القاهرة الإخبارية : مستشفى العريش العام يستقبل 135 مصابا فلسطينيا
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال أيمن عماد، مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إن مسشفيات العريش تتأهب لاستقبال المزيد من مصابي قطاع غزة من خلال الاستعدادية الكبيرة من الأطقم الطبية المجهزة على مدار لاستقبال المزيد من الحالات، مشيرا إلى أنه من المتوقع تزايد استقبال حالات المصابين بعد إقرار هذه الهدنة في الساعات المقبلة.
مستشفى العريش استقبلت 16 من الأطفال
وأضاف «عماد»، خلال تغطية خاصة من داخل مستشفى العريش عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن مستشفى العريش العام يستقبل 135 مصابا فلسطينيا، 60% منهم أطفال، وتم تحويل 73 حالة منهم لمستشفيات أخرى لاستكمال العلاج، أما الباقي مازال يخضع لبروتكولات العلاج في مستشفى العريش، مشيرا إلى أن الإصابات جسيمة وتختلف بين كسور وبتر وغيرهما.
وتابع، أن مستشفى العريش استقبلت 16 من الأطفال الخدج خلال الأيام السابقة، تحول منهم 6 حالات إلى القاهرة، ليصبح عدد إجمالي الحالات التي تحولت إلى القاهرة 18 طفل، موضحا أن هناك 10 أطفال مازالو يخضعون للرعاية الكاملة داخل مستشفى العريش من قبل الأطقم الطبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العريش قطاع غزة غزة حالات المصابين الهدنة مستشفى العریش
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: طوابير الناخبين في ولاية بنسلفانيا تمتد لمسافات طويلة
قال رامي جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بنسلفانيا، إن الساعات الأولى في الصباح وقبل أن يفتح مركز الاقتراع أبوابه اصطف طابور طويل من الناخبين أمام المركز الانتخابي، استعداد لبدء عملية التصويت.
طوابير الناخبينوأضاف «جبر»، خلال مراسلته للقناة، أن أعداد الناخبين يزداد أعدادها ولا تنقص، مشيرا إلى أن طابور الناخبين امتد إلى داخل مركز الاقتراع وصولا إلى المكتب الذي يُسلم فيه الناخب هويته كي يحصل على بطاقة الاقتراع ثم يدخل إلى المكان المخصص لملء بطاقة الاقتراع، ثم يضعها في ماكينة الفرز الإلكتروني حتى تضاف إلى الأصوات التي يتم فرزها.
وأكد، أن نسبة الإقبال تتفاوت على مدار اليوم وهذا أمر معتاد جدا، فالناس يستيقظون في الصباح ويتوجهون إلى مراكز الاقتراع مبكرا في السابعة صباحا ليصطفوا في طوابير طويلة للتصويت، ثم يتوجهون إلى أعمالهم، ليبدأ عدد التوافد يزداد تدريجيا في الساعة 12 ظهرًا خاصة مع انكسار حرارة الشمس.
وأوضح أن مسؤول مركز التصويت في ولاية بنسلفانيا، لفت إلى أن أعداد الأصوات تقريبا متساوية وأنه في الصباح كانت هناك كثافات كبيرة بالفعل غير مسبوقة استدعت من القائمين بالعمل داخل المركز لبذل المزيد من الجهود.