تكثيف أعمال النظافة وتقليم الأشجار في محيط المقار الانتخابية ببورسعيد
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
شهد حي الضواحي بمحافظة بورسعيد، تكثيف أعمال النظافة العامة حول محيط مقار لجان الانتخابات الرئاسية بنطاق الحي، والمقرر انطلاقها ديسمبر المقبل، وذلك بحسب ما أكدته سمر الموافي، رئيس حي الضواحي ببورسعيد.
تقليم الأشجار بمحيط لجان الانتخاباتوأوضحت رئيس حي الضواحي أن المعدات التابعة للحي وعمال إدارة تحسين البيئة قامت بتكثيف أعمال النظافة العامة ورفع وإزالة تجمعات القمامة ومخلفات تقليم الأشجار داخل وحول محيط اللجان الانتخابية بمدرسة الشهيد إبراهيم علي محمد السيد وعدد من مقار اللجان الأخرى، وذلك في إطار استعدادات الحي لتجهيز مقار اللجان الانتخابية.
من ناحية أخرى، أكدت رئيس حي الضواحي أن عمال إدارة الحدائق أنهت أعمال إزالة الهيش والحشائش وتقليم الأشجار داخل عدد من مقار اللجان الانتخابية، فيما واصلت إدارتا الصيانة والكهرباء بالحي، إصلاح وصيانة دورات المياه وأعمدة الإنارة العامة داخل وحول محيط اللجان الـ8 الواقعة داخل نطاق حي الضواحي.
كما أكدت تقديم كافة الدعم اللوجيستي للجان انتخابات الرئاسة قبل وأثناء عملية الانتخاب حتى تخرج بصورة حضارية ومشرفة، مشيرة إلى أنه سيتم الإشراف على استكمال تجهيز كافة اللجان الانتخابية وتطبيق كافة الإجراءات اللازمة لتخرج الانتخابات بصورة حضارية ومشرفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اللجان الإنتخابية إنتخابات الرئاسة حي الضواحي إنتخابات اللجان الانتخابیة حی الضواحی
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: العملية الانتخابية تسير بسلاسة في ولاية ميشيجان
أفاد ياسر نورالدين، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من ولاية ميشيجان، بأن هناك نحو 490 ألف عربي سواء مسلمين أو غير مسلمين، يعيشون في هذه الولاية، وقد أدلى نحو 3 ملايين و200 ألف مواطن بأصواتهم مبكرَا للمرة الأولى بموجب القانون الجديد في عام 2020.
العملية الانتخابية تسير بسلاسةوأضاف «نورالدين»، خلال مراسلته للقناة، أن اللجان الانتخابية تشهد إقبالاً كبيراً من الناخبين، حيث بدأت بعض اللجان بشكل جيد مقارنةً بتلك التي شهدت إقبالاً أقل في الصباح، مؤكدًا أن العملية الانتخابية تسير بسلاسة، لكن هناك زيادة الملحوظة في عدد النساء اللاتي يشاركن في التصويت، ليس فقط من العرب، بل أيضاً من أصول غير عربية، مما يعكس التأثير الكبير لهذه الولاية.
وتابع: «اليوم نشهد عائلات كاملة تتوجه للتصويت، مما يسهل عملية الاقتراع، ويعكس تفاؤلاً كبيراً في المجتمع العربي، إذ يتجلى الوعي السياسي لدى هذه الأعداد الكبيرة، ويعتقد المراقبون أن نسبة التصويت ستكون أعلى بكثير مما كانت عليه في عامي 2020 و2016».