لتجنب إزعاج الركاب- أشياء لا يجب عليك القيام بها على متن «الطائرة» متفرقات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
متفرقات، لتجنب إزعاج الركاب أشياء لا يجب عليك القيام بها على متن الطائرة،لتجنب إزعاج الركاب أشياء لا يجب عليك القيام بها على متن الطائرة تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لتجنب إزعاج الركاب- أشياء لا يجب عليك القيام بها على متن «الطائرة»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لتجنب إزعاج الركاب| أشياء لا يجب عليك القيام بها على متن «الطائرة» تعبيرية
يمكن أن يكون السفر على متن الطائرة محنة مرهقة في أفضل الأوقات وعادة ، هناك نقص في المساحة ، والناس متعبون ، وغريب الأطوار ويمكن أن تشتعل التوترات بسهولة لكن خبراء السفر قاموا بتكوين قائمة بالأشياء التي يجب عليك تجنبها بالتأكيد من أجل الحفاظ على السلام.
ووفقا لموقع ديلي ميل هناك عدة اشياء عليك تجنبها في رحلات السفر، عدم وجود جواز سفرك جاهزً.
وفقًا لجين فراولي ، التي تسافر طوال الوقت ، هذا هو الشيء الوحيد الذي يجعل دمها يغلي.
ذكرت صحيفة The Sun أنه عندما لا يكون لدى الأشخاص جوازات سفرهم بحلول الوقت الذي يصلون فيه إلى البوابة ، فقد يؤدي ذلك إلى إبطاء إجراءات الصعود بأكملها.
التحدث للناس
عندما يرتدي الناس سماعات الرأس ، فإنهم يظهرون بوضوح للآخرين أنهم لا يريدون التحدث.
وفقًا لسامانثا براون ، يجب أن تتجنب تمامًا التحدث إلى الأشخاص الذين يرتدون سماعات الرأس ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية.
تفرقع العلكة
لدى السيدة براون طريقة لمنع الناس من مضغ العلكة بصوت عالٍ على متن الطائرة ، الأمر الذي قد يكون مزعجًا في أفضل الأوقات.
تربية طفل شخص آخر
يمكن أن يكون الأطفال كابوسًا على الطائرات ، فعندما يكونون في حالة حزن قد يبدأون في الصراخ أو الركل في مقعدك.
لكن السيدة براون قالت إن الوالد فقط هو الذي يجب أن يتعامل مع الطفل.
الشكر لطاقم الطائرة
قالت: «أحد أكثر الأجزاء إرضاءً في عملي هو أن أقول وداعًا للركاب أثناء نزولهم ، لكن أشعر بالسوء عندما لا يهزون أو يلوحون في المقابل».
المزح مع الموظفين
قالت مجموعة من المضيفات على موقع Reddit إن هذا أحد أكثر الأشياء التي يكرهونها.
قال أحدهم: `` تتحدث صديقتي (التي تعمل مضيفة طيران) دائمًا عن مدى غرابة أن يحاول الركاب مغازلتها.
شرب الكحول
حتى لو لم تكن عدوانيًا ، فقد يكون من الصعب جدًا التعامل مع راكب ثمل.
قد ينتهي بك الأمر بالإغماء على كتف شخص ما ، أو تضطر دائمًا إلى جعل الناس يقفون أثناء ذهابك إلى المرحاض لرحلة أخرى بينما ينطلق الخمر من خلالك.
الكلمات الدالة : التوتر الطائرة طاقم الطائرة خبراء السفرالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف يتفاعل الطيارون مع سلسلة حوادث الطيران الأخيرة وقلق الركاب المتزايد؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- حوادث تمّ تفاديها في اللحظات الأخيرة.. وأخرى استدعت هبوطًا اضطراريًا.. لكنّ بعضها كان مأساويًا وأودى بحياة الكثيرين حول العالم في الأسابيع الأخيرة.. فلا عجب أن ثقة الجمهور بالطيران سجّلت تراجعًا.
وأظهر استطلاع رأي أجرته وكالة أسوشيتد برس ومركز نورك لأبحاث الشؤون العامة في فبراير/ شباط، عقب حادثة تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الأمريكية ومروحية في واشنطن العاصمة، أنّ 64% من البالغين في الولايات المتحدة يعتقدون أن الطيران لا يزال آمنًا، أو آمنًا جدًا. ورغم أن هذه النسبة تُمثل الغالبية، إلا أنها تُسجّل تراجعًا عن استطلاع مماثل أُجري العام 2024، إذ وافقت نسبة 71% من البالغين بأنه آمن.
أُجري الاستطلاع بعد حادثة تحطم طائرة واشنطن العاصمة، إنما قبل انقلاب طائرة تابعة لشركة دلتا إيرلاينز أثناء هبوط اضطراري في مطار تورنتو بيرسون الدولي في 17 فبراير/ شباط.
بالنسبة للعديد من الركاب، فإنّ حقيقة جلوس الطيارين خلف أبواب قمرة القيادة المغلقة، وتلقي صوتهم عبر نظام الصوت العام (PA)، غير مطمئن.
في المقابل، يبدو أن بعض الطيارين بدأوا يستبقون مخاوف الركاب.
فديفون هول، ممرضة من أتلانتا، صعدت على متن طائرة لشركة دلتا متجهة من لاس فيغاس في 24 فبراير/شباط، عندما أطلّ الطيار ليتحدث إلى ركابه.
قال الكابتن فيل "ريتز" سميث: "من الإقلاع إلى الهبوط، وخلال تلك الساعات الثلاث و24 دقيقة، لا يوجد أحد أهم في حياتي منكم ومن الطاقم. سأبذل قصارى جهدي أولًا، لأوصلكم بسلام إلى أتلانتا؛ وثانيًا، بأسرع وقت ممكن".
ثم شكر جميع الركاب على حجزهم رحلة ذلك اليوم.
أعربت هول عن قلقها حينها بسبب العناوين الرئيسية الأخيرة، مشيرة إلى أنه "من الصعب على المرء ألا يشعر بقلق أكبر تجاه كل ما يتعلق بالطيران".
لكن إعلان سميث "حسّن مزاجي".
ولفتت إلى أنّ "سماع شخص يقول أمرًا عاطفيًا ولطيفًا للغاية في وقت لم يكن مضطرًا فيه لذلك، كان له أبعد الأثر. فقد أسعدني كثيرًا أن أرى أن ذلك يُساعد الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في الطيران، لأنني كنت مترددة أيضًا".
مسافرٌ آخر، صحافي، أعرب لطاقم طائرة رحلة الخطوط الجوية البريطانية للعام ٢٠٢٣ المتجهة من مطار هيثرو بلندن إلى ريو دي جانيرو، عن قلقه بشأن الرحلة التي تستغرق ١٢ ساعة.
نقل طاقم الطائرة مخاوفي إلى القبطان، الذي طمأنني شخصيًا قبل الإقلاع، ثم عاد خلال الرحلة للدردشة، ورسم مخططاتٍ للديناميكا الهوائية شرح لي من خلالها لِمَ لن تتحقّق أسوأ مخاوفي. فساعدني على تخطي مخاوفي تجاه تلك الرحلة، والطيران منذ ذلك الحين.
وأوضحت آمي ليفرسيدج، الأمينة العامة لاتحاد الطيارين البريطانيين (BALPA)، أنّ أعضاءها لم يغيروا أسلوب حديثهم مع الركاب في الأسابيع الأخيرة.
وقالت: "الطيارون بارعون جدًا بالتحدث بصوت مطَمئِن عبر مكبرات الصوت.. وهو جزءٌ أساسي من دور القبطان بأن يكون ذلك الصوت الموثوق به من قمرة القيادة".
"شعورٌ متزايدٌ بالقلق"بالنظر إلى خطاب الكابتن سميث المُطمئن، قد يظن المرء أن الطيارين غير مُبالين بسلسلة الحوادث الأخيرة.
في الواقع، يقول باتريك سميث (لا صلة قرابة بينهما)، الذي يُقدم موقعه الإلكتروني "اسأل الطيار" (Ask the Pilot)، نصائحه لجمهور الطيران حول كل ما يتعلّق بالطيران، إنّ القلق الحالي يجب أن يُقابل بـ"رؤية أوضح".
ولفت إلى أنه "حتى مع أخذ الموجة الأخيرة بالاعتبار، فإنّ حوادث الطيران الخطيرة أقل بكثير وأبعد ممّا كانت عليه في السابق. إذا نظرنا إلى فترة ستينيات القرن الماضي وحتى مطلع القرن الـ21، نجد أنّ حوادث تحطم الطائرات الكبرى المتعدّدة كانت هي القاعدة. لكن هذا ببساطة لم يعد صحيحًا الآن. غير أن هذا المنظور قد فُقد خصوصًا لدى الشباب".