5 خطوات لتعزيز المناعة والحفاظ عليها .. استشاري يوضح
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قدم الدكتور أمجد حداد، استشاري المناعة والحساسية، عددًا من النصائح المهمة من أجل تعزيز المناعة، قائلًا إن هناك خمس خطوات مهمة للحفاظ على المناعة عند الكبار وبنائها لدى الصغار، وأولى هذه الخطوات الاهتمام بالتغذية وتناول الطعام الصحي، خاصة البروتين قليل الدسم، والخضراوات والبقوليات، وتجنب تناول السكريات الصناعية التي تضعف المناعة.
وأضاف “حداد” خلال حواره ببرنامج “صباح الورد”، المذاع عبر فضائية “تن”، اليوم الأحد، أنه لا يجب تناول الفيتامينات الكيميائية إلا في حالة أن يوصي بها الطبيب المختص للفرد، متابعًا أنه يجب تجنب تناول الوجبات السريعة والأكلات الملونة لأنها تضعف المناعة.
وتابع الدكتور أمجد حداد، استشاري المناعة والحساسية أنه يجب العودة إلى الطبيعة وتناول طعام صحي، متابعًا أن الخطوة الثانية هي البعد عن التدخين والنوم بما لا يقل عن 7 ساعات يوميًا وممارسة الرياضة والخطوة الأخيرة هي تجنب القلق والتوتر قدر الإمكان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المناعة تعزيز المناعة البقوليات الفيتامينات
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: بشار الأسد حاول التوفيق بين التجديد والحفاظ على الحكم بسوريا
قال الإعلامي عادل حمودة، إن حافظ الأسد رئيس سوريا الراحل، مات في توقيت غير مناسب، قبل أن يعين نائبا للرئيس، وقبل أن ينعقد مؤتمر لحزب البعث يمكن ترقية فيه بشار سياسيًا.
تعديل الدستور ليتولى بشار الحكموأضاف «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه كانت هناك مشكلة أخرى، هي أن الدستور يشترط ألا يقل عمر المرشح لمنصب الرئيس عن أربعين عاما، لكن المجلس النيابي عدل الدستور، وفي الاستفتاء الذي أجري يوم 10 يوليو جاءت نسبة 97.3 من الأصوات تؤكد ترشح بشار، وبعد أسبوع واحد وبالتحديد في 17 يوليو تم تنصيب الرئيس الجديد.
بشار بين التجديد والاستمراريةوأوضح أنه أول ما تسلم بشار الأسد الحكم حتى وجد نفسه أمام معادلة صعبة، هل يباشر نهجا إصلاحيا جريئا؟ أم أن عليه أن يتشبث بتعزيز موقعه والمحافظة عليه فلا يكون قادرا على التفكير مليا بتغيرات السياسة الهامة؟ حاول التوفيق بين التجديد والاستمرارية، ولكن خرجت التيارات الدينية المتشددة تتهمه بالكفر وتطالب بالتخلص منه.. وفي الوقت الذي تغيرت فيه السياسة الدولية بسقوط الاتحاد السوفيتي لم يغير بشار الأسد شيئا.
بشار حافظ الأسد لم يفكر في التحالفاتوتابع: «بشار لا فكر في التحالف مع واشنطن، ولا فكر في التغيير نحو اقتصاد السوق، وبزيادة عدد السكان عجزت الموازنة العامة عن تمويل الخدمات المجانية مثل التعليم والصحة فانهارت هذه الخدمات وارتفعت الشكوى منها، وبالفشل في الوصول إلى علاج للأزمات الداخلية تصاعدت حدة القسوة الأمنية، وبدا ان الانفجار قادم رغم الجهد الذي بذلته زوجته أسماء الأسد للتخفيف من الضغوط على الشعب السوري».