائرية-التونسية” تعيش أبهى عصورها
أكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف. أن العلاقات “الجزائرية-التونسية” تعيش أبهى عصورها. بفضل الحرص الدائم والرعاية الخاصة التي أحيطت بها من قبل قائدي البلدين. الرئيس عبد المجيد تبون ونظيره التونسي، قيس سعيد.
وأشار عطاف في تصريح له عقب إستقباله من طرف الرئيس التونسي قيس سعيد، إلى أن الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى تونس بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية، تندرج في إطار الحرص على ترسيخ تقاليد التشاور والتنسيق البيني. وهي التقاليد التي تجمع على الدوام بين قائدي بلدينا الشقيقين.
وقال عطاف، أعتقد بكل صدق وإخلاص أن هذا التواصل الدائم يمثل وجها من أوجه التميز الذي يطبع العلاقات الجزائرية-التونسية. التي ومثلما سبق وأن وصفها فخامة الرئيس قيس سعيد، هي علاقات بين شعب واحد في دولتين.
وتابع يقول: “أنا جد سعيد بأن وقفت اليوم مع فخامة الرئيس قيس سعيد على الحركية التي تشهدها هذه العلاقات في مختلف أبعادها وفي شتى مضامينها.ويمكنني القول دون أي تردد، ودون أي تحفظ، أن العلاقات الجزائرية-التونسية تعيش اليوم أبهى عصورها، بفضل الحرص الدائم والرعاية الخاصة التي أحيطت بها من قبل قائدي بلدينا الشقيقين”.
وأفاد الوزير بأن جلسة عمل خاصة ستجمعه مساء اليوم مع نظيره محمد علي النفطي، “للخوض في جميع الملفات المتعلقة بالتعاون الثنائي ودراسة السبل الكفيلة بتجسيد التعليمات السامية التي تلقيناها للعمل معا دون أي كلل أو ملل للحفاظ على تألق العلاقات الجزائرية-التونسية وتحقيق المزيد من المكاسب على هذا الدرب خدمة لمصالح شعبينا الشقيقين”.