ملخص التصريحات الكاملة لـ باميلا الكيك في برنامج "المجهول"
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أثارت الفنانة اللبنانية باميلا الكيك حالة من الجدل حول تصريحاتها الجريئة، ااتي قالتها خلال حلولها ضيفة في برنامج "المجهول"، وكشفت خلالها عن غيابها بالوسط الفني بالإضافة لرأيها في الإعلامية نضال الأحمدي، وغيرها من الأمور، التي نرصدها لكم في السطور التالية:
وأكدت باميلا الكيك أنها تحب مشاهدة أعمال ندى أبو فرحات، فهي تحبها جدًا، وتستمتع بمشاهدتها، أما الفنانة ريتا حايك فهي تحب رؤيتها على المسرح، مضيفة: "لا أعتقد أنني اتقبل النقد الايجابي والتهنئة لأنني اعتدت أن أبقى في الظلمة وأن أفهم بطريقة خاطئة".
رد حاسم من باميلا الكيك تجاه غيابها عن الساحة الفنية
وكشفت باميلا الكيك سبب غيابها عن الساحة الفنية، مُعلقة: "إذا لم تكن تابعًا لمجموعة أشخاص معينة يمكنها أن تحميك على الأرض فستكون مستهدفا بشكل أكبر وأنا قلت للجميع أن "السماء معي".
باميلا الكيك:نادين نجيم لم تبارك لي على نجاحي في" كريستال".. وأعتقد أنها تخاف مني
وأكدت باميلا الكيك على أنها لم ترى ماغي بو غصن منذ فترة طويلة، ولكنها سمعت أنها تشيد بنجاحها في كريستال، مُضيفة: "نادين نجيم لم تبارك لي وأعتقد أنها تخاف مني وهناك أمور كثيرة بينها وبيني من الماضي ولا أستطيع التحدث عنها الآن".
باميلا الكيك:أنا وسيرين عبد النور الأقرب بقماشة الروح
وأشارت باميلا الكيك أنها تعمل على نفسها كثيرًا ولا تعتب على أحد لم يبارك لها على نجاحها، وأنها تهنئ زملائها على نجاحاتهم على الصعيد الشخصي وليس عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مُتابعة:" أنا وسيرين عبد النور الأقرب بقماشة الروح، وهي خانة جميلة ورائحة جميلة وطينة طيبة وزميلة صدوقة وهي تمر بالكثير ولكنها "قدها".
وواصلت:"اعتذر أهلي لأني وضعت في موقف يضظرالى الرد على هكذا كلام، ونضال الأحمدية دعمتني في مرحلة من المراحل وأنا أصلي للأشخاص مثلها، ومن الصعب أن يبيع الانسان روحه".
باميلا الكيك:أصدقائي أكثريتهم كبار في العمر، وشريهان حالة لن تتكرر
وختمت حديثها:"أصدقائي أكثريتهم كبار في العمر، وشريهان حالة لن تتكرر، ودانييلا رحمة فهي زميلة وأفكر بشيء مرتقب معها".
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة باميلا الكيك مسلسل "كريستال"، والذي تصدر الترند فور طرحه، وحاز على إعجاب الجمهور في الوطن العربي، وحصد أبطال العمل على الكثير من الجوائز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نادين نجيم سيرين عبد النور باميلا الكيك دانييلا رحمة بامیلا الکیک
إقرأ أيضاً:
مشاهير وقعوا ضحية التزوير.. أعمال فنية بمبالغ خيالية تكشف جانبًا مظلمًا من الشهرة (تقرير)
تعد الأعمال الفنية والمقتنيات الخاصة بالمشاهير رمزًا للقيمة الفنية والثقافية، ولكنها أحيانًا تصبح هدفًا لعمليات التزوير والاحتيال. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها أخذت منحى أكثر خطورة في عصرنا الحالي، حيث أضحت الأسماء الشهيرة مغناطيسًا للمكاسب السريعة، سواء في الفن التشكيلي، الأدب، أو حتى مقتنيات شخصية. ويسلط جريدة وموقع الفجر الضوء على أشهر القضايا التي تعرض فيها مشاهير للتزوير، ونتناول كيف خدع المزورون العالم وحققوا أرباحًا طائلة.
ليوناردو دي كابريو وفناني الاحتيال
في واحدة من أشهر قضايا التزوير الفني، تم خداع الممثل العالمي ليوناردو دي كابريو بشراء لوحات تحمل توقيع أسماء كبيرة مثل جاكسون بولوك ومارك روثكو، والتي تبين لاحقًا أنها مزورة. تم بيع هذه اللوحات بأرقام فلكية تجاوزت ملايين الدولارات من قبل شبكة احتيال عالمية. كشفت التحقيقات أن اللوحات أنتجها فنان مغمور وبيعت عبر وسطاء محترفين، مما أثار تساؤلات حول ضعف آليات التحقق في سوق الفن.
بوب ديلان وأزمة توقيعات النسخ المحدودة
المغني وكاتب الأغاني الشهير بوب ديلان واجه فضيحة عندما اكتشف معجبوه أن "التوقيعات اليدوية" التي بيعت ضمن نسخ محدودة من كتبه وألبوماته لم تكن حقيقية. الشركة المسؤولة اعترفت بأن التوقيعات تم إنشاؤها باستخدام تقنية "التوقيع الآلي"، ما أدى إلى موجة غضب واسترداد أموال الجماهير. هذه الحادثة أثارت نقاشًا حادًا حول أخلاقيات بيع المقتنيات الخاصة بالمشاهير وقيمة "الأصالة" في هذا السوق.
سلفادور دالي: من عبقرية الفن إلى هدف سهام التزوير
رغم أن سلفادور دالي توفي منذ عقود، إلا أن أعماله لا تزال تمثل هدفًا رئيسيًا للمزورين. تزوير توقيعاته على لوحات ورسومات مقلدة انتشر بشكل كبير، وأحيانًا تم بيعها بأسعار تضاهي اللوحات الأصلية. المشكلة تفاقمت لأن دالي، في سنواته الأخيرة، وقع آلاف الأوراق البيضاء التي استخدمت لاحقًا كقاعدة لتزوير لوحات جديدة، مما جعل سوق أعماله عرضة للفوضى.
مايكل جاكسون وبيع ممتلكات شخصية مزيفة
حتى في عالم المقتنيات الشخصية، لم يسلم مايكل جاكسون من الاحتيال. بعد وفاته، بدأت تظهر في المزادات العالمية مقتنيات يزعم أنها تعود للنجم، مثل ملابسه الشهيرة أو حتى مخطوطات مكتوبة بخط يده. العديد من هذه المقتنيات تم التحقق منها ووجد أنها مزيفة، ما أدى إلى خسائر مالية كبيرة للمشترين وإحراج لدور المزادات التي لم تقم بتدقيق كافٍ.
القانون في مواجهة المزورين
تتعدد الأسباب وراء سهولة انتشار التزوير في عالم مشاهير الفن. ضعف الرقابة، الثقة الزائدة في أسماء معينة، واستعداد المشترين لدفع مبالغ طائلة دون التحقق الدقيق. في السنوات الأخيرة، بدأت الحكومات والمؤسسات الفنية تطوير تقنيات تعتمد على الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين للتحقق من أصالة الأعمال، ولكن هذا لم يمنع ظهور المزيد من القضايا.
شهرة باهظة الثمن: هل سيستمر التزوير؟
التزوير في عالم المشاهير ليس مجرد جريمة مالية، بل هو انعكاس لجشع يطارد أسماء كبيرة بحثًا عن أرباح غير مشروعة. رغم الجهود المبذولة للحد من هذه الظاهرة، يبقى السؤال: هل الشهرة نفسها تُعد سيفًا ذا حدين؟ وما هي مسؤولية المشاهير ودور المزادات في حماية إرثهم وقيمتهم الفنية؟
في النهاية، بينما تتواصل الجهود لمكافحة هذا النوع من الاحتيال، يبقى وعي المشترين وفهمهم لقيمة الأصالة هو الخط الأول للدفاع ضد المزورين.