كاردي بي تحتفل بيوم ميلاد ابنتها الخامس وهدية بآلاف الدولارات sayidaty
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
sayidaty، كاردي بي تحتفل بيوم ميلاد ابنتها الخامس وهدية بآلاف الدولارات،احتفلت الرابر الأمريكية كاردي بي Cardi B، وزوجها أوفست بيوم ميلاد ابنتهما كولتور .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كاردي بي تحتفل بيوم ميلاد ابنتها الخامس وهدية بآلاف الدولارات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
احتفلت الرابر الأمريكية كاردي بي Cardi B، وزوجها أوفست بيوم ميلاد ابنتهما كولتور كيارا، التي بلغت سن الخامسة يوم أمس الإثنين. واحتفالاً بهذه المناسبة، شاركت الرابر البالغة من العمر 30 عاماً، مجموعة مختارة من صور يوم الاحتفال ومقطعي فيديو على إنستغرام، حيث يبدو على كولتور أنها تستمتع بيومها الخاص في فستان وردي رقيق وصندل باليرينا. وكتبت كاردي بي في تعليقها على الصور: "طفلتي تبلغ من العمر خمس سنوات.. يوم ميلاد سعيد لأميرتي الجميلة، إنه لأمر جميل أن أرى ابنتي تكبر، لكنني أشعر بالحزن قليلاً لأن طفلتي لم تعد طفلتي الصغيرة. ستستمر إضاءة الأنوار حتى نهاية الأسبوع".
هدية كاردي بي لابنتها في يوم ميلادهافي مجموعة الصور التي شاركتها مغنية Bodak Yellow، شوهدت كولتور وهي ترقص حاملة حقيبة هيرميس بيركين الوردية الجديدة، التي تبلغ تكلفتها 20 ألف دولار. في صورة أخرى، يُمكن رؤية كولتور تجلس على بيانو وردي، وكانت حقيبة يدها باهظة الثمن فوق الآلة الموسيقية. وفي مقطع فيديو ممتع، كانت شخصية Princess Poppy من فيلم Trolls متواجدة في شكل دمى كبيرة، حيث قامت باحتضان الطفلة البالغة من العمر 5 سنوات. وفي المقطع الأخير، تشعر كولتور بسعادة غامرة لرؤية والدها يُحضر لها كعكة صغيرة مع شمعة واحدة تتفاجأ بها مع أغنية يوم الميلاد Happy Birthday To You.
أوفست يشارك احتفاله بيوم ميلاد ابنتهمن جانبه شارك الأب، أوفست، صورتين احتفالاً بيوم ميلاد ابنته على إنستغرام. الصورة الأولى لكولتور في فستانها الوردي والحقيبة باهظة الثمن، وفي الصورة الأخرى يحملها على رجله ويقبِّلها على خدها. وفي التسمية التوضيحة كتب: "يوم ميلاد سعيد كولتور، أنتِ ابنتي الرائعة التي تجعليني أبتسم في كل مرة أضع عيني عليكِ... لا أصدق أنكِ تبلغين من العمر 5 سنوات بالفعل وأتذكر أنني كنت أحملك بين ذراعي عندما ولدتِ.... ًأحبك كثيراً".
كاردي بي تحتفل بتخرج كولتور من مرحلة ما قبل الروضةشاركت الرابر الأمريكية كاردي بي، لحظة احتفالها بابنتها بحفل تخرجها في مرحلة ما قبل الروضة pre-kindergarten، وذلك في منشور على إنستغرام، كشفت فيه أن ابنتها كولتور تخرجت. وقد شاركت كاردي صوراً رائعة من يوم تخرجها، وكتبت: "طفلتي تتقدم للأعلى. أنا أم عاطفية فخورة. أعطيني درجات جيدة وسأمنحك العالم يا حبيبتي".
شاركت مغنية الراب صوراً لكولتور، مرتدية زي التخرج الأزرق فوق فستان وردي لامع. بينما حضرت كاردي الحفل مرتدية بدلة رمادية، وحذاء بكعب أصفر، وشنطة مطابقة.
التُقطت مجموعة من الصور لثنائي الأم والابنة لكل لحظة من يومهما. في إحدى الصور تظهران وهما تقفان أمام لافتة زرقاء. في صورة أخرى، تبتسمان وهما تأكلان مجموعة من الآيس كريم.
جديراً بالذكر أن كاردي بي تشارك كولتور، جنباً إلى جنب مع ابن آخر، ويف ست Wave Set، البالغ من العمر 22 شهراً، مع زوجها أوفست Offset.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خسائر بملايين الدولارات.. العدوان على اليمن يستنزف الخزينة الأمريكية
يمانيون../
ما بينَ وعودِ الترامبية القومية للانشغال بالذات الأمريكية والانجذاب نحو حروب الهيمنة، يقف عجوزُ البيتِ الأبيض ترامب على الحافَّة.
يَعِدُ ترامب أنه سيسحَــبُ القواتِ الأمريكية من حروب الشرق الأوسط، ثم يتوعد اليمن، وسَرعانَ ما تتجلى الحقائق أمام العالم، بأن ترامب يورِّطُ أمريكا في مستنقع اليمن أكثرَ فأكثر.
يعود جيه هينيغان، الكاتب في صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، للحديث عما سبق تناوله من قبل من أنّ العدوان على اليمن يستنزف موارد أمريكا ويتناقض مع هدف واشنطن المعلَن بإعادة تركيز استراتيجيتها نحو الصين ومنطقة المحيط الهادئ، فيما لا تحقّق هدفها المعلَن بوقف حصار اليمن لسفن العدوّ الإسرائيلي في المياه اليمنية حتى الآن.
بتشخيص المراقب ينظر الأمريكان أن ترامب فشل في تنفيذ سياسته القائمة على فكِّ ارتباط الجيش الأمريكي بالحروب الباهظة في الشرق الأوسط؛ فبعد 3 أشهر يجد رئيس أمريكا نفسه متورّطًا في النوع ذاته من الحملات العسكرية المفتوحة التي أزعجت إداراتِ أسلافه تباعًا.
لم يكن الأول؛ فحروبُ أمريكا في المنطقة قد سحقت قوة أمريكا سحقًا، مرة بعد مرة. في حربين خاضتهما واشنطن في أفغانستان والعراق كانت الكلفة قد وصلت لقرابة 4 آلاف مليار دولار، هذا دون الحديث عن الخسائر البشرية وما رافق الغزو من تكاليف إعمار ومساعدات واستقطابات وشراء ولاءات.
في الواقع إن ردَّ فعل ترامب يستجيبُ مع الهزيمة لكبرياء وغطرسة القوة ولا علاقةَ لهُ بحذق التاجر الباحث عن المكاسب وتجنب الهزيمة. بينما تلوِّحُ قياداته العسكرية بالهزيمة في مواجهة اليمن. لقد هُزمت أمريكا، والمزيد من المكابرة يعني المزيد من السقوط الذي يفرح المتربِّصين بالعرش العالمي.
الواضح -بحسب إقرار وزارة الحرب الأمريكية، كما أوردته (نيويورك تايمز)- أن قواتها “لم تتمكّن من استعادة الحركة البحرية للممرّ البحري الذي يربط المحيط الهندي بالبحر الأبيض المتوسط عبر قناة السويس، بل دفعت أَيْـضًا إدارة ترامب إلى دوّامة باهظة التكلفة، قد تؤدّي إلى تصعيد سيكون من الصعب معه سحبُ القوات الأمريكية مع مرور كُـلّ يوم”.
وفوق هذا يقدِّمُ البنتاغون قراءةً للفاتورة المالية تتضمَّنُ تكاليفَ مجموعتَي “فينسون وترومان” في كُـلّ يوم يمر على هذه الحاملات العملاقة، رغم تأكيد اليمن خروجَ حاملة الطائرات “ترومان” عن الخدمة.
تبلُغُ تكلفةُ تشغيل حامِلَتَي الطائرات “ترومان وفينسون” نحو 6.5 مليون دولار يوميًّا.
ويمكن القول إن حاملة الطائرات “ترومان” وصلت إلى المنطقة في ديسمبر2024م؛ أي إنه مضى عليها أربعةُ أشهر في مهام العدوان على اليمن.. هذا يعني -وفقَ حسابات البنتاغون- أن تكلفة تشغيلها في هذه المدة يقارب800 مليون دولار. إضافة إلى حاملة الطائرات “فينسون” والتي تكون قد أمضت قرابة نصفَ شهر بنفس المهمة، حَيثُ ترابط على مقربة من جزيرة سقطرى اليمنية المحتلّة، وبحساب التكلفة تكون قد تجاوزت 100 مليون دولار.
كذلك -بحسب نيويورك تايمز- “قاذفات بي 2” التي تتجنّب الرادار، وتكلّف نحو 90 ألف دولار لكلّ ساعة طيران، وفي الشهر الأول من العملية أسقطت هذه القاذفات إلى جانب عشرات الطائرات المقاتِلة والمسيَّرة، قذائفَ تزيدُ قيمتُها على 250 مليون دولار، على أنحاء مختلفة في اليمن.
يضافُ إليها الصواريخ الاعتراضية المضادّة للصواريخ، وتكلِّفُ نحو مليونَي دولار كما هو معلومٌ للصاروخ الواحد، حَيثُ يقدِّمُ الأمريكان أرقامًا تقريبية تشير إلى أن تكلفة العملية العسكرية ضد اليمن، تبلُغُ حوالي مليارَي دولار في شهر إبريل فقط، وفقًا للكونغرس.
مع العلم أن هذه الأرقامَ لم تتحدث عن خسائر الطيران التجسُّسي الأمريكي التي أسقط منها هذا الشهر حوالي 7 طائرات نوع إم كيو 9 حتى 22 من إبريل الجاري، إلى جانب نفقاتها التشغيلية العالية؛ فالساعةُ الواحدة تكلِّفُ حوالي 1000 دولار، كما لم ولن يتناولَ الأمريكان خسائرَ حاملاتِ الطائرات الخمس التي استهدفتها القوات المسلحة اليمنية “أيزنهاور، روزفلت، لينكولن، ترومان وفينسون”، ونفقات الانتقال والصيانة لهذه الحاملات، ومع هذه الأرقام يمكن إدراك أن ما تم عرضُه ليست الأرقامَ الفعلية، حَيثُ تظل حساسية هذه المعلومات والأرقام ذات ارتباط بضرورة الحفاظ على هيبة القوة الأمريكية، رغم كُـلِّ النكسات التي تتعرَّضُ لها من وقتٍ لآخر.
إبراهيم العنسي| المسيرة