شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن “الصبيحي” يدعو المنشآت لتسريع تسجيل العاملين بالضمان التأخير يحرمهم حقهم، البوصلة – عمّانوجه خبير التأمينات الاجتماعية موسى الصبيحي، نصائح للملتحقين الجدد في العمل، بضرورة التأكّد من الشمول بالضمان بعد شهرين من .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الصبيحي” يدعو المنشآت لتسريع تسجيل العاملين بالضمان.

. التأخير يحرمهم حقهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“الصبيحي” يدعو المنشآت لتسريع تسجيل العاملين...

البوصلة – عمّان

وجه خبير التأمينات الاجتماعية موسى الصبيحي، نصائح للملتحقين الجدد في العمل، بضرورة التأكّد من الشمول بالضمان بعد شهرين من مباشرة العمل، حيث أن قانون الضمان الاجتماعي ألزم المنشآت الخاضعة لأحكامه بأن تقوم بتزويد مؤسسة الضمان ببيانات أي عامل جديد يلتحق بالعمل لديها في أي وقت من السنة.

وبين الصبيحي في منشور له عبر “فيسبوك” بأن هذا الالزام “خلال مدة لا تتجاوز نهاية الشهر التالي لالتحاق العامل بالعمل، وذلك من أجل الحفاظ على حقوق العمّال وتسجيلهم بالضمان كمؤمّن عليهم”.

ووفق الصبيحي “تشتمل البيانات المطلوب تزويد المؤسسة بها اسم العامل ورقمه الوطني أو الشخصي “لغير الأردني” وأجره الإجمالي وتاريخ التحاقه بالعمل لدى المنشأة”.

وأوضح بأن القانون تضمّن “فرض غرامة بنسبة (1%) من الاشتراكات المستحقّة على المنشأة عن كل شهر تتأخّر فيه عن تزويد مؤسسة الضمان بالبيانات المطلوبة”.

وقال “يُلاحظ أن الكثير من المنشآت ربما تتأخر كثيراً في تزويد مؤسسة الضمان بأسماء العاملين الجدد الملتحقين بالعمل لديها، وقد تعمد إلى تزويدها ببياناتهم والبدء بشمولهم بتواريخ لاحقة ومتأخرة عن التواريخ الفعلية الحقيقية لالتحاقهم بالعمل لديها”.

وأكد بأن ذلك “يحرمهم من مُدَد اشتراكات هي من حقّهم وفقاً لأحكام القانون، ولذا فإن النصيحة التي نوجّهها لكل مَنْ يلتحق بالعمل لدى أي منشأة أن يتحقق من شموله بالضمان لديها من خلال التواصل مع نوافذ مؤسسة الضمان بعد شهرين أو ثلاثة أشهر على الأكثر من تاريخ التحاقه بالعمل”.

وأشار إلى إمكانية “فتح حساب شخصي للعامل على الموقع الإلكتروني لمؤسسة الضمان ومن خلاله يستطيع التأكد من تسجيله بالضمان والتحقق كذلك من صحة الأجر المشمول على أساسه وتاريخ الشمول”.

وتابع الصبيحي يقول “هذه الطريقة تُعدّ من أهم طُرق الحد من تهرب بعض غير قليل من المنشآت عن تسجيل عامليها بالضمان أو ما يسمًّى بظاهرة التهرّب التأميني”.

(البوصلة)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الصبيحي : 20 انعكاساً سلبياً لنظام الموارد البشرية على الموظف والمجتمع والضمان.!

20 انعكاساً سلبياً لنظام الموارد البشرية على الموظف والمجتمع والضمان.!

كتب..#خبير_التأمينات والحماية الاجتماعية _ #موسى_الصبيحي

لدى قراءتي لنظام #إدارة #الموارد_البشرية في القطاع العام رقم (33) لسنة 2024 الذي أصبح نافذاً من 1 – 7 – 2024، خرجت بنتيجة أن هذا النظام سوف ينعكس سلباً على #الموظف_العام وأسرته وعلى القطاع العام ودوره وعلى #الضمان وديمومته وعلى المجتمع واستقراره وعلى الاقتصاد ونمائه.

وفيما يلي أبرز هذه #الانعكاسات:

مقالات ذات صلة الديمقراطيون يستعدون لمعركة “نهاية العالم” بعد “كارثة” بايدن 2024/07/03

١) تراجع ملموس في الخدمة العامة التي يقدمها القطاع العام للمواطن بسبب الوضع غير الآمِن وغير المستقر للموظف العام.

٢) تدنّي كفاءة القطاع العام، بسبب الانشغال بشكليات الهيكلة والتنظيم والخطط والتقييم وحالة عدم الرضا الوظيفي، مما يُضعِف دور القطاع العام كمحفّز ومُيسّر للقطاع الخاص ويُضعِف دوره وفاعليته.

٣) حالة من البلبلة والقلق في أوساط الموظفين على المستقبل والاستقرار الوظيفي.

٤) ضعف انتماء الموظف العام لمؤسسته ولوظيفته بسبب غياب المعايير الموضوعية العادلة والشفّافة المبنية على مبدأ الثواب والعقاب ومبدأ تكافؤ الفرص.

٥) انتشار أمراض المحسوبية والواسطة والمزاجية في مختلف الإجراءات والعمليات المتعلقة بالموظف العام بدءاً من إجراءات ما قبل التعيين مروراً بالتعيين ثم التجربة ثم التقييم وانتهاءً بتجديد عقد الوظيفة أو إنهائه.

٦) إحالات على التقاعد المبكر بعشرات الآلاف بسبب إعطاء الصلاحية للمرجع المختص بالتعيين بإنهاء خدمة الموظف إذا استكمل شروط التقاعد المبكر دون طلبه.

٧) خسارة آلاف الموظفين الحاصلين على إجازات بدون راتب لوظائفهم وأعمالهم خارج المملكة وعودتهم إلى القطاع العام. بسبب تقييد الإجازة دون راتب وقصرها على أربعة أشهر في السنة ولمدة لا تزيد على سنة واحدة طيلة مدة خدمة الموظف.

٨) تراجع حجم الحوالات المالية للمغتربين الأردنيين بسبب عودة الكثير من الموظفين المجازين دون راتب إلى البلاد والتحاقهم بوظائفهم خشية أن يفقدوها.

٩) الإضرار بمنطومة الحماية الاجتماعية في الدولة، بسبب سهولة إجراءات وأسباب إنهاء خدمات الموظف. ما سيؤدي إلى مزيد من الفقر وغياب مظلة الحماية عن هؤلاء الموظفين.

١٠) إضعاف المركز المالي لمؤسسة الضمان الاجتماعي بسبب آلاف التقاعدات المبكرة الإجبارية لموظفي القطاع العام. ما سيؤدي بعد بضع سنوات إلى حدوث عجز مالي في صندوق القطاع العام لدى مؤسسة الضمان.

١١) إذكاء الصراعات والحساسيات والدسائس والضغائن بين موظفي القطاع العام لأربعة أسباب رئيسة؛ الأول ربط مقدار الزيادة السنوية بالتقييم، والثاني التعيين تحت التجربة لمدة ثلاثة أشهر، والثالث العقود محددة المدة وإنهاؤها أو تجديدها، والرابع أسلوب وطريقة الترقية لوظيفة شاغرة.

١٢) تشجيع الشللية الوظيفية فكل فئة وظيفية ستسعى إلى نيل ثقة رئيسها المباشر وكسب رضاه لارتباط ذلك بالتقييم والمكاسب المادية والمعنوية.

١٣) إثارة مشكلات كبيرة وإلحاق الظلم بسبب ضبابية “الاستغناء” عن خدمة الموظف الحاصل على تقدير يكتنفه الكثير من الضبابية والاجتهادية؛ (عدم القدرة على إنجاز المهام).!

١٤) تحصين المجموعة الأولى من الفئة العليا للموظفين من إنهاء خدماتهم عند إكمال سن الستين للموظف وسن الخامسة والخمسين للموظفة، إذ تم استثناؤهم من ذلك كل من أعضاء هذه الفئة يتقاضى راتب الوزير.

١٥) عدم استقرار القطاع العام بسبب تذبذب النظم والهياكل التنظيمية والإدارية لمؤسساته نظراً لارتباطها بالخطط الاستراتيجية المبنية على الاجتهاد وربما مزاجية المسؤول مما يفقد معه الموظف العام البوصلة، وتتأثر خدمة المواطن ومُتلقّي الخدمة بشكل عام.

١٦) ضياع فرصة الغالبية العظمى من المتقدمين لهيئة الخدمة والإدارة العامة (ديوان الخدمة المدنية سابقاً) لإشغال وظائف عامة، حيث سيتم التعيين من مخزون الخدمة المدنية بنسب بسيطة جداً خلال السنوات 2024, 2025، 2026 فقط. وسيُلغَى المخزون بعد ذلك.

١٧) حرمان الموظف من إمكانية التعليم والحصول على درجة علمية جديدة من خلال الدراسة المتفرغة داخل أو خارج المملكة بسبب تقييد الإجازة بدون راتب وعدم النص على الإجازة الدراسية. وكذلك حرمان الزوج/الزوجة من مرافقة الآخر في حال كان أحدهما يعمل أو يدرس أو معاراً خارج المملكة، وهذا سيخلق مشكلات اجتماعية عديدة ومعقّدة.

١٨) سهولة التخلص من الموظفين في حال هيكلة بعض الدوائر أو دمجها أو إلغائها، حيث يشكّل رئيس الوزراء لجنة وزارية تُمنَح صلاحيات إحالة الموظف على التقاعد أو الاستيداع، وإنهاء خدمة الموظف الخاضع للضمان، وتسريح الموظف في حال تعذّر نقله إلى جهة أخرى.

١٩) مصادرة حق دستوري للموظف العام في التظاهر أو الاعتصام أو الكتابة الناقدة بما لا يُلحِق الضرر بالأشخاص أو المؤسسات.

٢٠) زيادة رقعة الفقر بسبب الحظر على الموظف العام العمل خارج أوقات الدوام الرسمي، بينما كان من الأجدر تنظيم ذلك وإتاحته ضمن ضوابط ولا سيما لذوي الوظائف متدنية الدخل.

مقالات مشابهة

  • الصبيحي : 20 انعكاساً سلبياً لنظام الموارد البشرية على الموظف والمجتمع والضمان.!
  • أرباب المقاهي والمطاعم بالحسيمة يصعدون ويعلنون عن خوض سلسلة من الإضرابات
  • دخول 10 منشآت صناعية وحرفية جديدة بالعمل في السويداء
  • عامل في مشروع توشكى: إنتاجية النخيل تزداد من سنة لأخرى.. وأنا فخور بالعمل هنا
  • الصحة تنشر نسب الاستقطاع والخدمات للمشمولين بالضمان الصحي
  • المحامي محمد الصبيحي ..  أموال طائلة لفلسطين لدى بريطانيا
  • الضمان: صرف 30 و100 دينار للمشتركين في استدامة ++
  • مهم من الضمان الاجتماعي للأردنيين حول برنامج استدامة++
  • «مصر» يتعاون مع «راية» لدعم برنامج «تقدر» لتسريع وتيرة نمو الشركات الناشئة
  • الصبيحي : أرقام يجب أن تُقرَأ بإمعان!