"فيروز سفيرة لبنان "..تعرف على اهم الألقاب والإنجازات التي حققتها المطربة فيروز
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
فيروز.. سفيرة لبنان..حيث تعتبر فيرو واحدة من أهم وأشهر المطربات في العالم العربي. حققت فيروز شهرة عالمية وحظيت بالعديد من الألقاب مثل "سفيرة لبنان" و"نجمة الشرق" و"أسطورة الغناء العربي".
فيروز المسيرة الفنية للمطربة فيروزولدت فيروز في 21 نوفمبر 1935 في حارة زقاق البلاط في بيروت، لعائلة فقيرة. اكتشفت حبها للغناء منذ صغرها، وكانت تستمع بانبهار لأصوات الفنانين الكبار وتتأثر بها.
اشتهرت فيروز بالتعاون المثمر مع زوجها الراحل عاصي الرحباني، الذي كتب ولحّن العديد من أغانيها. قدمت فيروز مئات الأغاني التي تنوعت في المواضيع، بدءًا من الحب والوطن والقدس إلى الأطفال والحزن والفرح. تتميز أغانيها بالبساطة والعمق، وانتشر صيتها على نطاق واسع في العالم العربي والشرق الأوسط.
"معجب يطارد ليلي مراد واخر يقدم بلاغ ضدها"..أكثر المواقف الغريبة الذي تعرضت لها ليلي مراد بسبب المعجبين "أتقبض على يحي شاهين علشان لابس مايوه منغير حزام "..أكثر موقف محرج تعرض له يحيى شاهين ليلى علوى مطربة معتزلة في فيلم "مقسوم"بعد وفاة زوجها عاصي الرحباني في عام 1986، استمرت فيروز في مواصلة مسيرتها الفنية وتعاونت مع عدة ملحنين، ولكن التعاون الأكثر بروزًا كان مع ابنها زياد. أصدرت العديد من الألبومات التي أبرزت موهبتها وتنوع أسلوبها الموسيقي.صوت فيروز الفريد وأداؤها المميز ما زالا يعيشان في أغانيها التي تستمر في إحياء الأفراح والمناسبات الخاصة والعامة. إن مساهماتها وإرثها الفني جعلتها واحدة من أعظم الشخصيات الفنية في تاريخ العالم العربي.
فيروز اخر ظهور للمطربة فيروز على المسرححيث كان آخر ظهور للفنانة فيروز على المسرح كان في عام 2011، حيث أطلقت سلسلة حفلات بعنوان "فيروز ستغني لكم: الحفل الأخير". تم بيع تذاكر الحفلات بأسعار تصل إلى 300 دولار أمريكي في وقت قصير جدًا، ومع ذلك، لم تتسع الحفلات الأربعة الأولى لاستيعاب جميع الجماهير المتنوعة التي تتابعها من جميع أنحاء العالم. وبالتالي، تم الإعلان عن حفل خامس لها على مسرح "البلاتيا" في جونية، لبنان، والذي يتسع لنحو 4 آلاف متفرج.استمرت هذه الحفلات لمدة 3 أسابيع، حيث قدمت فيروز مجموعة من أشهر أغانيها، بما في ذلك "صباح ومسا" و"إيه في أمل" و"طيري يا طيارة طيري" و"حبيت ما حبيت". واختتمت الحفلات بأغنية تحمل كلماتها: "بكرة بارجع باوقف معكن، إذا مش بكرة البعدو أكيد". حضر هذه الحفلات عدد كبير من الشخصيات البارزة في المجال السياسي والفني، بما في ذلك ميشال عون والرئيس اللبناني آنذاك.
أبرزهم نانسي عجرم ولطيفة.. النجوم يحتفلون بعيد ميلاد فيروز ابنة فيروز ريما رحباني تفتح النيران وتحذر من هذا الشئ فيروز: لحن الجمال والأمل ألبوم رقم 99 للمطربة فيروزوفي عام 2017، تم إصدار ألبوم فيروز رقم 99 في مسيرتها الفنية، وحمل عنوان "ببالي". تم إطلاق الألبوم بشكل رقمي وعلى منصات محددة، ويحتوي على 10 أغاني من بينها "رح نرجع نتلاقى"، "يمكن"، "ببالي"، "ما تزعل مني"، "لمين"، "أنا وياك"، "حكايات كتير"، "بغير دني"، "لمين" نسخة ثانية على البيانو، و"بيتي صغير بكندا".
اقرأ أيضًا:
أبرزهم نانسي عجرم ولطيفة.. النجوم يحتفلون بعيد ميلاد فيروز
ابنة فيروز ريما رحباني تفتح النيران وتحذر من هذا الشئ
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيروز الفنانة اللبنانية لبنان
إقرأ أيضاً:
إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.
لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”، الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”
فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…
الأربعاء 23 أبريل 2025كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”