«اقتصادية النواب»: عدد ضحايا الأطفال والنساء في غزة وصمة عار للمجتمع الدولي
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد عبد الحميد، وكيل لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب، إن الاعتداءات الإسرائيلية الوحشية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، بمثابة خزي وعار على حقوق الإنسانية التي تنتهك بشكل صريح في هجوم سافر على الأطفال والنساء، والذين يشكلون 75% من الضحايا.
استهداف جيش الاحتلال للنساء والأطفالوأضاف في بيان صحفي استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي للنساء والأطفال بمثابة وصمة عار في جبين المجتمع الدولي والبشرية.
وأكد أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى تلعب دورًا إنسانيًا في دعم الفلسطينيين في قطاع غزة جراء الهجوم الذي يتعرض له المدنيون الأبرياء والنساء والشيوخ العزل، وارتكاب أعمال منافية للمواثيق والعهود، ما يمكن أن يطلق عليه جرائم ضد الإنسانية.
وثمن دور مؤسسات المجتمع المدني، وفي مقدمتها مؤسسة حياة كريمة والتحالف الوطني للعمل الأهلي والهلال الأحمر المصري على دورهم المهم والمحوري في أعمال الإغاثة الإنسانية للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس النواب قطاع غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
دعم الخدمات الاجتماعية للأيتام: مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أفضل؟
الشارقة - سارة المزروعي:
كيف يمكن للمجتمع والأفراد المشاركة في برامج وخدمات تمكين الأيتام؟
مريم الخليفة، مدير إدارة العلاقات العامة وشؤون الكفالة تجيب: للمجتمع والأفراد دور حيوي في دعم برامج وخدمات المؤسسة من خلال الإسهامات الفاعلة في المشروعات المطروحة من تقديم الدعم المادي والعيني للخدمات المقدمة للأيتام، والإسهام في تقديم البرامج التدريبية في مجالات متنوعة.
أضافت: يمكن لأفراد المجتمع من الإسهام في نشر الوعي بأهمية دعم الأيتام وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، إضافة إلى الدور المهم للشركاء الاستراتيجيين من شركات ومؤسسات لدعم برامج المؤسسة من خلال رعايات أو شراكات مجتمعية، حيث بتضافر الجهود بين المؤسسة والمجتمع، يمكن توفير حياة كريمة للأيتام وتعزيز استقلاليتهم بشكل مستدام.
ويمكن للأفراد والمجتمع أن يكونوا شركاء ومبادرين مع المؤسسة من خلال الوعي بقضايا واحتياجات اليتيم المادية والمعنوية، وإدراك مدى أهمية كل فرد في مسؤولية التكافل الاجتماعي تجاههم، والتعاون جنباً إلى جنب من أجل خلق بيئة أسرية اجتماعية إيجابية داعمة لليتيم في كل الجوانب، لأن اليتيم جزءاً من المجتمع، وصلاح أي فرد بالمجتمع هو صلاح للمجتمع بأكمله. أيضاً بناء الثقة والتواصل مع المؤسسة، لأننا المصدر الحكومي المخوّل برعاية اليتيم بإمارة الشارقة.
لذا فعملنا يكون بتوجيهات حريصة من والدنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة، وترحب المؤسسة على الدوام بكل من يحمل استشارات داعمة وأفكاراً مساعِدة وحلولاً مبتكرة تعود بالنفع المباشر لليتيم. كما أننا نؤمن بأنّ كل من يتواصل من أجلهم هو موضع اهتمام بالنسبة للمؤسسة.