مظاهرات في تل أبيب للضغط على حكومة نتانياهو بتسريع الإفراج عن الرهائن
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
فيديو: خديجة حديد
تظاهر آلاف الإسرائيليين بتل أبيب السبت لدعم عائلات المختطفين لدى حركة حماس بغزة وللضغط على الحكومة الإسرائيلية لتسريع الإفراج عنهم.
مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الحرب بين حماس وإسرائيل غزة إسرائيل بنيامين نتانياهو ملفات الساعة غزة الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل حماس فلسطينيون دولي دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات France 24 اتصال إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات تحميل تطبيق فرانس 24 France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات Facebook X Instagram YouTube SoundCloud © 2023 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة.
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل غزة إسرائيل بنيامين نتانياهو غزة الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل حماس فلسطينيون الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا France Médias Monde فرانس 24
إقرأ أيضاً:
المعادلة الجديدة بين بيروت وتل أبيب.. تصعيد عسكري بين حزب الله وإسرائيل
في تصعيد ميداني خطير، أطلق حزب الله اللبناني عددًا كبيرًا من الصواريخ على أهداف عسكرية في إسرائيل، بما في ذلك مدينة تل أبيب وقاعدة استخبارات عسكرية بالقرب منها، بالإضافة إلى قاعدة بحرية في الجنوب.
ووفقًا لخدمة الإسعاف الإسرائيلية "نجمة داوود الحمراء"، أسفر الهجوم عن إصابة 11 شخصًا على الأقل، بينهم شخص بحالة خطيرة، في وقت أعلنت فيه مصادر أخرى عن استهداف أكثر من 300 صاروخ لمواقع إسرائيلية في مناطق مختلفة، بما في ذلك قاعدة حيفا البحرية والضفة الغربية.
في المقابل، نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات مكثفة على الضاحية الجنوبية لبيروت والبلدات المجاورة لها، مما أسفر عن تدمير واسع النطاق وخسائر بشرية، مما يزيد من تعقيد الأوضاع في المنطقة.
هذه التطورات تأتي في وقت حساس، حيث ناقش المحللون العسكريون والدبلوماسيون ما إذا كانت هذه الخطوات تأتي في إطار محاولة حزب الله لتثبيت معادلة بيروت مقابل تل أبيب.
وفي هذا السياق، أشار العميد المتقاعد وهبي قطيشا إلى أن التصعيد العسكري يحمل مخاطر جسيمة على لبنان، خصوصًا إذا قاد إلى توسيع العمليات الإسرائيلية العسكرية في لبنان.
كما تطرقت التحليلات إلى استهداف الجيش الإسرائيلي لموقع عسكري تابع للجيش اللبناني في منطقة العامرية، مما أسفر عن مقتل أحد الجنود اللبنانيين.
هذا الهجوم، حسب قطيشا، يمثل رسالة مزدوجة:
أولًا، الضغط على الحكومة اللبنانية للتعامل مع حزب الله، وثانيًا، تمهيد الطريق لعمليات توغل إسرائيلية أوسع في الجنوب اللبناني.
من ناحية أخرى، تم طرح مبادرات دولية للتهدئة، أبرزها تلك التي دعت إليها الولايات المتحدة وفرنسا، والتي تنص على وقف إطلاق النار ووجود مراقبين دوليين.
ولكن هذه المبادرات تواجه تحديات كبيرة، مثل رفض إسرائيل مشاركة فرنسا في لجنة الرقابة، ما يعوق التوصل إلى اتفاق.
وفيما يزداد تعقيد المشهد، أشار قطيشا إلى أن التصعيد قد يؤدي إلى حل سياسي مستقبلي، قد يشمل تعديلات على القرار الدولي 1701، ولكنه أكد على ضرورة عودة الدولة اللبنانية إلى سيادتها الكاملة على أراضيها، مع التأكيد على ضرورة حماية سلامة لبنان واستقلاله بعيدًا عن الهيمنة الإقليمية أو الأجنبية.