شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الرجوب يطلع أمين عام حزب جبهة التحرير الوطنية الجزائرية على أخر المستجدات، جانب من اللقاء رام الله دنيا الوطنأطلع أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح الفريق جبريل الرجوب، أمس الاثنين في العاصمة الجزائرية أمين عام .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرجوب يطلع أمين عام حزب جبهة التحرير الوطنية الجزائرية على أخر المستجدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الرجوب يطلع أمين عام حزب جبهة التحرير الوطنية...
جانب من اللقاء رام الله - دنيا الوطنأطلع أمين سر اللجنة المركزية لحركة (فتح) الفريق جبريل الرجوب، أمس الاثنين في العاصمة الجزائرية أمين عام حزب جبهة التحرير الوطنية الجزائرية أبو الفضل بعجي على آخر المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية، بحضور سفير فلسطين لدى الجزائر فايز أبو عيطة وعدد من قيادات الحزب.

وفي سياق أخر، ثمن الرجوب مبادرة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية، مؤكدا في هذا السياق التزام حركة (فتح) وعلى رأسها الرئيس عباس بتوفير كل ما يمكن لإنجاح هذه المبادرة، لافتا إلى أن نجاح هذه المبادرة بإنهاء الانقسام أحد السبل نحو قيام الدولة الفلسطينية المستقلة.

بدوره، جدد بعجي التأكيد على موقف حزبه الداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وكفاحه لاسترجاع أرضه المسلوبة، وأن القضية الفلسطينية وجدانية ولها تجليات في الإجماع والسياسة ولدى كل مواطن جزائري.

وشدد بعجي على أهمية لم الشمل الفلسطيني وإنهاء الانقسام كخطوة هامة وضرورية نحو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وعلى طريق القدس مضيت!

ليلى عماشا

“بسم الله الرحمن الرحيم
جانب الإخوة المعنيين في الوحدات والمؤسسات الإعلامية في حزب الله؛ حفظهم الله تعالى
السلام عليكم

انسجامًا مع حقيقة المعركة القائمة الآن مع العدو الصهيوني، منذ 7 تشرين الأول مع طوفان الأقصى، وتأكيدًا على هوية التضحيات التي تقدم في سبيل الله تعالى على حدودنا اللبنانية مع فلسطين المحتلة، يُرجى اعتماد تسمية الشهداء الذين ارتقوا من 7 تشرين الأول بالشهداء على طريق القدس”.

ذلك كان توجيه الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله في تسمية شهداء هذه المعركة، ووفقًا هذا التوجيه، زُف شهداء جبهة الإسناد بعبارة “على طريق القدس” لتبيين حقيقة معركتهم، وللتذكير ببوصلتها وأهدافها مع كلّ اسم يسطع في سماء الشهادة قمرًا، مع كلّ قائد، ومع السيّد.. سيّد المقاومة الشهيد.

على طريق القدس، وفي نصرة غزّة، ذهبت المقاومة في الصدق إلى أقصاه، رفعت سقف المواجهة إلى أعلاه، قدّمت أغلى ما لديها وأنبل: شبابها وقادتها الذين أفنوا أعمارهم في محاربة هذا العدو وجرّعوه الهزائم منذ انطلاقة أولى الرصاصات: زفّت شهداء من “جماعة 82” (1982)، من ألمعيي التطوير والقتال في التسعينيات، من صنّاع تحرير 2000، ومن رجال الله في ميدان 2006، ومن الجيل الذي ولد وكبر في كنف ما بعد النصر الإلهي.. دخلت المقاومة المواجهة “دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة” ورفضت التراجع عن هذا الخيار الأخلاقي بالدرجة الأولى بالرغم من كلّ ما حُمل إليها عبر الوسطاء من مغريات وتهديدات أميركية وغربية وعربية: لن تتوقف جبهة الإسناد إلا بوقف العدوان على غزة. هذه الجملة تكرّرت في كل خطاب الأمين العام السيد حسن نصرالله حتى استشهاده، على طريق القدس.

اغتالت “إسرائيل” شبابنا والقادة، كي تتوقف جبهة الإسناد.. دمّرت القرى الحدودية وهجّرت أهلها كي تتوقف جبهة الإسناد. قتلت المدنيين، استهدفت كلّ ما يمكنها استهدافه.. قتلت السيد نصرالله، كي تتوقف جبهة الإسناد، ولم تفلح، ولن تفلح في تحقيق هذا الهدف، مهما نشط سعاة البريد الغربي والمبعوثون الأميركيون والأوروبيون والعرب.. فالمقاومة واضحة صادقة حدّ الشهادة في قولها، وفي فعلها، وفي الفداء الذي تتقنه ناصعًا واضحًا ساطعًا، وفي العزّة النبيلة المدوّية من القاعدة الحسينية الخالدة: “ألا أنّ الدّعي ابن الدّعي قد ركز بين اثنتين، بين السلّة والذلّة، وهيهات منّا الذلّة!”

على طريق القدس، وفي حبّ فلسطين، وفي نصرة غزّة: هي معركة الدفاع عن الإنسانية بوجه الوحشية الأميركية، والدفاع عن الذين استضعفوا في الأرض بمواجهة الاستكبار العالمي.. هي معركتنا الثقافية بامتياز، والإعلامية بعمق، والعسكرية مهما بلغنا بالفداء، من دون منّة.. التاريخ سيحدّث عنّا، عن معركتنا هذه، وستحكي الأجيال حتى قيام الساعة عن أهل أرض من مدرسة كربلاء، بذلوا في الحبّ وفي الإنسانية كلّ ما لديهم، فنالوا البرّ كلّه، والنصر.

سيروي أهل الأرض قصّة، عنوانها “على طريق القدس”، أبطالها رجال الله.. وخاتمتها هدف منذ البداية واضح ومحدّد ودقيق: زوال إسرائيل.. و”بيننا الأيام والساعات…والميدان”..

مقالات مشابهة

  • بعد التحرير-المحاكم قبل الأحكام!!
  • تفويض كامل.. هكذا يتحرّك بري على صعيد جبهة الجنوب
  • بيان هام للجالية الجزائرية في لبنان
  • «القاهرة الإخبارية»: المستشفيات الإسرائيلية تستقبل 39 جريحا من جبهة لبنان
  • عام حبسا نافذا لنائب رئيس بلدية جسر قسنطينة بعد انتحاله صفة رئيس التحرير بقناة النهار
  • هذه آخر المستجدات حول إقالة ماكرون من منصبه
  • أمين الشرقية يطلع على أعمال برنامج تحسين المشهد الحضري بالمنطقة
  • وعلى طريق القدس مضيت!
  • حرب لبنان.. وزير الخارجية ونظيره الفرنسي يبحثان المستجدات
  • القصف يطال هذه البلدات.. غارات عنيفة وهذه آخر المستجدات