أمانة منطقة حائل تطرح عدداً من الفرص الاستثمارية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
المناطق_واس
انتظم اليوم أكثر من 160 ألف طالب وطالبة في المدارس التابعة للإدارة العامة للتعليم بمنطقة حائل، وذلك مع انطلاقة الفصل الدراسي الثاني 1445هـ.
أخبار قد تهمك أمانة منطقة حائل تكثف جهودها استعداداً لعيد الأضحى المبارك 24 يونيو 2023 - 12:32 مساءً أمانة منطقة حائل تواصل أعمالها الخدمية خلال فترة إجازة عيد الأضحى المبارك 22 يونيو 2023 - 1:40 مساءً
وأكملت إدارة التعليم بالمنطقة جاهزيتها منذ وقت مبكر, وذلك لبداية الفصل الدراسي الثاني من أعمال الصيانة والنظافة، وتوزيع المقررات الدراسية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة منطقة حائل
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل تراجعًا في مؤشر اللوجستيات 2024 ويحتفظ بموقعه الثاني في شمال إفريقيا
شهد المغرب تراجعًا في تصنيفه على مستوى مؤشر “أجيليتي لوجستيات الأسواق الناشئة” لعام 2024، الذي يقيم أفضل 50 سوقًا ناشئة عالميًا من حيث جاذبيتها لمقدمي الخدمات اللوجستية.
التقرير الذي أصدرته مجموعة “أجيليتي”، الرائدة في مجال اللوجستيات وسلاسل الإمداد، أظهر تراجعًا للمغرب بمقدار أربع مراكز ليصل إلى المرتبة 26 عالميًا، بحصوله على 4.8 نقطة من أصل 10.
يرتكز التقرير على أربعة معايير رئيسية، وهي الفرص اللوجستية المحلية والدولية، الأسس التجارية، والاستعداد الرقمي. وفيما يخص الفرص اللوجستية المحلية، سجل المغرب 4.9 نقطة من 10، محققًا المركز 38 عالميًا، في حين حقق 4.76 نقطة في مؤشر الفرص اللوجستية الدولية، محتلاً المركز 21 عالميًا.
أما في ما يتعلق بأساسيات الأعمال، حصل المغرب على تقييم 5.8 نقطة، ليحتل المركز 16 عالميًا، وهو ما يعكس تحسنًا في البيئة التنظيمية. لكن في مؤشر الاستعداد الرقمي، سجل المغرب أقل درجاته بحصوله على 4.6 نقطة، مما وضعه في المركز 31 عالميًا، مما يشير إلى تحديات في تبني التكنولوجيا والابتكار في قطاع اللوجستيات.
على مستوى شمال إفريقيا، حل المغرب في المركز الثاني بعد مصر، التي تبوأت المرتبة 24 عالميًا، تليها تونس في المركز 36، ثم الجزائر في المركز 38.
عالميًا، حافظت كل من الصين والهند والإمارات العربية المتحدة على المراتب الثلاث الأولى بفضل استثماراتها الكبيرة في البنية التحتية والرقمنة. كما استمرت دول الخليج، مثل السعودية وقطر، في تحقيق تصنيفات متقدمة بفضل إنفاقها الكبير في هذا القطاع خلال السنوات الماضية.