جريدة الوطن:
2024-11-15@14:45:32 GMT

البنك الوطني العُماني يفتتح فرعا جديدا فـي إبراء

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

البنك الوطني العُماني يفتتح فرعا جديدا فـي إبراء

مسقط ـ «الوطن»:
احتفل البنك الوطني العُماني مؤخرا بالافتتاح الرسمي لفرعه الجديد في بولاية إبراء. ويشكل الفرع الجديد خطوة مهمة في مسيرة البنك الوطني العماني لتعزيز خدماته المصرفية، وتعكس التزامه بفتح آفاق جديدة عبر التركيز على خدمة العملاء والتحول الرقمي في فروعه.
وقال طارق عتيق، المدير العام ورئيس الخدمات المصرفية والرقمية للأفراد في البنك الوطني العُماني: نضع عملاءنا في مقدمة أولوياتنا لذا نحرص على تزويدهم بتجربة مصرفية مميزة تبدأ باختيارنا لتصاميم مبتكرة لجميع فروعنا.

ونهدف دائماً إلى تسهيل وصول خدماتنا إلى عملائنا في مختلف أرجاء عُمان لضمان تلبية احتياجاتهم وتطلعاتهم. وأضاف: أثق أن فرعنا في إبراء بحلته الجديدة سيقدم لعملائنا في المنطقة تجربة مصرفية متميزة تجمع بين الخدمات المصرفية التقليدية والرقمية. مشيرا إلى أن الفرع الجديد يتميز بتصميمه المميز ومساحته الواسعة، ويضم ركنًا رقميًّا يقدم مجموعة من الخدمات مثل جهاز الصراف الآلي، وجهاز الإيداع النقدي، وجهاز الخدمة متعدد الوظائف الذي يلبي احتياجات العملاء المختلفة. ويضم الفرع كذلك ركناً لعملاء الخدمات المصرفية الحصرية «الصدارة» لضمان تجربة مصرفية مميزة تتسم بالخصوصية الراحة.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: البنک الوطنی

إقرأ أيضاً:

نائب يگرص ويضم راسه

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

قنبلة صوتية فجرها النائب عامر عبدالجبار في لقاء متلفز (منشور ومتداول في مواقع التواصل). قال فيه ان احد وزراء النقل لم يكمل دراسته المتوسطة، بمعنى انه عمل وزيرا بشهادة الابتدائية، التي ساعدته بفك شفرة القراءة الخلدونية. فهو يقرأ ويكتب فقط. ولا يعرف الچوك من البوك، الأمر الذي يستدعي طرح حزمة من التساؤلات على السيد النائب المتبحر بشؤون وزارة النقل، آخذين بعين الاعتبار انه يتمتع بحصانة برلمانية جعلته مؤهلاً لمناقشة الأمور التشريعية والرقابية، من دون ان يشعر بالإحراج أو الخوف من هذا الطرف أو ذاك. وهذا مربط الفرس. لأننا وانطلاقا من هذا الباب الرقابي والتشريعي نطالبه بضرورة إعلامنا بأسم الوزير (ابو الابتدائية): من هو ؟، ومتى تسلق سلم الوزارة ؟، ومتى استلم مهامها التنفيذية ؟. وكيف تغافلت عنه الدورات النيابية السابقة ؟، ولماذا تغاضت عنه الأجهزة الرقابية ؟. ومن هي الجهة السياسية التي ساندته، ووفرت له الغطاء لكي يتربع على عرش الوزارة ؟. .
ولكن ماذا لو اكتفى السيد النائب بإطلاق تصريحاته من دون تشخيص وتوضيح، ومن دون دليل قاطع ؟. وهل يحق له توجيه مثل هذه الاتهامات لوزير من ضمن الوزراء الذين اشتركوا معه في إدارة دفة وزارة النقل ؟. .
اما إذا اختار النائب الصمت والسكوت، أو عمل بأسلوب: (يگرص ويضم رأسه) فعندئذ يقع معظم وزراء النقل وبلا استثناء في دائرة الشك والارتياب. .
وبالتالي لابد من توجيه اللوم إلى لجنة النقل النيابية التي سمعت وسكتت وتغافلت عن تصريحات السيد (عامر) ولم تحقق باتهاماته لوزراء النقل. .
اغلب الظن انه يمتلك بعض الاسرار لكنه يجد صعوبة في الإدلاء بها اما خوفا من الفضيحة، أو هربا من المساءلة، أو الاحتفاظ بها لحين توفر الظروف المناسبة. .
ختاماً: يقول الحكماء: لا تبالغوا في إطلاق الاتهامات جزافا حتى لا تسقطوا في وحل الاساءة. .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • البنك الأهلي يقدم عرضا جديدا للعملاء في الجمعة البيضاء
  • وفد من البنك الدولي يزور المنشآت والمشروعات الصحية بالفيوم
  • عميد سبها يبحث تعزيز الخدمات الإلكترونية المصرفية
  • "السهيمي" يتفقد فرع البيئة بمكة ويؤكد جاهزية الأعمال لخطة الحج لعام 1446
  • 198 موقعاً أثرياً جديداً في السجل الوطني للآثار
  • افتتاح سوق المزارعين بالإسكندرية في مكانه الجديد غدا.. اعرف التوقيت
  • عمار النعيمي يفتتح مؤتمر ومعرض عجمان لتكنولوجيا النقل
  • تجربة جديدة.. محمد رمضان يعلن عن بدء تحضيرات ألبومه الجديد
  • نائب يگرص ويضم راسه
  • رئيس جامعة أسيوط يبحث مع رئيس قطاع البنك الزراعي المصري تعزيز الخدمات المصرفية بالجامعة