49%.95 نسبة الإنفاق الحكومي في العراق الى الناتج المحلي الإجمالي لعام 2023
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
آخر تحديث: 26 نونبر 2023 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- توقع موقع “statista” الألماني المتخصص ببيانات السوق والمستهلكين انخفاض الإنفاق الحكومي الى الناتج المحلي الإجمالي في العراق خلال السنوات المقبلة.وبحسب تقرير نشره الموقع، فإن نسبة الإنفاق الحكومي إلى الناتج المحلي الإجمالي لعام 2023 بلغ 49.95% وهو أعلى إنفاق حكومي خلال 5 سنوات الماضية، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تنخفض هذه النسبة خلال 5 سنوات القادمة حيث سيبلغ في 2024 إلى 48.
29 % وفي عام 2027 إلى 45.28%، وفي عام 2028 إلى 44.49%. ويقصد بالناتج المحلي الإجمالي هو مؤشر اقتصادي يقيس القيمة النقدية لإجمالي السلع والخدمات التي أنتجت داخل حدود الدولة خلال مدة زمنية محددة الناتج المحلي الإجمالي ليس مؤشر على رفاهية الاجتماعية ولا على ثروته الإجمالية .
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الناتج المحلی الإجمالی
إقرأ أيضاً:
ترامب يصر مجددا على زيادة الإنفاق الدفاعي لدول "الناتو" إلى 5%
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجددا يوم الخميس، عن ضرورة زيادة الإنفاق الدفاعي لدول حلف شمال الأطلسي "الناتو" إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي.
جاء ذلك خلال مشاركته عبر الفيديو في منتدى "دافوس" الاقتصادي العالمي، حيث قال ترامب: "أنا أيضا أطلب من جميع دول الناتو زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، لأنه كان ينبغي القيام بذلك منذ سنوات عديدة".
وأضاف: "في السابق، كان الإنفاق المستهدف 2%، ومعظم الدول لم تكن تسدد حتى هذا المبلغ. قبل أن آتي وأصر على الدفع، كانت الولايات المتحدة تغطي الفرق فعليا. لكن ذلك غير عادل تجاه الولايات المتحدة، مثل العديد من الأمور الأخرى التي حدثت على مر السنين".
وأكد الرئيس الأمريكي أن سياسته تهدف إلى استعادة العدالة وإعادة توزيع الأعباء المالية على الأعضاء داخل الحلف.
يذكر أنه تم تحديد هدف الإنفاق الدفاعي بنسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي لدول "الناتو" خلال القمة التي عقدت في ويلز في سبتمبر 2014، وذلك بدافع "التهديد الروسي" بعد إعادة توحيد شبه جزيرة القرم مع روسيا.
وفي يوليو 2023، تم الاتفاق خلال قمة فيلنيوس على أن تصبح نسبة 2% بمثابة الحد الأدنى للإنفاق الدفاعي لدول "الناتو"، وليس مجرد هدف
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟