إنفوغرافيك | ماذا تعرف عن وحدة الظل في كتائب القسام؟
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
تأسست وحدة الظل في كتائب "القسام" عام 2006، بعد أسر الجندي "جلعاد شاليط"، وتوكل إليها المهمات الصعبة والحساسة، وأهمها المحافظة على سلامة الأسرى الإسرائيليين، وعلى سرية مكانهم، لضمان نجاح عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال.
ونجحت "وحدة الظل" بالمحافظة على الأسير "شاليط" وإخفاء مكان تواجده لمدة 5 أعوام، وإتمام "صفقة الأحرار"، ولم يكشف النقاب عن وجودها إلا في عام 2016 أي بعد مرور 10 أعوام على تأسيسها.
وفيما يلي إنفوغراف حول "وحدة الظل" في كتائب القسام:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال احتلال حماس غزة طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وحدة الظل
إقرأ أيضاً:
غينيس تكرم أكبر حلّاقة في العالم
طوكيو
كرمت موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية، هذا الأسبوع، اليابانية شيتسوي هاكويشي، البالغة 108 أعوام، والمعروفة بلقب أكبر حلّاقة سنّاً في العالم.
ولا تُفكر هاكويشي التي تقطن ناكاغاوا في منطقة توتشيغي، شمال شرقي طوكيو، في التقاعد قريباً بالرغم من سنِّها المتقدّمة وشعرها المكتسي بالبياض.
وعبَّرت هاكويشي عن سعادتها بالتكريم الذي حصلت عليه، قائلةً: “لقد جلب لي سعادة كبيرة، كما أن زبائني راضون وهم السبب الرئيسي في استمراري”.
وبحسب صحيفة أسوشييتد برس، تسلَّمت هاكويشي شهادة رسمية من موسوعة غينيس لتصبح الحاملة الوحيدة لهذا اللقب بعد وفاة الحلّاق الأميركي أنتوني مانسينيللي، الذي حصل على اللقب عام 2018 عن 107 أعوام.
وترجع هاكويشي طول مسيرتها المهنية إلى رضاء وولاء زبائنها الذين دعموها طوال عقود، حيث قالت في مؤتمر صحفي، عقب تكريمها: “وصلتُ إلى هذا العمر بفضل زبائني فقط، أشعر بسعادة غامرة وامتنان لا حدود له”.
وُلدت هاكويشي في 10 نوفمبر من عام 1916 ، لعائلة من المزارعين في مدينة ناكاغاوا، وفي سنّ الـ14، قرّرت تغيير مسار حياتها وانتقلت إلى طوكيو لتبدأ تدريبها بكونها حلّاقة.
حصلت المسنة اليابانية على رخصة الحِلاقة في سنّ الـ20، وافتتحت صالوناً خاصاً بها مع زوجها، أنجبا طفلين، لكنّ حياتها شهدت تحوّلاً مأساوياً عندما قُتل زوجها خلال الحرب بين اليابان والصين عام 1937، وفقدت صالونها بالكامل خلال القصف الأميركي على طوكيو في 10 مارس 1945، الذي تسبَّب بدمار واسع.
أعادت هاكويشي افتتاح صالونها في مسقطها، بعد 8 سنوات من الكفاح، وأطلقت عليه اسم “ريهاتسو هاكويشي”؛ وتعني كلمة “ريهاتسو” في اليابانية “الحلّاقة”.
لا تزال هاكويشي تحمل شغفاً كبيراً لعملها رغم بلوغها 108 أعوام، وقالت بابتسامة واثقة: “سأُكمل عامي الـ109 هذا العام، وسأستمرّ في العمل حتى أصل إلى 110”.