وصول 5 طائرات مساعدات إلى مطار العريش تمهيدا لإرسالها لغزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
وصل إلى مطار العريش الدولي 5 طائرات من عدة دول، منها 3 من قطر وطائرتان من السعودية وبلجيكا، تمهيدا لنقل حمولاتها إلى قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
يذكر أن الدفعة الثانية من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم من سجون الاحتلال الإسرائيلي خرجوا من سجن «عوفر» الإسرائيلي في مدينة «بيتونيا» الواقعة غرب محافظة رام الله، والبيرة بوسط الضفة الغربية المحتلة، وأعلن الجيش الإسرائيلي، أنّ المجموعة الثانية من المحتجزين الذين أفرجت عنهم الفصائل الفلسطينية من قطاع غزة وصلت إلى إسرائيل مساء السبت.
ونجحت مصر في إنهاء أزمة تبادل المحتجزين بقطاع غزة والأسرى الفلسطينيين بعد تعثرها لأسباب فنية، وجرى استكمال تنفيذ المرحلة الثانية من الصفقة، كما كان مقررًا لها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مطار العريش قطاع غزة الهدنة مساعدات العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يطالب المجتمع الدولى بضمان نفاذ المساعدات لغزة دون عراقيل
عقد د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة و"حاجة لحبيب" المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات اجتماعاً افتراضياً، الاثنين، لتناول سبل دعم العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى، خاصة في ظل تفاقم الأزمات والتحديات المشتركة التي تشهدها المنطقة.
قدم الوزير عبد العاطى التهنئة للمسئولة الأوروبية على توليها منصبها الجديد، واستعرض الجهود المصرية لتقديم الدعم الإنساني إلى قطاع غزة نظراً لتدهور الأوضاع لمستوى كارثى في ظل إصرار إسرائيل على عرقلة نفاذ المساعدات الإنسانية، مشدداً على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولى بدوره من أجل ضمان النفاذ الكامل وغير المشروط للمساعدات الإنسانية دون عراقيل.
في هذا السياق، أطلع الوزير عبد العاطى المسئولة الأوروبية على نتائج مؤتمر القاهرة الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية لغزة الذى عقد يوم ٢ ديسمبر ونجاحه في حشد تعهدات مالية جديدة للمنظمات الأممية العاملة في قطاع غزة.
ومن ناحية اخرى، أشاد الوزير عبد العاطى بما تضمنته الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي التى تم الإعلان عنها في مارس ٢٠٢٤ من ضرورة دعم الاتحاد الأوروبي لمصر، خاصة فى ظل الأعباء الاقتصادية التي فرضت على الحكومة المصرية نتيجة استضافة ملايين اللاجئين والمهاجرين الذين يتم منحهم الخدمات الممنوحة للمصريين، مبرزاً تزايد الأعباء نتيجة الأزمات المتعددة في الشرق الأوسط.