مستشفى الملك عبدالله الجامعي يُنظم المؤتمر الأول لطب الأسنان الرقمي في “جامعة نورة”
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
يُنظِّم مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ممثلة بعيادات طب الأسنان، المؤتمر الأول في مجال طب الأسنان الرقمي، خلال الفترة من 30 نوفمبر إلى 2 ديسمبر 2023م، ويجمع عددًا من الاستشاريين والمختصين في المجال من مختلف أنحاء العالم،
ويُعد المؤتمر منصة للمناقشة الفعالة للأفكار والتجارب في مختلف الاتجاهات والتقنيات في مجال طب الأسنان الرقمي، تعزيز الكفاءات القيادية لدى الممارسات من طالبات طب الأسنان، وأطباء الامتياز، والأطباء، ونشر الوعي حول أهمية استخدام وتطبيق التقنية الرقمية في طب الأسنان، والاستفادة من الخدمات المتوفرة في تمكين الممارسين لتعزيز صحة المجتمع.
                
      
				
وتتضمن أجندة المؤتمر المكونة من ١٣ محاضرة، و٤ ورش عمل على محاور التحول الرقمي، ومستقبل طب الأسنان في ظل تحولات الذكاء الاصطناعي، وإدارة فرق العمل، والتحول لتحسين الممارسات الصحية، واستخدامات الميتافيرس، والتقنيات الحديثة.
وأوضح المدير التنفيذي لعيادات طب الأسنان، الدكتور عبدالعزيز التميمي، أنَّ المؤتمر يأتي في إطار التفاعل والتبادل البناء بين الأطباء والباحثين في مجال طب الأسنان؛ بهدف مناقشة أحدث التقنيات والابتكارات التي تشهدها عيادات طب الأسنان في السنوات الأخيرة.
وأفاد التميمي؛ أنَّ المؤتمر سيركز على التقنيات الرائدة التي تُشكل مستقبل طب الأسنان، مثل: الذكاء الاصطناعي، ومساهمة الميتافيرس، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والتقنيات الحديثة، في تحسين جودة الرعاية الصحية للأسنان، وتوفير الوقت، والدقة للتجربة العلاجية.
ويأتي المؤتمر الأول في مجال طب الأسنان الرقمي ضمن اهتمام الإدارة العامة للشؤون الصحية؛ بهدف تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وتعزيز تطوير الكوادر البشرية، وتعزيز التواصل الفعّال، وبناء جسور التواصل بين المتخصصين والممارسين، واكتساب الخبرات من مختلف أنحاء العالم في مجال طب الأسنان؛ من أجل مواكبة التطلعات في ميدان الرعاية الصحية.
يُنظِّم مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ممثلة بعيادات طب الأسنان، المؤتمر الأول في مجال طب الأسنان الرقمي، خلال الفترة من 30 نوفمبر إلى 2 ديسمبر 2023م، ويجمع عددًا من الاستشاريين والمختصين في المجال من مختلف أنحاء العالم،
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على سعد السديري
ويُعد المؤتمر منصة للمناقشة الفعالة للأفكار والتجارب في مختلف الاتجاهات والتقنيات في مجال طب الأسنان الرقمي، تعزيز الكفاءات القيادية لدى الممارسات من طالبات طب الأسنان، وأطباء الامتياز، والأطباء، ونشر الوعي حول أهمية استخدام وتطبيق التقنية الرقمية في طب الأسنان، والاستفادة من الخدمات المتوفرة في تمكين الممارسين لتعزيز صحة المجتمع.
وتتضمن أجندة المؤتمر المكونة من ١٣ محاضرة، و٤ ورش عمل على محاور التحول الرقمي، ومستقبل طب الأسنان في ظل تحولات الذكاء الاصطناعي، وإدارة فرق العمل، والتحول لتحسين الممارسات الصحية، واستخدامات الميتافيرس، والتقنيات الحديثة.
وأوضح المدير التنفيذي لعيادات طب الأسنان، الدكتور عبدالعزيز التميمي، أنَّ المؤتمر يأتي في إطار التفاعل والتبادل البناء بين الأطباء والباحثين في مجال طب الأسنان؛ بهدف مناقشة أحدث التقنيات والابتكارات التي تشهدها عيادات طب الأسنان في السنوات الأخيرة.
وأفاد التميمي؛ أنَّ المؤتمر سيركز على التقنيات الرائدة التي تُشكل مستقبل طب الأسنان، مثل: الذكاء الاصطناعي، ومساهمة الميتافيرس، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والتقنيات الحديثة، في تحسين جودة الرعاية الصحية للأسنان، وتوفير الوقت، والدقة للتجربة العلاجية.
ويأتي المؤتمر الأول في مجال طب الأسنان الرقمي ضمن اهتمام الإدارة العامة للشؤون الصحية؛ بهدف تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وتعزيز تطوير الكوادر البشرية، وتعزيز التواصل الفعّال، وبناء جسور التواصل بين المتخصصين والممارسين، واكتساب الخبرات من مختلف أنحاء العالم في مجال طب الأسنان؛ من أجل مواكبة التطلعات في ميدان الرعاية الصحية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأمیرة نورة بنت عبدالرحمن من مختلف أنحاء العالم والتقنیات الحدیثة الذکاء الاصطناعی الرعایة الصحیة طب الأسنان فی
إقرأ أيضاً:
جدة تستضيف مهرجان “الكرنفال العالمي” بمشاركة ثقافات من مختلف دول العالم
البلاد (جدة)
 تستضيف مدينة جدة خلال الفترة من 23 أكتوبر حتى 9 أبريل 2026م، مهرجان “الكرنفال العالمي”، الذي يُعد مهرجانًا ثقافيًا يجمع مزيجًا من التقاليد والنكهات والتجارب المميزة من مختلف أنحاء العالم، ويتيح تجربة استكشافية لعيش أجواءً عالمية من خلال الطعام والموسيقى والفنون والحرف والتجارب التفاعلية. ويقدّم المهرجان، الذي صُمم ليكون مناسبًا لمختلف الفئات العمرية، رحلة حول العالم لاستكشاف ثقافات متنوّعة على أرض المملكة، من خلال تجارب تعليمية وترفيهية للعائلات، تبدأ بالأجواء الاحتفالية التي تشمل العروض الثقافية والفنية الحية، بما يجعل جدة وجهةً غنيةً بالتنوّع الثقافي خلال فترة المهرجان. ويضمّ الكرنفال العالمي ست مناطق ثقافية تمثل قارات ودولًا متعددة، جرى تصميمها بأسلوب يُحاكي الأنماط المعمارية والهوية الثقافية لكل دولة، بما يعكس تجربةً واقعية لزوّار المهرجان، بدءًا من الأسواق الأصيلة والحرف التقليدية، وصولًا إلى الأجنحة التفاعلية التي تنقل الزائر في رحلةٍ بصريةٍ وثقافيةٍ متكاملة. وتضم منطقة دول مجلس التعاون الخليجي التراث الغني لشبه الجزيرة العربية مع السوق الخليجي الأصيل، الذي يضمّ الحرف التقليدية والتمور والمنتجات الثقافية، ويعكس التقاليد الصحراوية والثقافة الخليجية المعاصرة، لعيش التجربة العربية الأصيلة، كما تحتوي منطقة دول شرق آسيا منسوجات الحرير، والسيراميك، والفنون التقليدية التي تصل إلى جدة من الصين واليابان وكوريا، وهي فرصة لعيش تجربة تناغم وتوازن تعكس الجماليات الشرق آسيوية. وتعرض منطقة تركيا والمغرب التراث الثقافي العريق للبلدين من خلال السيراميك التقليدي والمنسوجات اليدوية والحرف البربرية والمنتجات الجلدية، لتجسّد أجواءً شرقيةً وغربيةً متنوّعة، من أسواق مراكش النابضة بالحياة إلى جمال سواحل الدار البيضاء، في حين تضم منطقة الهند وباكستان المنسوجات التقليدية، والحرف اليدوية المتقنة، والتوابل العطرية، والأقمشة الفاخرة، والتحف الثقافية، فمن أسواق مومباي الصاخبة إلى التراث الملكي لراجستان، ومن تطريز السند المتقن إلى ألوان البنجاب النابضة بالحياة، يروي كل ركن قصة النسيج الثقافي الغني لهاتين الدولتين. وتأخذ منطقة مصر الزائر في رحلةٍ عبر التاريخ لاستكشاف الإرث المصري العريق، من خلال عرض القطع الأثرية التقليدية ومخطوطات البردي والحرف اليدوية، بينما تبرز منطقة أفريقيا تنوّع القارة من خلال فنونها القبلية وأقمشتها التقليدية وتحفها الثقافية التي تعبّر عن عراقة الإرث الأفريقي وروحه الفريدة.