روسيا تدرج المتحدث باسم «ميتا» على قائمة المطلوبين
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أفادت وكالة «تاس» الروسية للأنباء، الأحد، بأن روسيا أدرجت المتحدث باسم منصات شركة «ميتا» أندي ستون، على قائمة المطلوبين، بسبب اتهامات لم تكشف عنها.
وقالت الوكالة، إن وزارة الداخلية الروسية فتحت تحقيقاً جنائياً بحق ستون، مع عدم إفصاح الوزارة عن أي تفاصيل بشأن التحقيق أو الاتهامات.
وكانت روسيا قد حظرت منصتي «فيسبوك» و«إنستجرام»، أبرز منصات «ميتا»، بعد وقت قصير من الصراع الروسي الأوكراني في فبراير من العام الماضي.
وفي مارس 2022، قالت لجنة التحقيق الروسية إنها فتحت تحقيقاً جنائياً بشأن "أفعال غير قانونية" لموظفي "ميتا"، وأشارت إلى ستون، قائلة إنه "رفع حظراً عن دعوات بالعنف ضد الجيش الروسي على منصاتها"، وبالتالي كان يحرّض على نشاط متطرف.
في المقابل، لم يرد المكتب الصحافي لشركة "ميتا" على الفور على طلب من وكالة "رويترز" للحصول على تعليق من ستون، و"ميتا" خارج ساعات العمل المعتادة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روسيا شركة ميتا وزارة الداخلية الروسية المتحدث باسم ميتا
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم «فتح»: الظروف مهيأة لنتنياهو لممارسة عدوانه على الشعب الفلسطيني
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن اتفاقية جنيف لو كانت تمتلك الأدوات اللازمة لتطبيق القانون الدولي، لتمكنت من إجبار من يخرجون عن القانون على الالتزام به، ولما تمادى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في أفعاله.
المنظومة الدولية ضعيفة وهشةوأضاف «دولة» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن نتنياهو يعلم أن هناك منظومة دولية ضعيفة وعاجزة، تحت هيمنة الإدارة الأمريكية التي تعد الداعم الأكبر للاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن الولايات المتحدة توفر للاحتلال الإسرائيلي الغطاء العسكري والدعم اللازم، بما في ذلك الدعم الذي يُستخدم في قصف المستشفيات بقطاع غزة، ما أسفر عن مقتل المرضى والأطباء ودمر ما تبقى من المنشآت الطبية في القطاع.
لا يوجد رادع لما يفعله نتنياهووأشار المتحدث باسم حركة فتح، إلى أن صمت المجتمع الدولي على الإبادة الجماعية التي أودت بحياة أكثر من 45 ألف شهيد، ودمرت قطاع غزة بشكل كامل، جعل نتنياهو يشعر بعدم وجود أي رادع دولي يمنعه من المضي في عدوانه، مؤكدا أن قطاع غزة أصبح مكانًا غير صالح للحياة نتيجة لهذا التدمير الواسع، فضلا عن أن ما يحدث في القطاع هو إبادة جماعية ينبغي أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤوليته تجاهها.