- ويمبلدون.. أنس جابر تتخطى كفيتوفا وتضرب موعدا مع ريباكينا في مباراة ثأرية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن ويمبلدون أنس جابر تتخطى كفيتوفا وتضرب موعدا مع ريباكينا في مباراة ثأرية، إنجلترا 8211; واصلت التونسية أنس جابر عروضها القوية في ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى للتنس، حيث بلغت ربع النهائي للعام الثالث على .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ويمبلدون.
إنجلترا – واصلت التونسية أنس جابر عروضها القوية في ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى للتنس، حيث بلغت ربع النهائي للعام الثالث على التوالي بعد فوزها على التشيكية بيترا كفيتوفا امس الاثنين.
وحسمت أنس وصيفة بطلة العام الماضي، المباراة بسهولة بمجوعتين دون رد بواقع 6-0 و6-3، وذلك في غضون 50 دقيقة.
وضربت أنس جابر موعدا في ربع النهائي مع الكازاخستانية، يلينا ريباكينا، في تكرار لنهائي البطولة في العام الماضي الذي خسرته التونسية.
وبحسب أرقام “أوبتا”، أصبحت أنس أول لاعبة تصل إلى ربع نهائي ويمبلدون لثلاثة أعوام متتالية، وذلك منذ سابين ليسيكي وكفيتوفا بين عامي 2012 و2014.
المصدر: وكالات
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بهدف الغساني.. "الأحمر" يستعيد عافيته بفوز نظيف أمام "الفدائي"
الرؤية - أحمد السلماني
استعاد منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم عافيته بفوز صعب على شقيقة الفلسطيني بهدف في المباراة التي جمعت المنتخبين ضمن منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
ونجح المهاجم محسن الغساني في إحراز هدف الفوز في الدقيقة 84 بعد استغلاله كرة مرتدة من الحارس الفلسطيني رامي حماده إثر تسديدة قوية لعصام الصبحي.
بدأت المباراة بحذر من الجانبين، حيث كانت الفرص محدودة في الشوط الأول بفضل التنظيم الدفاعي المتين للفريقين، حاول منتخبنا بتوجيه مدربه رشيد جابر تحريك خطوطه والهجوم من الأطراف والعمق، في حين اعتمد المنتخب الفلسطيني على التمركز الدفاعي وإغلاق المساحات أمام الهجمات العمانية، فيما اعتمد الفلسطيني على المرتدات المتقنة التي شكّلت خطورة حقيقية.
في الشوط الثاني، اندفع الفدائي نحو المقدمة ليستغل منتخبنا المساحات وينقل الكرة بسرعة بين اللاعبين ومع ذلك ضاعت فرص شبه محققة لولا براعة الحارس إبراهيم المخيني، واشتعلت الإثارة مع زيادة الضغط من منتخبنا الذي بدا عازماً على اقتناص النقاط الثلاث.
شهدت الدقيقة 84 اللحظة الحاسمة عندما أطلق عصام الصبحي تسديدة قوية أبعدها الحارس الفلسطيني بصعوبة، ليتابعها محسن الغساني بتسديدة محكمة في الشباك، وسط فرحة عارمة من الجماهير واللاعبين.
بهذا الفوز، رفع المنتخب العماني رصيده إلى 6 نقاط، مما عزز من حظوظه في مشوار التأهل، بينما تجمد رصيد المنتخب الفلسطيني عند نقطتين، ليتعقد موقفه في المنافسة.
هذا الانتصار أظهر العمل الجماعي والتنظيم العالي الذي يتمتع به منتخبنا، إضافة إلى قوة خط وسطه وتمريراته المتقنة وسرعة الاندفاع العماني، كما وللتبديل الذي اجراه المدرب رشيد جابر بخروج عبدالرحمن المشيفري الذي عانى من اصابة بسيطة ودخول عصام الصبحي الذي شكل بسرعته ضغطا واستغلال حقيقي لتقدم الدفاع الفلسطيني.