ضبط شبكة إجرامية تعمل في طباعة وتوزيع العملة بـ بورتسودان
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
رصد – نبض السودان
تمكنت مباحث محلية سواكن من ضبط متهمين ينشطون في توزيع عملة سودانية مزورة.
وتعود تفاصيل الضبطية إلى ورود معلومات بوجود شبكة تنشط في توزيع عملة سودانية مزيفة.
وعلى الفور تم تشكيل فريق ميداني بقيادة ضباط للرصد والمتابعة وجمع المعلومات.
وتمكن الفريق الميداني من ضبط متهمين على متن حافلة ركاب بموقف سفريات سواكن في طريقها إلى بورتسودان وبحوزتهم مبلغ ( ثمانين) ورقة فئة الألف جنيه.
وبعد التحري أرشدوا على متهم ثالث يقيم بسنكات حيث تم تحريك مأمورية لإحضاره وتم ضبطه بمدينة سنكات وبحوزته ماكينة تصوير ملونة واحبار وفلاشات وكميات كبيرة من العملة المزيفة جاهزة للتوزيع من فئتي الألف جنيه والخمسمائة جنيه بأرقام متسلسلة مختلفة وبتقنية عالية واستخدم المتهم طابعة حديثة. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: إجرامية تعمل شبكة ضبط طباعة في
إقرأ أيضاً:
إلى السلفادور..واشنطن ترحل دفعة جديدة من أعضاء عصابات إجرامية
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الإثنين، ترحيل إدارة الرئيس دونالد ترامب، في مطلع الأسبوع المزيد من المشتبه قس أنهم أعضاء عصابة فنزويلية، وعصابة "إم إس-13"، وعددهم 17، تصفهم بمجرمين أجانب.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في بيان، إن الجيش الأمريكي نقل مساء أمس الأحد مجموعة من المجرمين من عصابتي "ترين دي أراغوا" و"إم إس-13" تضم قتلة ومغتصبين.
???? SEE IT! MS-13 and Tren de Aragua criminals handed over to El Salvador.
They're now in a brutal prison system. They're there to stay.
NAYIB BUKELE: "All individuals are confirmed m*rderers and high-profile offenders, including six child r*pists. This operation is another step… pic.twitter.com/XO1kqHVgJ1
وزارت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، في الأسبوع الماضي سجناً في السلفادور أُودع به العديد من المرحلين، وأكدت أن الإدارة الأمريكية ستواصل إرسال المجرمين إليه.
ولم يوضح روبيو السلطة التي استخدمتها إدارة ترامب لترحيل آخر دفعة من الأجانب.
وطلبت الإدارة الأمريكية من المحكمة العليا الأسبوع الماضي السماح لها باستخدام قانون من 1798 لترحيل من يقال إنهم أعضاء في عصابات فنزويلية بسرعة.
وتعهد ترامب في حملته الانتخابية بنهج صارم تجاه الهجرة، وتحرك سريعاً منذ توليه المنصب في يناير (كانون الثاني) لزيادة عمليات الترحيل، بطرق شملت الاستعانة بقانون "الأعداء الأجانب" من القرن الثامن عشر، والذي يستخدم عادة في زمن الحرب فقط.
وطعن الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية في استخدامه، قائلا إنه يحرم المهاجرين من الإجراءات القانونية التي وعد بها الدستور الأمريكي للطعن في أسباب الترحيل.
ونفت عائلات بعض المرحلين من جهتها، أي صلات لهم بالعصابات.