بوابة الفجر:
2024-11-07@19:00:22 GMT

ختام العرض المسرحي "بابا أنا آسف" بثقافة بورسعيد

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

شهد مسرح قصر ثقافة بورسعيد، السبت، ختام ليالي العرض المسرحي الاستعراضي "بابا.. أنا آسف"، الذي قدم على مدار 10 ليال، ضمن عروض مسرح الطفل التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، تزامنا مع عيد الطفولة.

قصة عرض “ بابا.. أنا آسف ”

قصة العرض قدمت في قالب غنائي استعراضي للطفل، حول كيفية مواجهة صعوبات الحياة، لإعداد جيل يقدر ويحترم مشاعر الآخر، كما يوجه العرض رسالة حب وتقدير لكل أب، يبذل قصارى جهده من أجل تربية الأبناء تربية سوية قائمة على أسس ومبادئ، من خلال تلقينهم درس من الحياة بأنه ليس بالضرورة أن يحصل الإنسان على كل ما يريد، وعليه أن يرتب احتياجاته وفقا لقاعدة الأهم فالمهم.

 

صناع العرض المسرحي 

العرض المسرحي للمخرج محمد الدسوقي، تأليف سامح الرازقي، ألحان أحمد العجمي، مصمم استعراضات كريم مصطفى، تصميم ديكور شادي قطامش، وبطولة نخبة من نجوم المسرح البورسعيدي.

"بابا أنا آسف" إنتاج الإدارة العامة لثقافة الطفل، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، وقدم بالتعاون مع فرع ثقافة بورسعيد التابع لإقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة أمل عبد الله.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ثقافة بورسعيد بابا أنا آسف مسرح الطفل عيد الطفولة العرض المسرحی أنا آسف

إقرأ أيضاً:

الإيدين السودا فجّرت الضريح.. فنانة لبنانية تستذكر والديها بـصورة

"مررت بدارهم شوقا اليها لعلي المح الأحباب فيها، فما من نائم في الدار يصحو وما من زائر يدنو اليها.. ضريح امي وبيي الي فجرته الايدين السودا".. بهذه الكلمات أطلقت الفنانة اللبنانية سمية البعبلكي منشورا عبر حسابها على "فيسبوك"، كاشفة فيه عن تعرُّض ضريح والديها للتدمير من قبل العدو الإسرائيلي في بلدة العديسة - جنوب لبنان.   في تلك البلدة اللبنانية الصامدة والتي لم تستطع إسرائيل المكوث فيها فلجأت الى التدمير والهرب شيّد والد سمية منزلا كان عبارة عن متحف فني مميز. الا ان "الأيادي السوداء" فجّرت المنزل وحوّلت المباني المجاورة إلى رُكام، ومن بينها المدفن الذي كان والدا سميّة قد شيداه بجوار المنزل ليرقدا هناك بسلام ويحرسان أرض الجنوب بروحهما.   حقاً، أرادت سميّة بعلبكي عبر صورة المدفن قبل التدمير أن تُعزّي نفسها، لكنّ الإرادة بالعودة إلى الأرض كبيرة.   سمية بعلبكي التي وقفت شامخة عند قلعة بعلبك الجريحة بسبب العدوان الإسرائيليّ، لن تنكسر مثلما أبى معبد جوبيتر في بعلبك الإنحناء لغارات إسرائيل.. إن كان العدو يتبجح بثقافة الموت، فسميّة  ببعلبكي، كما شقيقها المايسترو لبنان بعلبكي وكل افراد العائلة متمسكون بثقافة الحياة والفرح والسلام، كما ترعروا في كنف والديهما في ارض العديسة العاصية على الغزاة. وهكذا هو الجنوب وكل لبنان ، لبنان الإنتصار العصيّ على الإندثار.     المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ديوان العامية "ضل البيوت" جلسة نقاشية بثقافة أسوان
  • الثقافة تواصل عرض "ليالي المحروسة" لطلاب المدارس على مسرح السامر
  • ضمن "بداية".. مناقشات حول حقوق الطفل في لقاءات ثقافة الجيزة بالمعاهد الأزهرية
  • قصور الثقافة تواصل تقديم ليالي المحروسة على مسرح السامر لطلاب المدارس
  • رئيس البيت الفني للمسرح: افتتاح مسرح مصر قريبا
  • هشام عطوة: "مسرح مصر" جاهز للعمل وافتتاحه قريبا
  • هشام عطوة: "مسرح مصر" أصبح جاهزًا للعمل وافتتاحه قريبا
  • القاهرة الدولي للطفل العربي يكرم المسرحي الإماراتي خليفة التخلوفة
  • ثقافة الفيوم تواصل فعاليات المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان
  • الإيدين السودا فجّرت الضريح.. فنانة لبنانية تستذكر والديها بـصورة