ضياء رشوان: الهدنة الفلسطينية الإسرائيلية سارية دون عوائق لليوم الثالث (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر، أن سريان الهدنة الإنسانية في غزة يعود للجهود المكثفة التي تبذلها مصر بالتعاون مع الأشقاء في قطر الذين يبذلون جهودا مقدرة وتستحق التحية والشكر.
عاجل| مستشفيات العريش ترفع حالة الاستعداد القصوى لاستقبال مصابي غزة عاجل.. مصلحة سجون الاحتلال: نستعد لتنفيذ المرحلة الثالثة من تبادل الأسرىوشدد "رشوان"، في تصريحات لفضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، على أن الهدنة الفلسطينية - الإسرائيلية سارية دون عوائق لليوم الثالث على التوالي.
وتابع، أن الجهود المصرية القطرية المشتركة أسفرت عن بدء سريان الهدنة في موعدها المحدد ونجحت في تجاوز العقبات التي قابلتها أمس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة العامة للاستعلامات العامة للاستعلامات ضياء رشوان الجهود المصرية فضائية القاهرة الإخبارية الجهود المصرية القطرية الهدنة الإنسانية في غزة الهدنة الإنسانية سريان الهدنة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. ضبابية المشهد طاغية ومخيم الهول أحد الأسباب الـ 7 التي تستدعي القلق - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في الإطار التنسيقي عصام الكريطي، اليوم الاربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن المشهد السوري لا يمكن تقييمه خلال أيام، فيما بيّن أن هناك سبعة أسباب تستدعي القلق، أبرزها، مخيم الهول وتأثيره على أمن العراق.
وقال الكريطي لـ"بغداد اليوم"، إن "الواقع السوري الحقيقي في متغيراته لا ينقل بدقة وهناك اشبه بالفيتو الذي يحاول تغطية حقائق مؤلمة تجري، خاصة للاقليات، من قتل ونهب للممتلكات ونسمع صرخات استغاثة تطلق من منطقة إلى أخرى".
وأضاف، أنه "لا يمكن تقييم المشهد السوري خلال ايام ونعتقد أن الاشهر المقبلة ستكون صعبة ونأمل ان يقرر الشعب ما يريده دون أي ضغوط وأن تراعى حقوق كل المكونات لكن في الوقت الراهن هناك 7 أسباب تدفعنا للقلق وهو مصير مخيم الهول الذي يشكل قنبلة بشرية خطيرة على أمن العراق ودول الجوار وإبعاد الصراعات القائمة في دمشق في ظل اقطاب متنافسة امريكية – تركية وحتى خليجية وكيف سيكون شكل التعامل مع الاقليات ومقدساتهم".
وأشار الى أن "أمن سوريا يهمنا اذا ما عرف بأن هناك أكثر من 600 كم من الحدود معها ناهيك عن الروابط الاخرى"، لافتا الى أن "سوريا أمام تحديات كبيرة، ولكن نأمل أن تحقن الدماء وأن تأخذ النخب السورية الوطنية مسارها في رسم مستقبل هذه البلاد دون الخضوع لأي إرادة خارجية".
مع استمرار الأزمة السياسية والعسكرية في سوريا، وبعد أكثر من عقد من الحرب والدمار في البلاد، تبرز دعوات الى الشعب السوري بضرورة أن يستفيد من دروس الثورات التي اجتاحت المنطقة، مثل تونس التي تمكنت من الانتقال إلى الديمقراطية بشكل سلس، لكن ليبيا انفجرت فيها الأوضاع الأمنية وتفككت الدولة، الامر الذي يوجب التفكير في المستقبل السياسي والاجتماعي لسوريا بعد حكم الأسد.