قمة مثيرة بين مانشستر سيتي وليفربول تنتهي بنتيجة عادلة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
إنجلترا – ساد التعادل الإيجابي المباراة المثيرة التي جمعت فريق مانشستر سيتي وضيفه ليفربول (1-1) التي جمعتهما امس السبت، في قمة منافسات الجولة 13 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وقد وضع النجم النرويجي إيرلينغ هالاند أصحاب الأرض في المقدمة بهدف سجله في الدقيقة 27 من زمن الشوط الأول.
ورد المدافع ترينت ألكسندر-أرنولد بهدف التعادل “للريدز” بحلول الدقيقة 80 من زمن اللقاء، الذي جرى على ملعب “الاتحاد”.
واكتفى نادي مانشستر سيتي، حامل اللقب، بنقطة واحدة بعد هذا التعادل المخيب بالنسبة له كونه لعب على ارضه وبين جماهيره، ليرفع رصيده إلى 29 نقطة، في صدارة ترتيب الدوري، حتى الآن، بانتظار نتيجة مباراة فريق أرسنال صاحب المركز الثالث برصيد 27 نقطة، أمام مضيفه برينتفورد، في وقت لاحق من مساء اليوم أيضا.
بينما رفع فريق ليفربول رصيده إلى 28 نقطة ويحتل المركز الثاني، حتى الآن، بانتظار نتيجة مباراة أرسنال أيضا، إضافة إلى مواجهة فريق توتنهام صاحب المركز الرابع برصيد 26 نقطة، أمام ضيفه أستون فيلا يوم غد الأحد.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الاربعاء المقبل .. قمة مثيرة بين الأرجنتين والبرازيل فى تصفيات كأس العالم
الثورة نت /..
يحل منتخب الأرجنتين بطل العالم ضيفا على غريمه التقليدي البرازيل، بعد غد الأربعاء، في قمة مثيرة على ملعب ماراكانا في مدينة ريو دي جانيرو، ضمن الجولة السادسة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 لكرة القدم في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
وتبحث الأرجنتين عن فوز هام في مواجهة الغريم البرازيلي وتعزيز صدارتها للترتيب العام (12 نقطة من 5 مباريات)، بعد تلقيها خسارتها الأولى بعد 14 مباراة، أمام الأوروغواي صفر / 2 في الجولة السابقة.
من جهتها، تجد البرازيل، بطلة العالم خمس مرات، نفسها أمام حتمية الفوز بعدما أخفقت في ذلك في آخر ثلاث مباريات وكان آخرها الخسارة أمام كولومبيا 1 / 2، مما أعادها إلى المركز الخامس في الترتيب العام برصيد سبع نقاط، علاوة على الاعتبار المعنوي لأهمية المواجهة أمام الأرجنتين خصوصا في عقر دار المنتخب البرازيلي.
ورغم غياب خمسة أساسيين، في مقدمتهم نجم الهلال السعودي نيمار ومهاجم ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور، فإن الفرصة قد تكون سانحة أمام المنتخب البرازيلي الذي لم يخسر على أرضه قط في تاريخ التصفيات، وذلك بعدما تلقت الأرجنتين خسارتها الأولى على يد الأوروغواي صفر / 2 الخميس الماضي.
ويتفوق المنتخب البرازيلي في المواجهات المباشرة بـ 46 انتصارا مقابل 41 للأرجنتين، و26 تعادلا.
من ناحية ثانية، يتطلع منتخبا الأوروغواي وكولومبيا للبناء على انتصاريهما الأخيرين، وذلك عندما يواجهان بوليفيا والباراغواي تواليا.
وأتاح فوز الأوروغواي على الأرجنتين التقدم للمركز الثاني برصيد 10 نقاط وبفارق نقطتين فقط عن الأرجنتين المتصدرة، لذا تبدو الفرصة سانحة أمام رجال المدرب الارجنتيني مارسيلو بييلسا، لإنهاء العام بأفضل طريقة ممكنة.
وتصب التوقعات في مصلحة فوز الأوروغواي أمام بوليفيا المتعثرة والتي تحتل المركز التاسع قبل الأخير بثلاث نقاط فقط أحرزتها في المرحلة السابقة بفوز يتيم على بيرو 2 / صفر.
من جهة أخرى، تأمل كولومبيا بقيادة نجم ليفربول لويس دياس الذي دك شباك البرازيليين بهدفين رأسيين قاتلين منحا بلاده الفوز، إلى تثبيت مكانها بين الثلاثة الأوائل عندما تواجه الباراغواي.
وفيما تحتل كولومبيا المركز الثالث بتسع نقاط، تأتي الباراغواي سابعة بخمس نقاط من فوز وتعادلين.
كما تلعب الإكوادور السادسة مع ضيفتها تشيلي الثامنة فيما تحل فنزويلا الرابعة والطامحة للتأهل إلى النهائيات للمرة الأولى في تاريخها ضيفة على بيرو متذيلة الترتيب.