دفن جثة الشاب وازر عبده علي دون علم اسرته من قبل جماعة مجهولة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دفن جثة الشاب وازر عبده علي دون علم اسرته من قبل جماعة مجهولة، عدن عدن الغد خاص قالت مصادر طبية بمستشفى الجمهورية التعليمي بعدن انه تم دفن جثمان .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دفن جثة الشاب وازر عبده علي دون علم اسرته من قبل جماعة مجهولة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن((عدن الغد)) خاص
قالت مصادر طبية بمستشفى الجمهورية التعليمي بعدن انه تم دفن جثمان الشاب وازر عبده علي الذي احرق نفسه قبل أسابيع امام المجلس بالشيخ عثمان وتوفي لاحقا في مستشفى الجمهورية صباح اليوم دون علم اسرته.وبحسب المصادر لصحيفة "عدن الغد" فقد وصلت سيارة اسعاف وعدد من المسلحين وقاموا باخذ الجثة فجرا دون أي اذن من اسرته او جهات الاختصاص وذهبوا بها الى مقبرة عبدالقوي بالشيخ عثمان حيث قاموا بدفنها هناك.وقال شقيق وازر لصحيفة "عدن الغد" عبر الهاتف انه ابلغ صباح اليوم ان مجموعة غير معروفة اخذت الجثة الى مقبرة عبدالقوي ودفنته هناك موضحا ان اسرته لم يتم ابلاغها بالامر ولاتعرف من هم الأشخاص الذين قاموا بنقل الجثة وقاموا بدفنها.ودعا شقيق وازر السلطات في عدن الى إيضاح حقيقة ماحدث وأسباب دفن جثة شقيقه دون علم الاسرة ولا حضورها .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
خلص على صاحبه غدر.. القصة الكاملة لحادث هز مشاعر الاسكندانية
شهد شارع اللوكاندة بمنطقة المندرة بالإسكندرية، حادثا مأساويا هز مشاعر الجميع، حيث لقي الشاب “أحمد” مصرعه على يد صديقه عبد الرحمن الشهير بـ “عبده اللمبي”.
"أحمد صابر" شاب في العقد الثالث من عمره، كان دائمًا الشخص الذي لا يتردد في تقديم المساعدة للآخرين، حتى في يوم احتفال صديقه عبده، كان أحمد الرفيق الذي يتحمل المسؤولية ويساعده في تجهيز كل ما يتعلق بالاحتفال.
فرحة مدمرة
كان أحمد يقوم بتركيب الأضواء في منزل عبده، ويشارك في جميع التفاصيل الصغيرة التي تضفي إشراقة على هذا اليوم الكبير، لكنه لم يكن يعلم أن تلك اللحظات التي استثمر فيها جهوده من أجل سعادة صديقه ستتحول إلى مأساة بشكل غير متوقع.
مشادة كلاميةبدأت القصة بمشادة كلامية بين عبده وأحد أصدقائهم الآخرين، يُدعى “حسن”، ومع تصاعد الأمور، أصبح عبده متمسكًا برغبته في ضرب حسن، حتى تدخل أحمد وطلب من عبده أن يهدأ قائلًا: “اعتبرني هو، خليني أخلص الموضوع”، تلك الكلمات التي كانت تهدف لتهدئة الوضع، تحولت إلى كلمات قاتلة.
بدلاً من الاستماع إلى محاولة أحمد لحل المشكلة، قام عبده بما لم يتوقعه أحد، أخرج سكينًا وطعن بها أحمد في رقبته.
ضحية غدرالسكين اخترق الرقبة وخرج من الجهة الأخرى، مشهد لا يمكن لعقل أن يستوعبه، أحمد، الذي كان يساعد صديقه بكل حب، وجد نفسه ضحية لذات اليد التي كان يمد لها العون.
محاولة فاشلةهرع الناس حولهم لإنقاذه، وركضوا به إلى المستشفى، لكن مع كل دقيقة كان السكين يغرس عمقًا أكبر في جسده، ومع نزيفه الحاد، كان الأمل في إنقاذه يتلاشى.
السكين سقط من رقبة أحمد قبل أن يصل إلى المستشفى، وكان النزيف قد أدى إلى هبوط حاد في الدورة الدموية، وقبل دخول المستشفى، توقفت نبضات قلبه، ليلقى حتفه في مشهد محزن.
نهاية مأساويةهذه الجريمة لا تزال تحت التحقيق، ويعيش أهالي المنطقة في صدمة من الحادث الذي أودى بحياة شاب كان يسعى لمساعدة صديقه في لحظة فرحه، ليكتشف في النهاية أن هذه المساعدة كانت هي سبب نهايته