شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأمن يكشف مرتكب حادثة دهس أودت بحياة مواطن قبل 23 عاما، السوسنة قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنَّ العاملين في الأمن الوقائي في محافظة إربد تمكّنوا من متابعة خيوط ومعلومات جديدة بحادثة .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمن يكشف مرتكب حادثة دهس أودت بحياة مواطن قبل 23 عاما ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأمن يكشف مرتكب حادثة دهس أودت بحياة مواطن قبل 23...

السوسنة - قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنَّ العاملين في الأمن الوقائي في محافظة إربد تمكّنوا من متابعة خيوط ومعلومات جديدة بحادثة دهس ووفاة وفرار وقعت قبل 23 عاماً في مدينة إربد ويلقون القبض على مرتكب الحادث ويحيلونه للقضاء.

وفي تفاصيل القضية فإنّه وقبل أسابيع وردت معلومات جديدة للأمن الوقائي حول حادثة دهس وفرار وقعت في عام 2000 في مدينة إربد، إذ إنّ مركبة مجهولة قامت بدهس أحد الأشخاص أثناء مسيره بالشارع العام ولاذت بالفرار من المكان، إذ تم إسعاف المصاب من قبل المارة إلا إنّه ما لبث أنْ فارق الحياة ولم يتم في حينه الوصول لمرتكب الحادثة. 

وأضاف الناطق الاعلامي أنّ فريقاً تحقيقياً قام لأسابيع بمتابعة ما ورد من معلومات وخيوط جديدة في القضية ومراجعة السّجلات التحقيقية وسجلات الترخيص لتقودهم في النهاية لتحديد المركبة والشّخص الذي ارتكب الحادث. 

وأكّد أنّه جرى إلقاء القبض على المشتبه به واعترف أنّه وقبل 23 عاماً وأثناء مسيره بالمركبة برفقة أحد أقاربه قام بدهس المتوفى ولم يقم بإسعافه واتّفق مع قريبه على عدم الإبلاغ عن الحادث وجرت إحالته والأوراق التحقيقية للقضاء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

معقل الأسد في سوريا يستعد للحياة بعد سقوط النظام

في صباح أحد الأيام في محافظة اللاذقية السورية، وقف أكثر من مائة جندي سابق بهدوء، وعيونهم واسعة وحذرة أثناء انتظارهم للتسجيل لدى الحكام الجدد في البلاد. تجول رجل يرتدي زياً مع ملصق لوجه الرئيس بشار الأسد المخلوع، وطلب من الرجال أن يبصقوا عليه.

منذ توليها السلطة هذا الشهر، أقامت الحكومة المؤقتة الجديدة بقيادة هيئة تحرير الشام العديد مما يسمى بالمراكز الأمنية في جميع أنحاء البلاد، ودعت الجنود السابقين إلى الزيارة والتسجيل للحصول على بطاقات هوية غير عسكرية وتسليم أسلحتهم.
نزع السلاح

ويقول أعضاء الهيئة إن مثل هذه المبادرات ستساعد على ضمان الأمن وبدء عملية المصالحة بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية الوحشية التي تركت البلاد مليئة بالأسلحة والفصائل المسلحة، وفقاً لصحيفة "فايننشال تايمز".
وقال عبد الرحمن الطريفي، المعارض والمسؤول الآن عن المركز: "أهم شيء هو نزع سلاح الناس.. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها ضمان الأمن".
ومع ذلك، في اللاذقية، موطن سلالة الأسد ومعقلها، يخشى الكثيرون أن يمثل استيلاء المعارضة على السلطة بداية لشيء أكثر شراً: حلقة من العقاب التي ستتركهم خاسرين في سوريا الجديدة.
على الرغم من انتشار الفرح في جميع أنحاء البلاد، فإن اللاذقية الساحلية هي موطن للكثيرين من الأقلية العلوية الذين هم من الجنود والعسكريين الموالين للنظام.

Assad’s Syrian stronghold prepares for life after the regime https://t.co/QbmCeGLDXI

— Middle East & Africa (@FTMidEastAfrica) December 24, 2024 مخاوف أمنية

وفي الأسابيع التي أعقبت سقوط الأسد، أغلق البعض المتاجر، وبقوا في منازلهم أو اختبأوا وسط فراغ أمني وحكايات عن عمليات قتل انتقامية وهجمات على الأقليات.
وقال مسؤول أمني علوي سابق عن مراكز المعارضة الأمنية:" لم أجرؤ على الذهاب لأنني كنت قلقاً.. إما أنهم سيقتلوننا في الطريق إلى هناك، أو في أماكننا".


ولم يكن هناك حتى الآن سوى توثيق ضئيل للعنف الانتقامي، حيث رفضت السلطات الجديدة التقارير باعتبارها "حالات معزولة". وعندما سئل الطريفي عن حالات شائعة لرجال عند نقاط التفتيش يتنمرون على العلويين ويطلبون منهم لعن الرئيس السابق، قال إن هذه الأنواع من المضايقات لا تمثل الحكومة الجديدة.
وتابع "لكن هناك أشخاص يحرسون نقاط التفتيش فقدوا أطفالاً وزوجات وأفراد عائلات بسبب القصف والقتال، واختفى أصدقاؤهم في السجن. لديهم ألم في قلوبهم. تحملناهم 14 عاماً يمكنهم تحملنا لفترة من الوقت".

Is rebel-stronghold Idlib a model for Syria’s future?
➡️ https://t.co/zLEKAChxgn pic.twitter.com/w8jD6s2COF

— FRANCE 24 English (@France24_en) December 18, 2024 حملات مداهمة

وقال جندي سابق يبلغ من العمر (29 عاماً) إنه منع بشكل متكرر من أخذ إجازة لزيارة عائلته ومنزله خلال العام الماضي لأن قبضة الأسد الضعيفة على البلاد واقتصادها المتهالك أدت إلى تزايد المخاوف من أن الجنود سيهربون ويفرون من أماكنهم.
وتابع: "كان الجيش كل حياتنا.. لم نتعلم كيف نفعل أي شيء آخر"، مضيفاً أنه لم يكن قلقاً بشأن الأمن. "لقد أردنا هذا لفترة طويلة. في هذه المرحلة الجديدة، يريدون منا فقط أن نعيش حياتنا".

Deception and Betrayal: Inside the Final Days of the Assad Regime https://t.co/fzdNVGioNO

— Senator John Cornyn (@JohnCornyn) December 22, 2024

ومع ذلك، قال الطريفي إن 30% فقط من الذين يصلون إلى مراكز الأمن ربما يسلمون الأسلحة، مضيفا أن وحدة استخبارات تعمل على تحديد ومداهمة الذين ما زالوا يحملون أسلحتهم. حتى الموظف السابق في أمن الدولة اعترف بأن كلا الجانبين لا يزال لديه أسلحة، وأنه بدون نزع السلاح الشامل "سنواجه مذابح في غضون شهرين".

وشهدت القرى والبلدات العلوية هدوءاً متوتراً منذ سقوط الأسد. وكانت المدارس مفتوحة ولكنها فارغة. عندما سئل عما إذا كان أحدهم يعمل، قال: "نعم، ما ينقص هو الطلاب".
في مسقط رأس عشيرة الأسد في القرداحة، على عكس المدن الكبرى، لم يكن علم المعارضة الأخضر موجوداً في أي مكان تقريباً.
وعلى الرغم من خيبة أملهم من الأسد، تخشى الأقليات مثل العلويين والمسيحيين ليس فقط على سلامتهم، ولكن من أن يفرض الحكام الجدد نظاماً اجتماعياً جديداً وغير مألوف.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة حول حادثة الإعلامية اللبنانية عبير رحال
  • دار الإفتاء توسَّعت بإنشاء فروع جديدة وخدمة أكثر من 100 ألف مواطن في محافظات مصر عام 2024
  • “المرصد السوري” يكشف تفاصيل جديدة عن كمين طرطوس وأسماء الضباط الملاحقين
  • حرس الحدود بمنطقة جازان يضبط مواطنًا ومقيمين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية في المناطق البحرية للمملكة
  • تونس.. حلم يكشف عن جريمة عمرها 23 عاماً
  • شرطة عمران تضبط متهماً بقتل مواطن في مديرية حرف سفيان
  • شبكة فوكس نيوز تكشف تفاصيل جديدة حول حادثة إسقاط طائرة أمريكية من طراز “اف/18” في البحر الأحمر
  • معقل الأسد في سوريا يستعد للحياة بعد سقوط النظام
  • مرتكب عملية الدهس بألمانيا يرتبط باليمين المتطرف.. فيديو
  • محكمة روسية تصدر حكما بالسجن 15 عاما على مواطن أمريكي بتهمة التجسس