صحيفة الاتحاد:
2024-10-03@12:07:55 GMT

ألبون يُعيد البريق إلى وليامز بالأداء المبهر

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

 
أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة دول أميركا الجنوبية تستعد لـ «COP28» بسياسات تحافظ على النظم البيئية «ألعاب السيدات» تكرم الفائزات في «النسخة 11»


انعكست التحسينات التي قام بها وليامز على سيارة FW45، خلال بطولة «الفورمولا-1» لعام 2023 على تحسين أداء الفريق بشكل واضح وتحقيقه المركز السابع حالياً برصيد 28 نقطة في بطولة الصانعين، متقدماً بمركز واحد عن بطولة عام 2021.


وبالطبع، لا يمكن إغفال الدور الكبير الذي قام به السائق أليكس ألبون لتجسيد هذه التحسينات على مسار السباق وتحقيق التقدّم لفريقه في ترتيب بطولة الصانعين، في حين أسهم زميله في الفريق، لوجان سارجنت، في تسجيل نقطة واحدة فقط للفريق خلال الموسم الذي واجه خلاله العديد من العقبات والصعوبات.
وعلى الرغم من تعرضه لحادثين أسفرا عن خروجه من سباقين في بداية موسم 2023، إلا أن السائق التايلندي البريطاني 27 عاماً تمكّن من إنهاء سبعة سباقات خلال الموسم ضمن المراكز العشرة الأولى، ليحقق بذلك أقصى استفادة من حزمة التعديلات الجديدة على سيارته. كما أتاحت له السرعة القوية للسيارة على الخطوط المستقيمة، إلى جانب مهارته وقدراته الكبيرة، استثمار ذلك في حلبتي كندا ومونزا وتحقيق المركز السابع في كلا السباقين.
وعلى الجانب الآخر، يرى الكثيرون من جماهير «الفورمولا-1» أن تسلّم جيمس فاولز لإدارة وليامز أسهم بشكل فعّال في تحسين أداء الفريق بشكل عام، إذ يملك فاولز خبرة واسعة في الرياضة تعود لأيام عمله مهندساً استراتيجياً لبراون جي بي الذي حقق بطولة «الفورمولا-1» عام 2009، وأعقبها فترة انضمامه إلى مرسيدس، والتي أثار خلالها إعجاب توتو وولف بفضل هدوئه ونظرته الخبيرة، وأخيراً جلبه بات فراي إلى وليامز مسؤولاً فنياً أول، والذي يضمن له نتائج مبهرة خلال المواسم القادمة.
ومع إسدال الستار على منافسات الموسم الحالي في سباق جائزة أبوظبي الكبرى لـ «الفورمولا-1» في حلبة مرسى ياس، من المتوقع أن يستمر وليامز في تعزيز منافسته ضد كل من ألفا تاوري وألفا روميو وهاس.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي حلبة مرسى ياس الفورمولا 1

إقرأ أيضاً:

إسرائيل: الغارات على لبنان بشكل محدود واللبنانيون:تقصف بعنف

مع بدء الغزو البري الإسرائيلي على عدة مناطق في لبنان خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء الأول من أكتوبر، أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال لويد أوستن خلال حديثه مع وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت أن هناك حاجة إلى حل دبلوماسي لضمان عودة المدنيين بأمان إلى منازلهم على جانبي الحدود، وفقًا لوزارة الدفاع الأمريكية .

وبحسب ما نقلته "رويترز"، قالت الوزارة في بيان "اتفقا على ضرورة تفكيك البنية التحتية للهجوم على طول الحدود لضمان عدم تمكن حزب الله اللبناني من تنفيذ هجمات على غرار ما حدث في السابع من أكتوبرعلى البلدات الشمالية في إسرائيل".

يذكر أنه في وقت مبكر من صباح اليوم قام الاحتلال بغزو الأراضي اللبنانية، وقال جيش الصهيونية إن قواته بدأت غارات بشكل محدود ضد أهداف لحزب الله في منطقة الحدود.

وقال الجيش الإسرائيلي الصهيوني في بيان:" إنه بدأ غارات برية محدودة ومحلية ومستهدفة بناء على معلومات استخباراتية دقيقة، وذلك ضد حزب الله في قرى جنوب لبنان القريبة من الحدود والتي تشكل تهديدا مباشرا للمجتمعات الإسرائيلية في شمال إسرائيل".

وأكد جيش دولة الاحتلال أن القوات الجوية والمدفعية تدعم القوات البرية بضربات دقيقة.

الشعب اللبناني: إسرائيل تقصف بشكل عنيف

بينما أفاد سكان محليون في بلدة عيتا الشعب الحدودية اللبنانية عن قصف عنيف ووجود طائرات هليكوبتر وطائرات بدون طيار في سماء البلدة، كما تم إطلاق قنابل مضيئة بشكل متكرر فوق بلدة رميش الحدودية اللبنانية، مما أدى إلى إضاءة سماء الليل.. بحسب رويترز.

وقال مصدر أمني إن غارات جوية ضربت الضاحية الجنوبية لبيروت خلال الليل، وشاهد مراسل رويترز وميضا من الضوء وسلسلة من الانفجارات القوية بعد نحو ساعة من تحذير الجيش الإسرائيلي للسكان من إخلاء المناطق القريبة من المباني التي قال إنها تحتوي على البنية الأساسية لحزب الله جنوب العاصمة اللبنانية.

ويمثل الغزو البري صراعًا متصاعدًا في الشرق الأوسط بين إسرائيل والجماعات المدعومة من إيران، والذي اندلعت شرارته بعد هجوم شنته حركة حماس الفلسطينية على إسرائيل في 7 أكتوبر2023، والذي يهدد الآن بجر الولايات المتحدة وإيران للصراع.

خلال 24 ساعة.. سقوط 95 شخصًا وإصابة 172 في جنوب لبنان

كما قالت وزارة الصحة اللبنانية في ساعة مبكرة من صباح اليوم  إن 95 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 172 آخرون في الضربات الإسرائيلية على مناطق جنوب لبنان وسهل البقاع الشرقي وبيروت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

يذكر أن إسرائيل رفضت الأسبوع الماضي اقتراحا تقدمت به الولايات المتحدة وفرنسا يدعو إلى وقف إطلاق النار لمدة 21 يوما على الحدود اللبنانية لإعطاء الوقت للتوصل إلى تسوية دبلوماسية تسمح للمدنيين النازحين على الجانبين بالعودة إلى ديارهم.

مقالات مشابهة

  • بيراميدز يعلن استدعاء ثلاثي الفريق الأجانب لمنتخبات بلادهم قبل معسكر أكتوبر
  • «أبوظبي للزوارق» يشارك في بطولة العالم بالصين
  • الزمالك يتفق مع نجم الفريق على تجديد عقده لنهاية الموسم قبل اعتزاله
  • عاجل.. الزمالك يتحرك لتجديد عقود رباعي الفريق
  • الفورمولا إي تقرر إقامة أول اختبار تجريبي للنساء على الإطلاق لدعم المرأة
  • التنس يدشن الموسم ويستكشف الموهوبين
  • مفاجأة.. الأهلي يدرس فسخ عقد نجم الفريق
  • مدرب ليفربول يؤكد صعوبة مباراة بولونيا ويكشف سر تميز الفريق الموسم الحالي ويعلق علي إصابة الثنائي
  • ستاتيستا: دخل الفرد الليبي انحدر بشكل كبير خلال العام 2023
  • إسرائيل: الغارات على لبنان بشكل محدود واللبنانيون:تقصف بعنف