شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن الجزائر تحلق عاليًا في سماء الألعاب العربية بحصاد قياسي، بسطت الجزائر سيطرتها كاملة على منافسات الألعاب العربية الجارية في الجزائر منذ تاريخ 5 يوليو تموز الماضي، بوصولها إلى عتبة الميدالية رقم 167 في .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجزائر تحلق عاليًا في سماء الألعاب العربية بحصاد قياسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الجزائر تحلق عاليًا في سماء الألعاب العربية بحصاد قياسي

بسطت الجزائر سيطرتها كاملة على منافسات الألعاب العربية الجارية في الجزائر منذ تاريخ 5 يوليو/ تموز الماضي، بوصولها إلى عتبة الميدالية رقم 167 في المجموع بختام منافسات اليوم السابع من الألعاب، منها 72 ذهبية و51 فضية و44 برونزية، لتحقق بذلك أرقامًا قياسيةً غير مسبوقة في النسخة الـ15 من الألعاب.

وأضافت الجزائر إلى رصيدها 48 ميدالية كاملة في ست رياضات مختلفة، المبارزة والسباحة والمصارعة والجمباز والكرة الحديدية وكرة الريشة، وجاءت تفاصيل الميداليات على النحو التالي، 18 ذهبية و20 فضية و10 برونزيات، لتعزز بذلك صدارتها للجدول العام للميداليات وبفارق واسع عن أقرب ملاحقيها.

وواصلت السباحة الجزائرية تألقها في الألعاب العربية خلال اليوم الأخير من المنافسة لهذه الرياضة، من خلال تحقيقها لتسع ميداليات جديدة، منها أربع ذهبيات وأربع فضيات وبرونزية واحدة، منها ذهبية جديدة لقرش الجزائر، جواد صيود، في سباق الـ200 متر سباحة فراشة، ليصل بذلك إلى ميداليته الذهبية التاسعة في الألعاب العربية.

وسارت رياضة الكرة الحديدية على ذات النهج وأضافت لرصيد الجزائر 9 ميداليات، منها 4 ذهبيات و4 فضيات وبرونزية واحدة في مختلف الاختصاصات، أما الجمباز فدعمت رصيد الجزائر بثمانية ميداليات، منها 4 ذهبيات و3 فضيات وبرونزية في مختلف الاختصاصات وفي الجنسين أيضًا.

أما رياضة المصارعة فأهدت الجزائر 7 ميداليات، منها ذهبيتان و4 فضيات وبرونزية واحدة، في حين كان رصيد رياضة المبارزة ميداليتان، واحدة ذهبية والأخرى فضية، وكانت الحصيلة الأعلى لرياضة البادمينتون، التي منحت للجزائر 13 ميدالية، موزعة كالتالي 3 ذهبيات و4 فضيات و6 برونزيات.

ويتوقع متابعون أن تتجاوز حصيلة الجزائر في الألعاب العربية حاجز الـ200 ميدالية، مع تبقي رياضات أخرى مرشحة لتعزيز رصيد الجزائر من الميداليات في الجدول العام، وفي مقدمتها رياضتا الملاكمة والكاراتيه، دون نسيان باقي الرياضات التي لم تنهِ فيها المنافسة، على غرار كرة القدم وكرة اليد وكرة السلة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للعلاج بالأكسجين عالي الضغط عكس الشيخوخة؟

لقد حظي العلاج بالأكسجين عالي الضغط (HBOT) بالاهتمام لقدرته على تخفيف العمليات المرتبطة بالشيخوخة وتعزيز تجديد الشباب ولفهم مفهوم العلاج بالأكسجين المضغوط الذي يعكس الشيخوخة، نحتاج إلى فهم كيفية عمل ذلك.

ويتضمن العلاج بالأكسجين المضغوط تنفس الأكسجين النقي في غرفة مضغوطة، عادة عند ضغوط أعلى من مستويات الغلاف الجوي. 

وتعمل هذه الطريقة على زيادة تركيز الأكسجين في مجرى الدم، مما يسمح له بالوصول إلى الأنسجة والأعضاء بمستويات أعلى من الطبيعي. 

ويعتقد أن هذه العملية تعزز الوظيفة الخلوية، وتعزز إصلاح الأنسجة، وتحفز المسارات الفسيولوجية المختلفة الضرورية للصحة والشفاء.

كيف يمكن لـ HBOT أن يبطئ الشيخوخة؟

ترتبط الشيخوخة بشكل معقد بالشيخوخة الخلوية، حيث تفقد الخلايا قدرتها على الانقسام والعمل بفعالية مع مرور الوقت. 

تشير الأبحاث إلى أن العلاج بالأكسجين المضغوط قد يؤثر على الشيخوخة الخلوية من خلال عدة آليات. زيادة مستويات الأكسجين أثناء العلاج يمكن أن تقلل من الإجهاد التأكسدي، وهو المساهم الرئيسي في تلف الخلايا والشيخوخة. 

من خلال تحييد الجذور الحرة وتعزيز الدفاعات المضادة للأكسدة، قد يخفف العلاج بالأكسجين المضغوط من الإجهاد التأكسدي وآثاره الضارة على الخلايا.

إحدى الفوائد المحتملة للعلاج بالأكسجين المضغوط هي قدرته على تعزيز تجديد الأنسجة وإصلاحها ومن خلال زيادة توافر الأكسجين، يدعم العلاج بالأكسجين المضغوط إنتاج عوامل النمو والسيتوكينات التي تعزز تكوين الأوعية الدموية (تكوين أوعية دموية جديدة) وإعادة تشكيل الأنسجة.

وتعتبر هذه العملية ضرورية لشفاء الجروح، وإصلاح الأنسجة بعد الإصابة، وربما تجديد الأنسجة المتقدمة في السن والتي قد تكون قللت من قدرتها على التجدد.

الالتهاب المزمن هو السمة المميزة للشيخوخة والأمراض المرتبطة بالعمر تمت دراسة العلاج بالأكسجين المضغوط لخصائصه المضادة للالتهابات، حيث أن زيادة مستويات الأكسجين يمكن أن تعدل الاستجابات المناعية وتقلل الالتهاب. 

من خلال تنظيم المسارات الالتهابية وتعزيز وظيفة المناعة، قد يساهم العلاج بالأكسجين المضغوط في الحفاظ على الصحة العامة وربما تخفيف الالتهاب المرتبط بالعمر والذي يساهم في العديد من الحالات المزمنة.

ترتبط الشيخوخة بالتدهور المعرفي والأمراض العصبية مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون تشير الدراسات إلى أن العلاج بالأكسجين المضغوط قد يكون له تأثيرات وقائية عصبية عن طريق تحسين تدفق الدم الدماغي، وتقليل الالتهاب العصبي، وتعزيز بقاء الخلايا العصبية. 

ويمكن أن يؤدي تعزيز توصيل الأوكسجين إلى الدماغ خلال جلسات العلاج بالأكسجين المضغوط إلى دعم الوظيفة الإدراكية وتخفيف التدهور المعرفي المرتبط بالعمر، على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد فوائد نهائية.

بعض الأشياء التي يجب ملاحظتها

يتطلب العلاج معدات متخصصة وموظفين مدربين لإدارة العلاج بأمان مثل الخبراء في شركة The Wellness Co. 

وتشمل المخاطر الرضح الضغطي (الإصابات المرتبطة بالضغط)، وتسمم الأكسجين، والمضاعفات المحتملة لدى الأفراد الذين يعانون من حالات طبية معينة. 

وتتطلب التأثيرات طويلة المدى للعلاج بالأكسجين المضغوط على عمليات الشيخوخة والنتائج الصحية العامة مزيدًا من البحث من خلال الأبحاث السريرية القوية والدراسات الطولية.

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: طائرات استطلاع إسرائيلية تحلق شمال شرقي القدس
  • مقاتلات إسرائيلية تحلق فوق بيروت على علو منخفض
  • مؤتمر "ضباط الاتصال" يحظر شركات داعمة لإسرائيل ويحث الفيفا على منع فريق الاحتلال من الألعاب
  • معاه لغتين وحاصل على ميداليات الثورة.. من هو اللواء نهاد شاهين نائب وزير النقل؟
  • بيان عالي النبرة من بوعاصي إلى التيار.. هذا ما جاء فيه
  • وزير الصحة يستقبل السفير المصري
  • يورو 2024.. يامال وويليامز ثنائية من ذهب تحلق في سماء أوروبا
  • الأمن يحقق.. تفاصيل سرقة فيلا الفنانة فاطمة عيد بأكتوبر
  • مصر تتصدر جدول ترتيب بطولة العالم للخماسي الحديث للناشئين
  • هل يمكن للعلاج بالأكسجين عالي الضغط عكس الشيخوخة؟